اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ حساب الزكاة ] شروط زكاة المال

اقرأ ايضا

-
[ تأمين السعودية ] شركة نتالى
- [ مدارس السعودية ] مدارس مناهل التربية الابتدائيه الأهلية
- [ شركات طبية السعودية ] شركة النهدي الطبيه ... جدة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد احمد صالح الزهراني ... الخضراء ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] متلازمة سوير–جيمس
- [ مؤسسات البحرين ] اسبانا لانشطة المتعلقة بخدمة و صيانة تجميل المواقع ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] صالون زهرة النهدة للرجال ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] ملكة خالد محمد لتجارة اللحوم الطازجة والمبرد ... دبي
- [ حكمــــــة ] عن الحسن قال : « كان أهل قرية قد وسع الله عز وجل عليهم في الرزق ، حتى جعلوا يستنجون بالخبز ، فبعث الله عز وجل عليهم الجوع حتى جعلوا يأكلون ما يقعدون »
- [ خذها قاعدة ] وأنا الغريب تعبت من صفتي. - محمود درويش
- [ تجميل صالونات الامارات ] صالون النضارة للسيدات
- [ مصطلحات طبية ] 5 استخدامات لدواء سبترين دى اس مضاد حيوي
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة بن عميرة للمقاولات
- [ تعرٌف على ] قابلية التحكم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] رغد محمد عبدالله العمري ... الدمام ... المنطقة الشرقية
آخر تحديث منذ ثوانى
81 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/30 | شروط زكاة المال

شروط زكاة المال

يُشترط في المال حتى تجب فيه الزّكاة أن يكون من الأصناف التي تجب فيها الزّكاة، وأن يبلغ المال القدر الذي أقرّه الشارع الحكيم لِتجبْ فيه الزّكاة؛ وهو النّصاب، وأن يَمرّ على وجود هذا المال مع مالكه عاماً هجرياً كاملاً، وهو ما يسمّى بحوَلان الحَول، ويختصّ هذا الشرط بزكاة الذّهب والفضة والماشية، ولا ينطبق على زكاة الزّروع والثّمار، فإن الحَول بالنسبة للزّروع والثّمار هو اكتمال نُضجها.

الأصناف التي تجب فيها الزكاة

وتُقسّم الأموال التي تجب فيها الزّكاة إلى أربعة أصناف، وهي فيما يأتي:

الأثمان: وهي الذّهب والفضة والأوراق المالية، فتجب الزّكاة بمقدار ربع العشر في الذّهب، إذا بلغ عشرين مثقالاً، وفي الفضة إذا بلغت مئتي درهم، أمّا الأوراق النّقديّة فيتمّ زكاتها بناءً على القيمة؛ أي إذا بلغت قيمتها قيمة الذّهب أو الفضة، ويُخرِج منها المزكي أيضاً ربع العشر إذا حال عليها الحَول.
بهيمة الأنعام: وهي الإبل والبقر والغنم إن كانت تَرعى الحول كاملاً أو أكثره في الصحراء أو الأراضي العامة، فهذه البهيمة إن بلغت النّصاب وحال عليها الحول فيُخرج صاحبها المقدار الواجب منها شرعاً، مع التّنبيه أن هذه الأنعام إن لم تكن للتجارة فلا زكاة فيها.
الخارج من الأرض: فتجب الزّكاة في كلّ ثمرٍ من الأرض يُكال ويُدخّر، ونصاب الزّروع والثّمار هو بلوغه ثلاثمئة صاعٍ، أي ما يعادل ستّمئة وأربع وعشرون كيلو غراماً، وتُضمّ جميع الثّمار مع اختلاف أنواعها حتى تُكمِل النّصاب، ويُخرج منها العُشر إن سُقيت بماء المطر، ونصف العشر إن سُقيت بغير ماء المطر، وإن كان ماء السّقيا مختلَطاً بين ماء الأمطار وغيرها، فيُخرج منه ثلاثة أرباع العشر، أمّا ما يخرج من البحر؛ كاللؤلؤ، والمرجان، والأسماك، فيُخرج منه ربع العشر إن كان للتجارة فقط، وما يخرج من الأرض وهو الرّكاز* فزكاته الخُمس.
عروض التجارة: وهي كل ما أُعدّ للتّجارة؛ من طعامٍ، وشرابٍ، وحيوانٍ، وعقارٍ، وآلاتٍ، وغيرها، ويُخرِج منها المزكّي ربع العشر، لكن إن كان القصد منها الاقتناء فقط وليس التجارة فلا زكاة فيها.

الشروط الأخرى لزكاة المال

يُشترط في المال الذي تجب فيه الزّكاة على وجه التّفصيل ما يأتي:

