شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

وصف جديد هنا




[ تعرٌف على ] عياد الطنطاوي

اقرأ ايضا

-
[ مؤسسات البحرين ] مؤسسة شارع الامنيات للتجارة ... المنطقة الشمالية
- [ مؤسسات البحرين ] صفقات سعيدة للتجارة ... منامة
- [ تعرٌف على ] الحروب الإنجليزية الهولندية
- [ محامين السعودية ] يوسف سعيد علي آل العداله ... الطائف
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة عبدالله محمد الخريف للمقاولات ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عزيزه محمد علي زيلعي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] الدولة الأغلبية
- [ منوعات في الوزن والرشاقة ] ما هو السيلوليت
- [ حكمــــــة ] 7 - التنافس والتنازع بين الشخص وهمته: أعني بهذا أن على مريد تطوير همته أن يضيف أعباءً وأعمالاً يومية لنفسه لم تكن موجودة في برنامج حياته السابق, بحيث يحدث نوع من التحدي داخل الإنسان لإنجاز ما تحمله من أعباء جديدة, ويجب أن تكون هذه الإضافة مدروسة بعناية وإحكام حتى لا يصاب الشخص بالإحباط واليأس ويجب عليه كذلك أن يحسن اختيار هذه الأعمال والأعباء الجديدة بحيث تكون مبلغة له إلى الكمال, ((فمن كانت همته حفظ جميع كتب محمد بن الحسن فالظاهر أنه يحفظ أكثرها أو نصفها)) تعليم المتعلم . فالتحدي الذي نشأ في نفسه بسبب رغيته في حفظ كتب معينة سيوصله إلى حفظ أكثرها, والله أعلم.
- [ حكمــــــة ] الرجاء وإحسان الظن بالله : قال معروف الكرخي رحمه الله: ودع رجل البيت فقال: اللهم لك الحمد عدد عفوك عن خلقك ثم رجع من قابل فقالها فسمع صوتًا: ما أحصينا مذ قلتها عام أول. [الحلية (تهذيبه) 3 / 104].
- [ سيارات السعودية ] شركة صالح عبد العزيز الرميزان للتجارة
- [ حكمــــــة ] عن يزيد بن ميسرة قال : كان أشياخنا يسمون الدنيا خنزيرة ولو وجدوا لها اسما شرا منه سموها به وكانوا إذا أقبلت إلى أحدهم دنيا قالوا : إليك إليك يا خنزيرة لا حاجة لنا بك إنا نعرف إلهنا .
- [ مراكز صالونات التجميل قطر ] السيدات الذهبيات الجمال واللياقة البدنية GOLDEN LADIES BEAUTY & FITNESS ... الدوحة
- [ فــــــرصة ] عن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من مسلم يموت فيشهد له أربعة أهل أبيات من جيرانه الأدنين إلا قال: قد قبلت فيه علمكم فيه وغفرت له ما لا تعلمون )) " صحيح الاحادبث القدسيه للشيخ مصطفى العدوى "
- [ خدمات قطر ] شهادات قطر | خدمة إصدار الشهادات والإفادات من وزارة التربية
آخر تحديث منذ 47 دقيقة
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/05/29 | عياد الطنطاوي

عياد الطنطاوي معلما في مصر

بعد أن انتهي من دراسته في الازهر بدأ في تدريس تفسير القرآن والمنطق بالجامع الأزهر، ولكنه كان مولعًا بعلوم اللغة وآدابها، فبدأ يعطي دروسًا في الشرح والتعليق على كتب الشعر والأدب وبسبب هذا العشق صار لا يضاهيه أحد في هذا المضمار، ينقل الدكتور محمد عيسى صالحية أن الطنطاوي «اتهم بترويج البدع إذ انصرف إلى الشرع والأدب بدلاً من الانصراف إلى مباحث الفقه والحديث، حتى تمنى البعض موته حين أصيب بطاعون سنة 1836م، المرض الذي عاناه مدة عشرة أيام بلا نوم، وغاب عنه الإحساس والإدراك حتى سلمه الله وانفتحت البثور ثم تعافى بعد أسبوعين» بسبب ضيق ذات اليد بدأ في تدريس اللغة العربية وآدابها للأجانب، فعمل في المدرسة الإنجليزية في القاهرة.
نتيجه للحركه العلمية في مصر في عهد محمد علي باشا واتجاه محمد علي لجذب العقول الاوروبيه للعمل بمختلف الوظائف بمصر بدات تفد الي مصر مجموعات من المستتشرقين في مختلف المجالات ولحاجتهم لتعلم العربية بدأت علاقه الشيخ عياد بمجموعه من المستشرقين بغرض تعليمهم اللغة العربية، أشهرهم: 1.الفرنسي فرنيل صاحب «الرسائل في تاريخ العرب قبل الإسلام» الذي قدم إلى مصر عام 1831، 2.الفرنسي بيرون (طبيب بالقصر العيني) وله كتاب حول علم الخيل وأنسابها 3.الألماني فايل مؤرخ الخلافة ثم مدرس الآداب الشرقية في جامعة هايدلبرغ 4.الألماني برونر 5. الإنجليزي ادوار لين [Egyptian Arabic] مترجم كتاب الف ليله وليله

