الوصف

تتميز ناسجات الشبك بشكل جسدي متشابه ومميز، وهذا على الرغم من اختلاف الألوان والأحجام. يغلب اللون البني والأسود على هذه الحشرات، كما تتسم بعض الأنواع بتدرجات قرنفلية أو مائلة للحمرة، ويتراوح طولها ما بين 1.5 إلي 2.0 مليمتر (0.059 إلي 0.079 إنش). يتأقلم شكل جسم الحشرات بالكامل مع الغرف والأنفاق الحريرية حيث تعيش في عزلة وفي مرونة فائقة رغم ضيق هذه الغرف والأنفاق. cite journal author J. S. Edgerly, J. A. Davilla & N. Schoenfeld year 2002 Silk spinning behaviour and domicile construction in webspinners journal Journal of Insect Behavior volume 15 issue 2 pages 219–242 doi 10.1023/A 1015437001089 وتتميز الإناث والحوريات بعدم امتلاكها أجنحة، بينما تكون الذكور البالغة مجنحة أو غير مجنحة تبعًا للنوع الذي تنتمي إليه الحشرة. كما يبرز من الرأس أجزاء فم الحشرة أجزاء فمية بجانب فكوك (مفصلي) الفكوك الماضغة. وتمتلك هذه الحشرات عيون مركبة تشبه الكلية، وتتميز العين بأنها غير أحادية العدسة ، وتمتلك الحشرة قرون استشعار (علم الأحياء) قرون استشعار طويلة تصل إلى 32 جزء. مرجع كتاب المؤلف H. V. Hoell, J. T. Doyen & A. H. Purcell سنة 1998 العنوان Introduction to Insect Biology and Diversity الإصدار 2nd الناشر Oxford University Press الصفحات 389–391 الرقم المعياري 0-19-510033-6 يتميز جسم هذه الحشرة بأنه أسطواني الشكل، ويرجع ذلك إلى الحجر الأنبوبية التي تعيش بداخلها الحشرات. كما يتصف الجزء الأول من الصدر بصغر وضيق حجمه، بينما يتسم الجزء الثاني والثالث بالحجم الأكبر والأوسع خاصة في الذكور حيث توجد العضلات المسئولة عن الطيران. تظهر الأجنحة -إن وُجدت- كزوجين متساويين في الحجم والشكل طويلة ودقيقة كما يوجد بها بعض التعرق (venation) البسيط نسبيًا. وتُحلق هذه الأجنحة بواسطة هيدروليات (hydraulics) رئيسية؛ فقبل الطيران؛ تمتلئ الحجيرات بمادة دملمف الدَّمَلِمْف (h olymph) مما يجعلها متصلبة بشكل كافي وجاهزة للتحليق. وأثناء الهبوط، يتم تفريغ هذه الحجيرات وتصبح الأجنحة مرنة ومن ثم تتوقف وتنبسط مجددًا في مكانها بطول الجسم. كما يمكن أن تنبسط للأمام فوق الجسم، ويُسهل هذا الانبساط بجانب المرونة حركة الحشرة داخل الحجيرات الحريرية الضيقة بدون التسبب بأي ضرر أو أذى. Osaundersii Male Right alt ذكر بالغ مجنح أوليجوتوما ساونديرسي (Oligotoma saundersii) تتسم الأرجل في كل من الذكور والإناث بالقصر والقوة بالإضافة إلى طول رجل مفصلية عقلة الرسغ في الزوج الأول من الأرجل التي تحوي غدد إنتاج الحرير. cite journal author Matthew A. Collin, Jessica E. Garb, Janice S. Edgerly & Cheryl Y. Hayashi year Characterization of silk spun by the biopteran, Antipaluria urichi journal Insect Bioch istry and Molecular Biology volume 39 issue 2 pages 75–82 doi 10.1016/j.ibmb. .10.004 pmid 18996196 وتتقسم البطن إلى عشر أجزاء بالإضافة إلى أن زوجي الجزء الأخير يكونا الأشرة أشرين . تمتاز هذه الأجزاء الأشرية بأنها بالغة الحساسية للمس، كما تسمح للحشرة بالتحكم في توجيه نفسها أثناء الرجوع للخلف خلال أنفاق الحجيرة شديدة الضيق حيث لا تسمح للحشرة بإدارة جسمها. ونظرًا للشكل المورفولوجي (علم الأحياء) المورفولوجي للحشرة والذي يتشابه مع الكثير من الأنواع، مما يجعل عملية تصنيف الأنواع أمرًا بالغ الصعوبة. ولهذا السبب، فإن الشكل الرئيسي لهوية التصنيف المستخدم في الماضي شهد رصدًا مكثفًا للبنيات الجنسية المميزة للذكور، (على الرغم من أن هذه الطريقة في هذه الأيام والتي اعتنقها بعض علماء الحشرات واختصاصي التصنيف لم يُثمر عنها تفاصيل تصنيفية كافية). وبالرغم من أن الذكور لا تتغذى طول فترة عمرها؛ إلا أنها تمتلك أجزاء فم الحشرة أجزاء فمية مثلها مثل الإناث. وتنحصر وظيفة هذه الأجزاء الفمية في تثبيت الذكور فوق الإناث أثناء عملية التزاوج.

