أدعية من القرآن الكريم وآيات الدعاء في القرآن

الدعاء هو من العبادات المحببة عند الله تعالى ، فالله سبحانه يتجلى في كل ليلة في الثلث الأخير من الليل إلى السماء الدنيا ويقول هل من داع فأستجيب له حيث جاء في كتابه الكريم قوله تعالى “وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ” سورة البقرة 186، وسؤال الله عز وجل لا يقتصر على الدعاء والطلب فحسب بل يجب أن يتيقن الإنسان بقدرة الله سبحانه على الاستجابة وأن يلح في طلبه ويتضرع إلى الله حتى يحققه الله تعالى.

أدعية الأنبياء المستجابة في القرآن الكريم

لقد منح الله تعالى لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي في دعوته إلا نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام اختبأت دعوته ليوم القيامة حتى يشفع لأمته، وهنا سنورد بعضاً من الأدعية الواردة في القرآن الكريم للأنبياء:

أدعية الوالدين والأبناء في القرآن

أدعية للنفس في القرآن

يدعو الإنسان لنفسه في الدنيا بالهداية والمغفرة، ولتيسير أمورة الدنيوية كطلب الرزق وبعضاً من هذه الأدعية ورد ذكرها في القرآن:

أدعية قرآنية لطلب المغفرة في اليوم الآخر

لا يقتصر الدعاء والطلب من الله سبحانه وتعالى على أمور الدنيا ولكن منحنا الله نعمة الطلب حتى لليوم الآخر (يوم القيامة) وقد ورد في كتابه الكريم أدعية تتعلق بالجنة والنار والموت:

أدعية وأذكار منوعة من القرآن

أدعية من وحي القرآن

تعتبر الأدعية الواردة في القرآن الكريم أدعية مباركة وقد ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ترديد بعض منها ولكن لا مانع من أن يختص الإنسان نفسه بدعوة إلى الله عز وجل يدعوها في أي وقت وأي مكان.

يمكن أن يكون هذا الدعاء المخصص من وحي أسماء الله الحسنى الواردة في القرآن الكريم، فكلنا يعلم بأن لله تسع وتسعون اسماً، بالإمكان أن نردد:


كما يمكن أن يختص الإنسان لنفسه دعوة من وحي قصص الأنبياء الوارد ذكرهم في كتاب الله عز وجل كأن يقول:

Exit mobile version