تم النشر اليوم 2023-09-22 |
السياحة
تم بناء الفندق السياحي على طريق مصفى الوند في نهاية السبعينيات من القرن الماضي، وهناك مناطق سياحية جديدة قريبة من المدينة مثل (كلات) والكورنيش على ضفاف نهر الوند داخل المدينة. وهناك أماكن سياحية قابلة للتطوير مثل (سرتك، وكومه بحري) في منطقة حاجيلر شمال خانقين.
وقد تم بناء سد الوند في جنوب خانقين في منطقة المصفى حيث سيبنى بالقرب منه مستقبلا فندق فنادق سياحية وتصبح المنطقة من المناطق السياحية في العراق .
دور العبادة
تحتوي المدينة على دور عبادة قديمة ومتنوعة حيث تجد فيها الجوامع والمراقد والأضرحة و مسجد المساجد والكنائس والمعابد القديمة لكل من المسيحيين والأرمن واليهود في خانقين ومنها
- جامع الخليفة (خانقين) جامع الخليفة نعمة الله
- جامع مصطفى بك (خانقين) جامع مصطفى بك .
- مرقد الامام محمد بن حنيفة اليماني.
- جامع خانقين الكبير .
- حسينية خانقين الكبيرة .
- الحسينية الصغيرة(حسينية شيخ مراد) في محلة المزرعة.
- جامع مجيد بك .
- جامع شيخ علي القرداغي في محلة المزرعة.
- كنيسة البشارة بخانقين في محلة باشا كوبري (في حالة غير جيدة).
- معبد التورات لليهود (لاوجود لها الآن).
- باوه محمود ابن سيدنا موسى الكاظم.
- مقام سيدنا الخضر .
- جامع وتكية الشيخ فتاح .
التربية والتعليم
مدينة خانقين تحتوي على الكثير من مدرسة المدارس أبتداء من عهد الدولة العثمانية والعهد الملكي والجمهوري، حيث شهدت المدينة ظهور طبقة مثقفة من المعلمين المعروفين لم تنساها ذاكرة المدينة وابنائها امثال الأستاذ عزيز بشتيوان ، والمشرف التربوي الأستاذ عزت نوري، وجاويد سعيد، وعبد الله قرداغي، ومحمود الزهاوي، وعدنان المزين، ورحيم غيدان ومجيد سيد كريم الملقب ب مجيد غاندي والسيد أمين مكتبة خانقين الأستاذ إبراهيم الحاج حيدر، الذي كان في خدمة شباب وأبناء خانقين لسنين عدة حتى تم نفيه إلى إيران بحجة انه من أصول إيران ية، وملا عثمان، وإسماعيل وكمال ادهم وماموستا عمر الطالباني ويحيى بهرام.
وأخيرا الاستاذ محمد نوري فرج الزهاوي وهو من خيرة اساتذة اللغة العربية والذي تم نقله خارج خانقين.
فكانت خانقين ولا تزال مدينة المعلمين حيث كان التعليم قبل غزو العراق 2003 لغة عربية باللغة العربية فقط بالرغم من أن أكثر سكان مدينة خانقين هم من أكراد الأكراد وبعض من التركمان.
وبعد عام 2003 أستحدثت مديرية تربية في قضاء خانقين بأدارة برهان محمد فرج ومن ثم استلم ادارتها احمد يوسف علي .
واشرفت مديرية التربية على تحويل التعليم في معظم مدارس خانقين من التعليم باللغة العربية إلى التعليم لغة كردية باللغة الكردية وأصبح التركمان من المغيبين في المدينة ومع بقاء عدد من المدارس تدرس فيها لغة عربية اللغة العربية في المدينة.
مصفى الوند
يقع مصفى الوند بالقرب من قرية بانميل التابعة لمدينة خانقين وهو أقدم مصفى نفط عراقي أنشئ في عام 1931 م، وكانت طاقته الإنتاجية بحدود 12 ألف برميل يوميا.
كليات ومعاهد
ان احدى المعالم الدالة على تحضر المدن وعلو درجة ثقافتها هو تأسيس الكليات والجامعات فيها ولأول مرة في تاريخ مدينة خانقين وبجهود حكومة إقليم كردستان تم افتتاح كلية الاداب في المدينة سنة 2004 م، وتشمل الاقسام التالية (قسم اللغة الإنكليزية وقسم لغة كردية اللغة الكردية ، وقسم فلسفة الفلسفة وقسم تاريخ التاريخ وقسم جغرافية الجغرافية ) وتم أفتتاح كلية التربية الرياضية سنة م.