دورة الحياة

Osaundersii Egg Right alt بيض الإيمبيوبتيرا بيض ناسجات الشبك على جدار الحجيرة Osaundersii larva حورية ناسجات الشبك بعد عملية التزاوج، تضع الإناث مجموعة واحدة من البيض إما داخل الحجيرة الموجودة أو أنها تبحث عن مقاطعة جديدة لإنشاء مستعمرة جديدة. وهنا يبدأ البيض في الفقس ويثمر عن حورية (علم الأحياء) حوريات تشبه الحشرات البالغة الغير مجنحة ولكنها صغيرة الحجم، (توجد صور عن يمين وأسفل الشاشة). وبعد فترة قصيرة خاضعة للرعاية الأبوية، تجتاز الحوريات مرحلة التحول الناقص ( الانسلاخ (moulting) خلال عدة مراحل قبل البلوغ وقبل التحول كحشرة ناضجة بالغة النمو بعد الانسلاخ الأخير)، تتم عملية الانسلاخ على أربع مراحل قبل الوصول إلى حشرة بالغة. ولا تتناول الذكور البالغة أي طعام مطلقًا، بجانب أنها تغادر المستعمرة للبحث عن الإناث والتزاوج. تتزاوج الذكور التي لا تستطيع الطيران مع إناث المستعمرات المجاورة، وهذا يعنى أن عملية التزاوج تتم بين حشرات ذات قرابة أو نسب. وفي معظم الأنواع، تأكل الإناث الذكور بعد عملية التزاوج، ومهما يحدث؛ لا تنجو الذكور لفترة طويلة بعد عملية التزاوج. وتتصف بعض الأنواع القليلة بأنها التوالد البكري بكرية التوالد ، ويعني هذا أن الإناث تستطيع أن تنتج نسلاً حيًا بدون تخصيب البيض. وتحدث هذه الظاهرة عندما لا تجد الإناث ذكورًا لإتمام عملية التزاوج بغض النظر عن سبب غياب الذكور، ومن ثم تمنح الإناث لنفسها ولنوعها حماية إنتاجية في كل الأوقات.

النظام الغذائي

يتنوع النظام الغذائي لناسجات الشبك من نوع لنوع نتيجة لموارد الطعام المتاحة التي تتغير بتغير البيئة. تعتبر الحوريات والإناث البالغة من يقتات الأعشاب التي تتغذى على نثار الأوراق والطحالب ولحاء الشجر ونباتات الحزاز. وكما ذُكر مسبقا، فإن الذكور لا تقتات مطلقا، ويعني هذا أن معظم الذكور تنفق بسرعة كبيرة نتيجة استنفاذ موارد الطاقة (المجاعة).

