كيف أصالح أهلي وأستعيد ثقتهم بي؟

هل يقسو والداك عليك كثيراً دون أن تعلم لماذا؟ وهل قمت بشيء ما أدى لفقدان ثقتهما بك وشعورك بالذنب؟ أتحس بحاجة للعودة إلى علاقة مريحة فيما بينكم ولا تعلم السبيل لذلك؟ إليك في هذا المقال بعض الأسباب التي يقسو الآباء تبعاً لها، وأخرى تجعلهم يفقدون الثقة بك، بالإضافة لبعض الوسائل التي قد تساعدك لإصلاح ذلك.

كيف أستعيد ثقة أهلي بي وأصالحهم؟

في حال خسرت ثقة والديك بك فعلاً وأردت مصالحتهم واستعادة تلك الثقة فحاول القيام ببعض الخطوات التي يمكن أن تعيد الأمور لنصابها مثل: [3]

كيف تحافظ على ثقة والديك

إن كنت استعدت فعلاً ثقة أهلك بك وأردت عدم خسارتها مرة أخرى، فإليك بعض النصائح التي قد تفيدك: [3]

لماذا يفقد الأهل ثقتهم بأبنائهم؟

إن تأكد لك أن والديك لا يثقون بك واحترت في سبب ذلك فراجع إن كنت أقدمت على أي تصرف مما يلي: [2،3]

أسباب قسوة الأهل على الأبناء

يمكن أن تستنتج عدم ثقة والديك بك من خلال بعض التصرفات القاسية التي قد يقومون بها تجاهك، وهي لدى البعض قسوة طبيعية ذات أسباب شائعة ومنها تعود لأمور أخرى كما يلي: [1]

كيف تتعامل مع قسوة والديك

إن واجهت قسوة مصحوبة بعدم ثقة من قبل والديك، سواء كانت منطقية أو غير منطقية فيمكنك التصرف حيالها على النحو التالي: [1]

كلمة أخيرة.. لوالديك أسبابهما في القسوة عليك، ربما تجدها أنت غير منطقية وقد تكون فعلاً كذلك لكن واجبك ألا تتخذ منهما موقفاً سلبياً كلياً، وحاول الحفاظ على رابط ثقة يجمعك بهما كي لا تقع بمرحلة من عذاب الضمير وتراجع الشخصية. اعمل على أن يبقيا راضيين عنك وبنفس الوقت وضح وجهات نظرك وآرائك بإيجابية.

Exit mobile version