مؤلفاته

1. «تحفة الأذكياء بأخبار بلاد الروسيا» يعتبر أهم مؤلفاته وهو يتكون من قسمين واضحي الفرق. الأول هو رواية الرحلة وأخبارها من القاهرة إلى سانت بطرسبرغ. أما القسم الثاني، الذي يتناول فيه الروسيا.
2.”أحسن النخب في معرفة لسان العرب” كتب باللغة الفرنسية وهو كتاب أكسب الطنطاوي شهرة واسعة في كل أوروبا.
3.ترجمة تاريخ روسيا الصغير لأوسترالوف.
4.قاموس عربي فرنسي طبع في قازان سنة (1849 م.)
5.ترجمة الباب الأول من كلستان لسعدي الشيرازي
6. مجموعة الحكايات وملاحظات في تاريخ الخلافة والشرق الإسلامي، وقواعد اللغة العربية (وهو مكتوب بالروسية)، ومجموعة أمثال عربية مترجمة للروسية
7.ثلاث مقالات باللغة الفرنسية.
8.له مجموعة من المصنفات الخاصة في العقائد، وفي قواعد اللغة، والبلاغة، والعروض والقوافي، إضافة إلى الجبر والميراث والحساب، وأسماء الناس والخيل الأصيلة وتدبيج الشروح والحواشي على مصنفات غيره (كتبت في مصر)

عياد الطنطاوي معلما في روسيا القيصرية

كان من تلاميذ الشيخ عياد الطنطاوي المستشرقان الروسيان «نيكولاي موخين» و«رودلف فرين»، وكانا تِربين تخرجا في مدرسة واحدة، وخلف أحدهما الآخر في القاهرة، وحيث أن معلم اللغة العربية البروفيسور يوليان سينكوفسكي بالقسم التعليمي التابع لوزارة الخارجية الروسية قد ترك عمله، فكلف وزير الخارجية الروسي قنصله العام في الإسكندرية بالبحث عن معلم مناسب من علماء العرب، وقد وقع اختيار القنصل عليه نتيجه الترشيح من منهما، وقد حث محمد علي باشا والي مصر الطنطاوي على تعلم اللغة الروسية وإتقانها. ويروي الشيخ الطنطاوي القصة كاملة، وبمنتهى البساطة، في كتابه تحفة الأذكياء يقول: «ومن حيث أن سعادة الوزير الروسي مفتن بإحياء مدرسته» مدرسة الألسن الشرقية«فلهذا لما توجه جناب الكونت ميدن إلى الديار المصرية كلفه بالتفتيش على معلم عربي للمدرسة. ومن حيث أني تعرفت بجنابه بواسطة المسيو فرنيل الذي طالع معي كتباً عربية أدبية وتاريخية، واكتسب في هذا اللسان مهارة المعية، بسبب كثرة صحبة العرب، طلب مني الذهاب. وبعدما رضيت استأذن لي جناب الكونت من حضرة الباشا عزيز مصر وممدنها، وحامي ذمارها ومؤمنها فأذن لي وطلب حضوري. فمثلت بين يديه، فأمرني بالجلوس، فامتثلت أمره المأنوس، ثم حضني على تعلم لسان الروسيا، ووعدني بالإكراء إذا تعلمته، لأنه مشغوف بجلب الألسن الغريبة إلى بلاده. ولذلك ترى في مدارسها نجابة التلاميذ خصوصاً في اللسان الفرنساوي، وكتب لي مرسوماً..» (تحفة الأذكياء، ص 57-58) وقد غادر الطنطاوي القاهرة عام 1840، وكان السفر عن طريق النيل إلى الإسكندرية، ومن هناك ركب الباخرة، وقد وصل إلى أوديسا على ساحل البحر الأسود يرافقه تلميذه السابق موخين، ومن هناك غادر إلى كييف، ثم واصل رحلته بعد ذلك ليصل إلى سانت بطرس بورغ مايو سنة 1840م من ذلك العام كان قد غادر مصر في آذار/ مارس من السنة نفسها. فيكون قد قضى في طريقه نحو سبعين يوماً. ابتدأ الطنطاوي عمله بإلقاء محاضراته في كلية اللغات الشرقية ب سانت بطرس بورغ في أوائل أغسطس من ذلك العام، وظل يعمل في التدريس خمسة عشر عامًا لم يغادر فيها روسيا منذ قدومه إليها إلا مرة واحدة عام 1844، زار خلالها القاهرة وطنطا واهتم بجمع المخطوطات الشرقية واصطحب معه زوجته علوية وابنه أحمد لم يقتصر دور الشيخ الطنطاوي علي التدريس فقط بل انه عين مستشاراً في الدولة الروسية، وقلده القيصر وسام ستانيسلان ووسام القديسة حنة، بسبب امتياز التلاميذ في البحث.. كما قلده القيصر خاتماً مرصعاً بالألماس الغالي.
جمع الطنطاوي في تدريسه بين الطرق العملية والنظرية، فمن جهة كان يدرّس قواعد اللغة، ويشرح أمثال لقمان، ويقرأ قطعًا من مؤلفات تاريخية، ومن مقامات الحريري، كما كان يدرّس الترجمة من الروسية إلى العربية، والخطوط الشرقية، وقراءة المخطوطات، والمحادثة باللغة العربية، وزاد على ذلك عام 1855 تدريس تاريخ العرب. عانى الشيخ الطنطاوي في سبتمبر 1855 شللاً أصاب أطرافه السفلى، ثم امتد هذا إلى يديه. ومع ذلك فقد ظل يعمل، بقطع النظر عن الصعوبات المرضية متسلحاً بإرادة حديدية، لكنه خضع للضعف العام الذي ألم بجسمه إلى أن استعفي من الخدمة في 31 يناير عام 1861 م. ووري الثرى في مقبرة فولكوفو الإسلامية. وكتب على شاهد قبره: «هذا مرقد الشيخ العالم محمد عياد الطنطاوي. كان مدرس العربية في المدرسة الكبيرة الإمبراطورية بسانت بطرس بورغ المحروسة. وتوفي في 29 أكتوبر 1861 م.».