كما يوجد في خانقين معهد للفنون الجميلة ومعهد للحاسبات.
الديانات والمذاهب
يدين أغلب أهالي خانقين بالدين إسلام الإسلامي ، على مذهب الشيعه الاماميه، حيث تبلغ نسبتهم 70ظھ ، بينما تبلغ نسبة السنه أقل من 29ظھ تقريبا، كما يوجد اقلية من الديانة المسيحية .,
المعالم التاريخية
يوجد في مدينة خانقين مجموعة من المعالم التأريخية التي يعتز بها أهل خانقين ومنها جامع خانقين الكبير في آسكي خان، حوش كوري في ناحية الميدان و جسر الوند الاثري على نهر الوند وكذلك كنيسة البشارة في محلة باشا كوبري ومعبد اليهود والشجرة الغريبة العجيبة (دارة كونارة).
طالع أيضا
- جلولاء
- ليلى قاسم
- ملا بختيار
Cal coor
معلومات مدينة
الاسم الرسمي خانقين سطر خانهقغŒن
اسم2
البلد العراق
صورة المدينة Xanaqin, alwan bridge and a bank of the river
تعليق الصورة نهر حلوان ( نهر الوند ) بخانقين
حجم الصورة
علم
تعليق علم
شعار
تعليق شعار
اللقب
تاريخ التأسيس
خريطة المدينة
تعليق على الخريطة
العاصمة
نوع المنطقة
اسم المنطقة
نوع المنطقة 2
اسم المنطقة 2 ديالى
المسؤول الأعلى
اسم المسؤول
المسؤول الثاني
اسم المسؤول الثاني
المسؤول الثالث
اسم المسؤول الثالث
مساحة الأرض
مساحة المياه
ارتفاع
المساحة الكلية
التعداد السكاني 60.000
سنة التعداد 1960 م
إجمالي السكان
الكثافة السكانية
خط العرض
خط الطول
خريطة البلد العراق
غرينتش توقيت صيفي
التوقيت
فرق التوقيت
الرمز البريدي
الرمز الهاتفي
موقع
خلفية
كتابة
خانقين مدينة تقع ضمن محافظة ديالى في العراق بالقرب من الحدود مع إيران . تقدر نفوسها بحوالي 120 ألف نسمة عام م، ويعتبر قضاء خانقين ثاني أكبر منطقة نفط ية في شمال العراق بعد مدينة كركوك ذات حقل نفطي حدودي مشترك مع إيران . مدينة خانقين كانت تحوي
في السابق على مصفى الوند ذو طاقة أنتاجية تقدر بـ 12000 برميل يوميا.
يقسم نهر الوند مدينة خانقين إلى شطرين والذي يلعب دورا كبيرا في تطور زراعة الزراعة في المنطقة، ويعتبر أهالي خانقين نهر الوند من الرموز الخالدة والمهمة لمدينتهم.
يتكلم أكثرية سكان خانقين اللهجة الکلهرية والگورانية اللتان تعتبران من لهجات لغة كردية اللغة الكردية .
مدينة خانقين يسكنها خليط من العرب والفيلة كرد الكرد وأقلية تركمانية وعشائر عربية، ومعظم أسرة عوائلها متآخية مع البعض عبر السنين وهي من المدن القليلة التي يتكلم أهاليها اللغات الثلاثة (اللغة العربية والكردية والتركمانية)، والمعروفة عند اهالي المنطقة بلغة الثلاث موجات، لكن الأكثرية من السكان يتكلمون لغة كردية اللغة الكردية بلهجاتها الكلهورية والگورانية. وغالبية التركمان عرب والعرب من أهالي خانقين يجيدون لغة كردية اللغة الكردية بصورة جيدة والأكثرية من أكراد الأكراد يجيدون لغة عربية اللغة العربية وقسم منهم يتحدثون باللهجة التركمانية أيضا.
ومن عشيرة العشائر الكردية الساكنة في خانقين عشيرة الزهاوي الجاف و الباجلان ، و عشيرة الدلو ، و طالباني ، و اركوازي ، و هموند ، و السورميري ، و جمور ، و زنكنة ، و كاكيه ، و قره لوسي و ملك شاهي وغيره.