السلوك الاجتماعي

Osaundersii larva 1st الطور المرحلي ليرقات ناسجة الشبك في الحجيرة تمتاز معظم -إن لم يكن كل- أنواع ناسجات الشبك بأنها حشرات اجتماعية مثل العديد من أنواع الحشرات، خاصة المشاركة في النشاطات الاجتماعية المشتركة . أدى هذا السلوك الاجتماعي الخاص إلى تورط الإناث في حماية بيضها ومن ثم رعاية الصغار لعدة أيام بعد فقس البيض. وتظهر هذه الرعاية الأبوية في بعض الأنواع في صور إطعام الإناث الحوريات بأجزاء الأوراق المطحونة وبموارد الطعام الأخرى. مرجع كتاب المؤلف A. D. Imms سنة 1931 reprinted العنوان Social Behaviour in Insects الناشر Read Books مكان London الرقم المعياري 978-1-4067-7038-4 كما تظهر صور النشاطات الاجتماعية في مشاركة الأنثى بالطاقة والوقت المبذولين في رعاية الصغار وتتم مكافئتها نظير ذلك بالحفاظ على النسل (التطور) النسل الجيني الخاص بنوعها. في بعض الأنواع تتشارك الإناث في الحجيرة الواحدة، ومع ذلك فإن معظم المجموعات تتكون من أنثى بالغة ونسلها.

إنتاج النسيج الحريري

تنتج ناسجات الشبك خيوط الحرير التي تشبه بشكل كبير الخيوط الحريرية التي تُنتجها دودة القز (Bombyx mori). يتم إنتاج الحرير داخل الغدد المساعدة الكروية الموجودة في رجل الحيوان المفصلي رسغ القدم الخاص بالأرجل الأمامية لناسجات الشبك، وتنج الإناث وكذلك الحوريات الخيوط الحريرية. وعلى خلاف دودة القز (Bombyx mori) والحشرات الأخرى المنتجة للحرير (والغزل) التي تنتمي لرتب قشريات الأجنحة (Lepidoptera) و غشائيات الأجنحة (Hymenoptera) والتي لا تملك سوى زوج واحد من الغدد الحريرية في كل حشرة، بينما تمتلك بعض الأنواع من ناسجات الشبك ما يصل إلى 300 غدة حريرية 150 في كل رجل أمامية. تظهر هذه الغدد في شكل زائدة جلدية شبيه بالشعرة تُسمى قاذفة الحرير ، cite journal author G. Alberti & V. Storch year 1976 Ultrastructural investigations on silk glands of Embioptera (Insecta) journal Zoologischer Anzeiger volume 197 issue 3–4 pages 179–186 وتستطيع هذه الحشرات غزل كمية كبيرة جدًا من الحرير بسرعة بالغة ينتُج عنها حجيرات واسعة وذلك نظرًا لوجود عدد ضخم من الغدد الحريرية (انظر الصور أسفل الشاشة). يتم غزل الشبكات الحريرية في جميع مراحل الانسلاخ طيلة عمر الحشرة، ولا تتطلب عملية الغزل سوى طاقة زهيدة من الحشرة. cite journal author J. S. Edgerly, S. M. Shenoy & V. G. Werner year Relating the cost of spinning silk to the tendency to share it for three biids with different life s (Order Embiidina Clothodidea, Notoligotomidae, and Austral biidea) journal Environmental Entomology volume 35 issue 2 pages 448–457 doi 10.1603/0046-225X-35.2.448

