القوى التنافسية الخمسة لمايكل بورتر القوى الخمسة # اخر تحديث اليوم 2023


القوى الخمسة

تهديد المنتجات البديلة

ان وجود منتجات بديلة خارج نطاق المنتج التنافسي العام يزيد من ميول المستهلكين إلى السلع البدائل.

التهديد من دخول منافسين جدد

الأسواق المربحة التي تدر عوائد عالية تجتذب الشركات. وهذا يخلق وجود العديد من الشركات المنافسة في السوق مما يتسبب بانخفاض الربح الجزئي للشركة. وما لم يتم الحد من دخول شركات جديدة من قبل الشركات التي تشغل السوق، فإن معدل الربح سينخفض إلى مستوى تنافسي المنافسة المثالية. مثل ذلك في (الاسواق التنافسية المثالية).

حدة المنافسة من الخصوم

في معظم الصناعات تعد المنافسة من الخصوم المحدد الرئيسي لقدرة الشركة التنافسية في الصناعة والمجال الذي ستنافس فيه.أحيانا المنافسين يتنافسون بشكل عدائي وأحيانا المنافسين يتنافسون في مجالات غير السعر مثل المنافسة في الابداع والتسويق وغيرها من المجالات.

القوة التفاوضية للعملاء

أو ما تعرف أيضا بالقدرة التفاوضية لسوق النواتج. قدرة العملاء على وضع الشركة تحت ضغط ما يؤثر أيضا على حساسية الزبائن للتغيرات في الأسعار.

القوة التفاوضية للموردين

أو ما توصف أحيانا بالقدرة التفاوضية لسوق المدخلات. موردي المواد الخام ,والمكونات، والعمالة، والخدمات (مثل الخبراء) للشركة يمكن أن يشكلوا مصدر قوى تضغط على الشركة. فالموردين قد يرفضون العمل مع الشركة، أو على سبيل المثال يفرضون أسعار باهظة للموارد الخاصة والمهمة.

الانتقادات الموجهة إلى نموذج التحليل للقوى الخمس

تعرض نموذج بورتر للتحدي والانتقادات من قبل العديد من الأكادميين والخبراء الاستراتيجيين امثال ستيوارت نييل و كيفين كوين و سومو سوبرامانيام الذين ذكروا ان النموذج التحليلي بني على فرضيات متخلخلة، وهي

ومن الامتدادات المهمة لأعمال بورتر وجدت في أعمال براندنبورغ و نالبوف في منتصف 1990. فباستخدام نظرية اللعبة، أضافوا مفهوم المكملين واعتبروها (القوة السادسة)، الأمر ساعد على تفسير وتوضيح الأسباب الكامنة وراء التحالفات الاستراتيجية. كثيرا ما يعود فضل فكرة المكملين كقوة سادسة لأندرو غروف الرئيس التنفيذي السابق لشركة إنتل . ووفقا لكثير من المراجع، القوة السادسة هي الحكومة أو الجمهور. ففي أثماء وجود مارتن ريتشارد جومز في منصبه كمستشار لمجموعة بول طور نموذج لقوى خمس اضافية وذلك بالاعتماد على نموذج بورتر. فكان يعتبر نموذج جونز الحكومة المحلية والعالمية بالاضافى إلى المجموفات الضاغطة القوى السادسة. فكان هذا النموذج نتيجة العمل الذي قام به جونز كجزء من المجموعة المبادرة لتنظيم إدارة المعلومات.

كما وجه للنموذج التحليلي لبورتر النتقاد كونه غير مجدي في تقييم مدي جاذبية الأسواق الصناعية التي تستقل عن الموارد التي تجلبها الشركات. وبالتالي يزعم أن يقترن هذا النموذج بنظرية المنظور المستند على الموارد حتى يتسنى للشركة وضع استراتيجية سليمة أكثر.

شريط بوابات إدارة أعمال

تصنيف كومنز Porter”s Five Forces Model

تصنيف إدارة إستراتيجية

تصنيف إدارة

القوى التنافسية الخمسة لبورتر

القوى التنافسية الخمسة مايكل بورتر لبورتر هي اطار تحليلى يستخدم في تقييم استراجيات الأعمال والأسواق. ويمكن استخدام هذا الإطار كأداة تحليل للمميزات التنافسية والعلاقة المتبادلة مع سوق السوق . وهذه الأداة تقارن محيط العمل أو بيئة العمل الداخلية مع البيئة الخارجية على نطاقها الأوسع.

ويعتمد هذا التحليل على أنه إذا تغيرت إحدى هذة القوى فلابد من اعادة تقييم المؤسسة وسوق العمل المرتبط بأداءها. ليس فقط ولكن أيضًا استخدمها في محاكاة تغيير هذة القوى الخمسة وما قد يترتب عليها في محيط العمل والأسواق المحيطة. وتعد هذه الطريقة إحدى الطريق الذكية للتخطيط ضد مخاطر سوق العمل والتغيير المفاجئ في مجريات العمل

والقوى الخمسة هي

Porters five forces.PNG right 250 A graphical representation of Porter”s Five Forces

Exit mobile version