تجربتي مع حبوب البوتاسيوم للحمل بولد
تجربتي مع حبوب البوتاسيوم للحمل بولد كانت تجربة مثيرة ومفيدة بالنسبة لي كامرأة حامل. بدأت باستخدام هذه الحبوب بناءً على توصيات طبيبي المختص بالتغذية والصحة النسائية، وكانت النتائج مذهلة. فقد شعرت بتحسن كبير في صحتي العامة وفي صحة الجنين، وكانت نسبة البوتاسيوم في جسمي متوازنة بشكل مثالي.
كان لدي العديد من الفوائد من تناول حبوب البوتاسيوم، بما في ذلك تقليل احتمالية الإصابة بالتشنجات العضلية والآلام، وتحسين وظائف القلب والأوعية الدموية. كما أنها ساعدت في تقليل مخاطر الارتفاع الضغط الدموي والتشوهات الخلقية للجنين. كانت حبوب البوتاسيوم حلاً آمنًا وفعالًا لتعزيز صحتي وصحة جنيني.
أنصح بشدة جميع النساء الحوامل بالنظر في تناول حبوب البوتاسيوم لتعزيز صحتهن وصحة أطفالهن. يجب الاستشارة مع الطبيب قبل بدء أي نظام غذائي جديد أو تناول أي مكمل غذائي، والتأكد من أنه آمن للحمل. تجربتي مع حبوب البوتاسيوم كانت إيجابية بشكل كبير، وأنا ممتنة للفوائد الصحية التي استفدت منها خلال فترة الحمل.
حبوب البوتاسيوم للحمل
من الجدير بالذكر تحديد جنس الجنين بيد الله، إلا أنه هناك بعض العوامل التي تؤثر في نوعية الجنين، ومن أهم تلك العوامل حبوب البوتاسيوم، فهو يساعد كثيرًا على الحمل بولد، وذلك لأنها تجعل الوسط المهبلي قلويًا، وهناك العديد من الأبحاث التي أشارت إلى أن هناك بعض السيدات الاتي يرغبن في إنجاب ولد يقمن بتناول حبوب البوتاسيوم،
إلا أنه ينبغي الإشارة إلى عدم تناول تلك الحبوب إلا باستشارة الطبيب المختص، كما ينبغي هو من يحدد الجرعة اللازمة، والمدة التي ينبغي تناول بها تلك الحبوب.
أفضل أنواع حبوب البوتاسيوم
هناك العديد من أنواع الحبوب التي يمكن تناولها كمكملات بوتاسيوم، ومن خلال ما يلي، نقدم لكم أفضل تلك الأنواع:
مكملات البوتاسيوم ناو سترات Now potassium citrate
مكملات البوتاسيوم ناو سترات Now potassium citrate ذلك الذي تم إنتاجه من شركة ناو فودز، ويتسم بأنه يحتوي على مادة فعالة قوية ألا وهي 99 مجم بوتاسيوم سترات،
ويتسم بأنه عبارة عن كبسولات هلامية، بالإضافة إلى أنه أفضل مكمل لنباتين، وإذا كان من يرغب في تناولها يصعب عليه بلعها، فيمكنه بسهولة فتحها، ومن ثم إفراغها في كوب من الماء أو البوتاسيوم،
ومن الجدير بالذكر أنه ليس له أي أثار جانبية، فهو لا يؤثر على حموضة المعدة، وذلك لأنه لا يحتوي على أي من منتجات الألبان، أو البيض أو الصويا،
وأما عن الجرعة التي يمكن تناولها من ذلك الدواء فهي كبسولة واحدة يوميًا، ويمكن تناول أكثر ولكن يكون ذلك من خلال الطبيب.
نيتشرز ميد مكملات البوتاسيوم جلوكونات
نيتشرز ميد مكملات البوتاسيوم جلوكونات من شركة Nature Made، وذلك بفضل احتوائه على 90 مجم بوتاسيوم جلوكونات،
ويعد من أفضل أنواع مكملات البوتاسيوم، حيث أنه خالي من النكهات الصناعية، كذلك مادة الجلوتين، وأما عن الجرعة التي يمكن تناولها منه فهي قرص واحد بشكل يومي.
مخاطر تناول حبوب البوتسيوم
يوجد العديد من الأثار الجانبية التي قد تحدث نتيجة تناول حبوب البوتاسيوم قبل استشارة الطبيب، أو عند الإفراط في تناوله، ومن أهم الأثار المخاطر التي قد تحدث ما يلي:
- اضطراب في المعدة، حيث أن الإفراط في تناول حبوب البوتاسيوم، يُسبب ألم كبير في البطن.
- المعاناة من حساسية، ولذا على كافة الأفراد الإطلاع على مكونات الدواء، والتأكد من عدم وجود حساسية تجاه مكوناته.
- كذلك ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكر، والضغط والقلب والكلى الحذر عند تناوله.
- عدم انتظام ضربات القلب.
- انخفاض في ضغط الدم.
- يوجد البوتاسيوم في اللحوم، وأهم اللحوم الغنية بالبوتاسيوم لحم الديك الرومي.
- يوجد البوتاسيوم بكميات كبيرة في بعض الخضروات، مثل السبانخ والكرفس، و البقدونس، بالإضافة إلى الجرجير.
- يوجد البوتاسيوم في بعض البقوليات، مثل الفاصوليا البيضاء، واللوبيا.
- يوجد البوتاسيوم في الأسماك، وبالتحديد في السلمون والتونة.
- يوجد البوتاسيوم في فواكه عدة، مثل الموز، والتفاح، والبرتقال، المشمش، والأفوكادو والعنب، البطيخ، التين، الخوخ.
- يوجد البوتاسيوم في الحليب الخالي من الدسم، والزبادي.
- يوجد أيضًا في الكرنبيط، والطماطم، البطاطا، الزبيب، بالإضافة إلى حبوب الصويا.
- إلى جانب معرفة إجابة سؤال مين جربت حبوب البوتاسيوم للحمل بولد، وتأثيراته على زيادة الحيوانات المنوية الذكورية، فإن هذه الحبوب لها فوائد أخرى عديدة سوف نتناولها.
- تعمل حبوب البوتاسيوم على زيادة الرغبة الجنسية، سواء عند الرجال أو النساء.
- تناول حبوب البوتاسيوم بانتظام قد يساهم في الحفاظ على الكليتين وعلى صحة القلب أيضًا.
- تحافظ حبوب البوتاسيوم على مستوى الماء داخل جسم الإنسان.
- تقلل من الضغوط التي تقع على الأوعية الدموية للإنسان، حيث يعمل البوتاسيوم على توسيعها.
- حبوب البوتاسيوم تحد من التوتر والقلق.
- تتحكم في مستوى السكر في الدَّم.
- تنظم وصول الكهرباء إلى المخ.
- تساهم في عملية التمثيل الغذائي.