السنين الأولى

ولد جوناس سافيمبي لثلاث خلين من 1934 في قرية تدعى مونهانغو تقع على خط سكة الحديد في بنغيلا في مقاطعة بيي وسط أنغولا. وقد شكل اقليم بيي هذا مع إقليم هوامبو قوة أساسية أثناء الحرب الأهلية. والد سافيمبي يدعى لوت وكان يعمل في محطة سكة حديد بنغيلا وكان مبشرا يتبع المذهب ال بروتستانتي . والداه من أفراد قبيلة أفمبوندو التي استغلها لاحقا كقاعدة أساسية في عمله السياسي.


شريط بوابات أعلام أنغولا سياسة


ضبط استنادي



تصنيف القرن 20 في أنغولا


تصنيف بروتستانت أنغوليون


تصنيف سياسيون أنغوليون


تصنيف عسكريون قتلوا في المعارك


تصنيف فدائيون قتلوا في المعركة


تصنيف قادة الحرب الباردة


تصنيف ماسة الدماء


تصنيف ماوية


تصنيف متمردون أنغوليون


تصنيف مواليد 1934


تصنيف وفيات 2002

صندوق معلومات شخص


سابقة تشريفية


الاسم


لاحقة تشريفية


اسم أصلي


صورة Jonas Savimbi


الاسم عند الولادة


تاريخ الولادة 3, 1934


مكان الولادة مقاطعة موكسيكو


تاريخ الوفاة 22, 2002


مكان الوفاة مقاطعة موكسيكو


سبب الوفاة


مكان الدفن


النصب التذكارية


عرقية


منشأ


الإقامة


الجنسية


المدرسة الأم جامعة لوزان


المهنة


سنوات نشاط


أعمال بارزة


تأثر


تأثير


تلفزيون


المنصب


مؤسسة منصب


بداية منصب


نهاية منصب


المدة


سبقه


خلفه


الحزب يونيتا


الديانة


الزوج


الأولاد


الأب


الأم


الجوائز


توقيع


الموقع








Jonas Savimbi 220بك تصغير يسار


جوناس مالهير سافيمبي سياسي أنغولا أنغولي (3 1934 ـ 22 2002) وزعيم ومؤسس حركة يونيتا المضادة للشيوعية.





خاض سافيمبي مع حزبه يونيتا حربا طويلة ضد حركة الحركة الشعبية لتحرير انغولا - حزب العمل إمبلا الشيوعية في الحرب الأهلية الأنغولية حتى قتل في اشتباك مع قوات الحكومة في 2002.



كان سافيمبي يتلقى الدعم من حكومات الولايات المتحدة و جمهورية الصين الشعبية و جنوب أفريقيا وتلقى دعما اخر من عدة قادة أفارقة مثل فيليكس هوفيت بويجني رئيس ساحل العاج ورئيس زائير موبوتو سيسيسيكو الذي كان دائما ينفي هذا الدعم. ومن الداعمين أيضا كان الملك الحسن الثاني ملك المغرب والرئيس كنث كاوندا من زامبيا . ودخلت دول أوربية مجال الدعم هذا ك البرتغال و فرنسا .



قضى سافيمبي معظم حياته يقاتل حكومات أنغولا الماركسية التي تتلقى الدعم والأسلحة والمستشارين العسكريين من ا لاتحاد السوفيتي و كوبا و نيكاراغوا التي كان يحكمها حزب ساندنستساس الشيوعي. وأصبحت الحرب الأنجولية إحدى أبرز صراعات العالم الثالث و الحرب الباردة .