مؤلفات عن الشيخ عياد الطنطاوي

كتاب حياة الشيخ محمد عيّاد الطنطاوي الذي كتبه إغناطيوس كراتشكوفسكي المنشور عام 1929، والذي ترجمته السيدة كلثوم عودة، ونشره المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بمصر عام 1964.
بحث للدكتور جمال الدين الشيال بعنوان «دكتور بِرُون والشيخان محمد عياد الطنطاوي ومحمد عمر التونسي» نشر بمجلة كلية الآداب جامعة فاروق الأول في المجلد الثاني سنة 1944
بحث لمحمد عبد الغني حسن نشر بمجلة الكاتب عام 1946.
مقال لأحمد تيمور باشا في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق .
مقال للشيخ محب الدين الخطيب نشره في مجلة الزهراء

نشأته

ولد الشيخ محمد بن عياد بن سعد بن سليمان الشافعي سنه 1810 م. في قرية نجريد من أعمال مركز طنطا بمصر. أبوه من قرية محله مرحوم (محافظة الغربية) وكان يعمل ببيع القماش والصابون والبن عندما أتم السادسة من العمر تردد على الكتّاب في طنطا، وبعد أن أتم حفظ القرآن، أرسله والده الي طنطا حيث حفظ متونًا كثيرة كمتن المنهج في علم الفقه، وألفية ابن مالك، ثم بدأ في دراسة الشروح والتعاليق على المتون التي حفظها على يدي الشيخ «محمد الكومي» والشيخ «محمد أبو النجا» ولكن أكثرهم تأثيرا في الطالب الوافد الي طنطا كان الشيخ مصطفى القناوي، شيخ الجامع الأحمدي (الذي أعطاه إجازة تدريس الحديث من الكتب الستة، إضافة إلى موطأ مالك). في سن الثالثة عشر انتقل الي القاهرة حيث قام بالدراسة في الازهر وقرأ في الأزهر على علماء كبار «متنورين» من أمثال الشيخ حسن العطار (توفي: 1835م) والذي تولى مشيخة الأزهر فيما بعد؛ والشيخ محمد بن أحمد البيجوري (توفي: 1869م) وقد ولى المشيخة أيضاَ؛ والشيخ برهان الدين إبراهيم السقا (توفي:1880م) وقد تولى المشيخة بعد ذلك.

شرح مبسط

عياد الطنطاوي (1810 – 1861) مؤلف ومؤرخ ومفكر مصري.
وفي 27 أكتوبر/ تشرين الأول 1861 وافته المنية ودفن بمقابر المسلمين في ضاحية فولكوفو بالقرب من سانت بطرسبرغ، ويدخل قبر الشيخ الطنطاوي في عداد الآثار التاريخية والثقافية في روسيا والتي تعتبر مصانة من قبل الدولة.[1]



شاركنا تقييمك




 
اعلانات
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل خدمات قطر و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ خدمات قطر ] شهادات قطر | خدمة إصدار الشهادات والإفادات من وزارة التربية ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/05/29