الحجيرات

Osaundersii F ale Right alt أنثى بالغة من حشرات ناسجات الشبك أنثى بالغة من حشرات ناسجات الشبك أثناء وجودها في الحجيرة تظهر الحجيرات المنتجة من قبل ناسجات الشبك في أشكال غرف وأنفاق مغزولة من الحرير الذي تنتجه هذه الحشرات ويتضح الهياكل المغزولة في صورة تكتلية تشبه الحجارة ولحاء الشجر وأوراق الشجر. تقوم بعض الأنواع بإخفاء الحجيرات الخاصة بها عن طريق تزيين الطبقات الخارجية بأجزاء صغيرة من أوراق الشجر أو بعض المواد الأخرى حتى تشبه البيئة المحيطة (انظر الصورة). وتعد الحجيرات شيئا مهمًا لاستمرار دورة حياة هذه الحشرات حيث تحافظ هذه الحجيرات على الرطوبة المطلوبة لبيئة الحشرات، بجانب الحماية التي توفرها ضد الحيوانات المفترسة خاصة أثناء عملية التغذي والتناسل والتعايش. ولا تخرج ناسجات الشبك من حجيراتها إلا في حالة واحدة وهى عند طيران الذكور المجنحة أو سير الذكور غير المجنحة بحثًا عن التزاوج، أو عند استطلاع الإناث للمنطقة المحيطة بحثًا عن موارد طعام جديدة. وفي حالة ظهور حيوان مفترس أو أي تهديد أخر؛ تقوم ناسجات الشبك بالتقهقر للخلف إلى حجيراتها، وفي بعض الأنواع تتظاهر هذه الحشرات بأنها ميتة حتى زوال هذا الخطر المحدق. وتستمر ناسجات الشبك في الاستمرار بتوسيع حجيراتها سعيًا وراء موارد الطعام الجديدة، وتقوم هذه الحشرات أيضًا بتوسيع حجيراتها كلما زاد حجمها. تقوم الحشرات بغزل نسيجها الحريري عن طريق تحريك أرجلها الأمامية للخلف وللأمام فوق الطبقة السفلية ثم تقوم بتدوير أجسامها لإنشاء نفق أسطواني مبطن بالحرير. وتتكون الحجيرات القديمة من مجموعة من الطبقات الصفائحية الحريرية. وتحتوي كل حجيرة على عدد من الحشرات، غالبا ما تنحدر من أنثى واحدة، وتشكل هذه الأنثى بناءً معقدًا أشبه بالمتاهة، ويتم توسيعه عن طريق التقهقر الآمن بحثًا عن طعام متاح قريب. ويختلف حجم وتعقيد المستعمرة نظرًا لاختلاف الأنواع، ويتسع حجم مستعمرات هذه الأنواع التي تعيش في المناخيات الحارة والرطبة.

كتابات أخرى

• مرجع كتاب المؤلف David Grimaldi (entomologist) David Grimaldi & Michael S. Engel العنوان Evolution of the Insects سنة 2005 الناشر Cambridge University Press الرقم المعياري 0-521-82149-5
• World list of extant and fossil Embiidina (California Acad y of Sciences)

راجع الترجمة تصنيف كائن name Embioptera fossil_range fossilrange 199 0 العصر الجوراسي – العصر الحالي image Embia_major المملكة الحيوانات الشعبة مفصليات الأرجل الطائفة الحشرات الطبقة الجناحيات الصنف حديثات الأجنحة الرتبة ناسجات الشبك واضع الرتبة أوجست لامير لامير ، 1900 تصنيفات الشعبة الفرعية الفصائل الشعبة الفرعية توجد رتيبتين و10 فصائل

• فصيلة أنديسمبيدا (Andes biidae)
• فصيلة انيسمبيدا (Anis biidae)
• فصيلة أوستراليمبيدا (Austral biidae)
• فصيلة كلوثوديدا (Clothodidae)
• فصيلة ايمبيدا (Embiidae)
• فصيلة ايمبونيشيدا (Embonychidae)
• فصيلة نوتوليجوتوميدا (Notoligotomidae)
• فصيلة اوليجوتوميدا (Oligotomidae)
• فصيلة تيراتيمبيدا (Terat biidae)
• فصيلة سوريليمبيدا (Sorell biidae)