كوْنه واقعاً تحت مُلك الشخّص نفسه: لأنّ الزّكاة تمليك، ولا يمكن تمليك المال للغير إلا أن يكون الشخص مالكاً له، وبناءً على ذلك فقد ذهب الحنفية إلى القول بعدم وجوب الزّكاة في الوَقف والخَيل المسبّلة. والملكيّة التّامة المطلقة للمال؛ أي أنه يحقّ لمالك المال التّصرف فيه تصرفاً تامّاً، وكذلك الانتفاع به.
النّماء: وذلك أنّ إحدى الغايات من مشروعية الزّكاة هي تقديم المساعدة للفقراء، بحيث لا يصير الغنيّ فقيراً مثلهم، فإن كان المال غير نامياً وأخرج المزكّي منه، فإنّه ينفد على مدى السّنوات وتكرار الإخراج.
الزيادة على الحاجات الأصلية: وهو شرطٌ عند الحنفية، فلا زكاة في كلّ ما يُملَك من الحاجات الأساسيّة حتى لو بلغت قيمته النّصاب، ومنه أيضاً أنّه لا تجب الزّكاة في كتب العلم.
حولان الحَول: بمعنى أن يبقى المال بملكِ صاحبه سَنَةً قمريّةً كاملةً، فإن لم يُتمّها فلا زكاة فيه، ويستند هذا الشرط إلى قول الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا زكاةً في مالٍ حتى يحولَ عليه الحولُ).
بلوغ المال النّصاب: والنّصاب هو مقدارٌ حدّده الشّرع يجب أن تصل قيمة المال إليه حتى تجب فيه الزكاة، فيقوم بحساب الزكاة بناءاً عليه، فإن كان أقلّ فلا زكاة فيه، ويختلف النّصاب باختلاف كلِّ قسمٍ من أقسام الأموال التي تجب فيها الزّكاة.
الخُلوّ من الدَّين: فإن كان دَين المزكّي يَفوق ما بيده من المال أو مساوياً له، فليس فيه زكاة، لكن إن ارتبط الدَين بالذّمّة بعد وجوب الزّكاة على الشّخص فتبقى الزّكاة واجبةً وعلى صاحبها إخراجها.

شروط صاحب المال الذي تجب فيه الزكاة

تجب الزكاة على كلّ ممّا يأتي:

المسلم: فلا تجب على غير المسلم بالإجماع، وقال الشافعية بوجوب الزّكاة على المرتدّ إن حال عليها الحَول قبل ردّته، وإن حال حولها أثناء ردتّه فلا زكاة فيها، فإن عاد إلى الإسلام وبقي المال وجبت زكاتها، ودليل عدم وجوب الزكاة على غير المسلم قول الله -تعالى-: (وَما مَنَعَهُم أَن تُقبَلَ مِنهُم نَفَقاتُهُم إِلّا أَنَّهُم كَفَروا بِاللَّـهِ وَبِرَسولِهِ وَلا يَأتونَ الصَّلاةَ إِلّا وَهُم كُسالى وَلا يُنفِقونَ إِلّا وَهُم كارِهونَ).
الحرّ: فلا تجب الزكاة على العبد.
البالغ العاقل: حيث يُشترط ذلك عند الحنفية، أمّا الجمهور فقالوا بأنّ البلوغ والعقل لا يُشترطان، فالمجنون والصّبي يُخرج وليّهما زكاة أموالهما.

حكم الزكاة

تأتي الزّكاة في المرتبة الثالثة بعد الشهادتين والصلاة من أركان الإسلام الخمسة، قال -تعالى-: (خُذ مِن أَموالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكّيهِم بِها وَصَلِّ عَلَيهِم إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُم وَاللَّـهُ سَميعٌ عَليمٌ)، وقد شرعها الله على عباده من أجل تطهير نفوسهم من البخل والشّحّ، وحتى يُقدّم أغنياء المسلمين المساعدة لفقرائهم، فلا تنحصر الأموال داخل المجتمع الإسلامي بأيدي طائفةٍ معيّنةٍ دون الأخرى، وبالتالي فإن الزّكاة تُحقّق المصالح لجميع أفراد المجتمع على اختلاف مستوياتهم المادّية، والزّكاة فرضٌ على كل مسلم ٍتحقّقت فيه شروطها؛ سواء كان كبيراً أم صغيراً، ذكراً أم أنثى، ولأهميّتها فقد قرنها الله بالصلاة في الكثير من مواضع القرآن الكريم.

وقد ورد دليل فرضيّتها في الكتاب والسّنّة والإجماع، ففي القرآن قوله -تعالى-: (وَآتَوُا الزَّكاةَ)، أمّا من السّّنة النبويّة؛ فقد قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ)، وأمّا الإجماع فقد أجمعت الأمّةُ على أنّها ركنٌ من أركان الإسلام.

______________________________________

الهامش

* الركاز: أي الكنز المدفون في الأرض وليس له مالك، سواء كان نقداً أو معدناً.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ صيانة و خدمات المباني قطر ] مؤسسة التطور للتجارة والخدمات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] أمل سلطان ناهس الدلبحي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] برج الظلام 3: الأراضي اليباب (رواية)
- [ خذها قاعدة ] وحدك تعتقد ان التاريخ جالس مثل ملائكة الخير والشر على جانبينا ليسجل انتصاراتنا الصغيرة والمجهولة او كبواتنا وسقوطنا المفاجىء نحو الاسفل ولكن التاريخ لم يعد يكتب شيئا انه يمحو فقط. - احلام مستغانمي
- [ مؤسسات البحرين ] الصنوبرية لبيع اللحوم الطازجة ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] كاكوديل
- [ متاجر السعودية ] حناء روز ... ينبع ... منطقة المدينة المنورة
- [ شركات تكنولوجيا المعلومات قطر ] الغزال لتكنولوجيا المعلومات ... الدوحة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نشمي عوض عويهان الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] واحة الصحراء لتجارة مواد البناء ذ م م ... أبوظبي
- [ مطاعم الامارات ] مطعم كلاسيك ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نجوى يوسف قاسم غداف ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ مطاعم الامارات ] دجاج تكساس ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] مركز هاله للخضروات والفواكه ... منامة
- [ تعرٌف على ] العلاقات الهندية الجنوب إفريقية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

1



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات القسم العام و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] العلاقات الهندية الجنوب إفريقية ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/30




اعلانات