رشيقات الأجنحة أو الجلفيات اسم علمي Embioptera رتبة (تصنيف) رتبة لمجموعة حشرات يطلق عليها ناسجات الشبك أو غازلات الأعشاش والتي تُعد مجموعة صغيرة من الحشرات الاستوائية و شبه الاستوائية على الأغلب، وتُصنف هذه الرتبة تحت صنف (علم الأحياء) صنف الجناحيات . ويُطلق على هذه الرتبة اسم ايمبيوديا (Embiodea) أو ايمبيدينا (Embiidina).‏ مرجع كتاب المؤلف Donald J. Borror, Charles A. Triplehorn & Norman F. Johnson العنوان An Introduction to the Study of Insects الإصدار 6th الصفحات 247 الناشر Harcourt Brace College Publishers سنة 1989 كما تم اشتقاق اسم إيمبيوبترا (ناسجات الشبك) أو ( الأجنحة الحيوية ) من اللغة اليونانية الكلمة اليونانية bios والتي تعني حيوي وpteron التي تعني جناح ، وهذا الاسم لا يعد وصفًا خاصًا لهذه المجموعة الطيّارة، وربما يشير الاسم إلى سرعة حركتها غير العادية سواء في المضي قدما أو الرجوع للخلف. cite journal author Daniel Rains Wallace year Biologist Janice Edgerly-Rooks & the Extraordinary Embiids, Silken Choreographies journal Santa Clara Magazine volume Spring ظهرت هذه المجموعة لأول مرة في العصر الجوراسي وانتشرت بشكل كبير في العصر الطباشيري . أُطلق اسم ناسجة الشبك (webspinner) على هذه الحشرة نتيجة لقدرتها الفريدة على غزل الحرير من خلال بنيات توجد في أرجلها الأمامية. كما تستخدم هذه الحشرات الحرير لصنع شبكة شبيهه بالجراب أو الدهليز حيث تعيش بداخله. يوتيوب k4ytfhnuuOo تم تسجيل أكثر من 360 نوعًا من أنواع إيمبيوبيترا (ناسجات الشبك)، cite journal author Michael S. Engel & David Grimaldi (entomologist) David Grimaldi year The earliest webspinners (Insecta Embiodea) journal American Museum Novitates volume 3514 pages 1–22 url http //www.oligotoma.com/pdf/Engel_Grimaldi_ .pdf format Portable Document Format PDF cite journal author Claudia Szumik year Phylogeny of biopterans (Insecta) journal Cladistics (journal) Cladistics volume 24 pages 993–1005 doi 10.1111/j.1096-0031. .00228.x من حوالي 2000 نوع موجود هذه الأيام. cite journal author E. S. Ross year 2000 Contributions to the biosyst atics of the insect order Embiidina. Part 1. Origin, relationships and integumental anatomy of the insect order Embiidina journal Occasional Papers of the California Acad y of Sciences volume 149 pages 1–53 تظهر بعض المناقشات حول التصنيف الوراثي للإيمبيوبتيرا (ناسجات الشبك)، كما تصنف هذه الرتبة كرتبة شقيقة لرتبتي الزورابتيرا (حشرات ملائكية) (Zoraptera)،‏ cite journal author K. Yoshizawa year The Zoraptera probl evidence for Zoraptera plus Embiodea from the wing base journal Syst atic Entomology volume 32 issue 2 pages 197–204 doi 10.1111/j.1365-3113. .00379.x و الفاسماتوديا (حشرات عصوية) (Phasmatodea)،‏ cite journal author Matthew D. Terry & Michael F. Whiting year 2005 Mantophasmatodea and phylogeny of the lower neopterous insects journal Cladistics (journal) Cladistics volume 21 issue 3 pages 247–257 doi 10.1111/j.1096-0031.2005.00062.x وما زالت هذه المناقشات قائمة حتى اليوم حول دقة هذه التصنيفات. cite journal author Romano Dallai, Ryuichiro Machida, Yoshie Jintsu, Francesco Frati & Pietro Lupetti year The sperm structure of Embioptera (Insecta) and phylogenetic considerations journal Zoomorphology volume 126 issue 1 pages 53–59 doi 10.1007/s00435-007-0030-8 تنتشر هذه الرتبة في جميع أنحاء العالم، كما توجد في جميع القارات عدا القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا)، وتتركز الكثافة العالية والتنوع الكبير لهذه الأنواع في المناطق الاستوائية. cite web url http //animals.jrank.org/pages/2400/Webspinners-Embioptera.html Webspinners Embioptera accessdate June 21,