تفسير الأحلام
[ تعرٌف على ] ثنائي باعث للضوء
اقرأ ايضا
- تفسير حلم الشعر القصير للميت في المنام لابن سيرين- أهم تأويلات ابن سيرين لرؤية المرأة الحامل في المنام
- إدخال عود الأذن في الفرج هل يؤثر على غشاء البكارة؟
- أهم 20 تفسير لرؤية الذهاب للميت في الحلم لابن سيرين
- تعرف على تفسير الضحك في الحلم للرجل لابن سيرين
- [ مقاهي السعودية ] روبوستا درايف ثرو | Drive through Robusta
- أهم 80 تفسير لرؤية رموز البلدان في المنام لابن سيرين
- ما هو تفسير حلم اللباس المطرز في المنام لابن سيرين ؟
- أهم 20 تفسير لرؤية العمل على الكمبيوتر في المنام لابن سيرين
- تعرف أكثر على تفسير حلم اللباس المحتشم في المنام لابن سيرين
- تعرف علي جمال ماجد بن ثنية | مشاهير
- اعرف أكثر عن تفسير الزواج من طبيب في المنام لابن سيرين
- ما هي تأويلات الصراخ في المنام بدون صوت لابن سيرين؟
- أهم 20 تفسير لرؤية القبلة في المنام للرجل لابن سيرين
- اعرف أكثر عن تفسير العثور على قرط ذهب في المنام لابن سيرين
آخر تحديث منذ 14 ساعة
20 مشاهدة
تم النشر اليوم 2024/08/11 | ثنائي باعث للضوء
في البدء كان يبعث ضوءا واحدا ضعيفا، لكن مع الوقت أمكن تطويره لبعث الثلاثة ألوان الأساسية: الأحمر والأزرق والأخضر.
وكثيرا ما يستعمل في اللوحات الكبيرة المنيرة وغيرها.
وأصبح لها طاقة كبيرة على إصدار ضوء ناصع باستهلاك قليل جدّاً للكهرباء.
بدأ نيك هولنياك ابتكاره على إثر اختراع أنصاف الموصلات التي ازداد استعمالها في النصف الثاني من القرن الماضي في الحاسوب.
ونال بسبب هذا الاختراع جائزة الألفية للتكنلوجيا في عام 2006.
وكانت تستخدم الصمامات الباعثة للضوء في الأسواق التجارية بدلا من المصابيح المتوهجة ومؤشر النيون، وتستخدم في شاشات العرض، ثم استخدمت في أجهزة كثيرة مثل: أجهزة التلفاز، وأجهزة الراديو والهواتف والآلات الحاسبة والساعات.
كما تجرى بحوث بغرض توجيه الأشعة الصادرة مما يوفر مستقبلا جزء الإضاءة الضائع وخصوصا عند استخدامه في إضاءة الشوارع، فما ينبعث من الضوء إلى أعلى يعتبر ضائعا.
وقد بدأت بعض الدول الأوروبية فعلا في استخدامه لإضاءة الشوارع.
وعلى الرغم من ارتفاع ثمنه نسبيا فتجرى البحوث في تطويره ليقوم بوظائف خاصة بجانب الإضاءة، ومازال طريق تطويره مفتوحا.
فإذا رغبنا في شدة إضاءة قدرها 800 لومن مثلاً فإننا نحتاج مصباح «ثَبل» قدرته 12 واط، في حين لو استخدمنا لهذا الغرض مصباحاً تقليدياً (متوهجاً) لاحتجنا لمصباح يستهلك 75 واط.
في نفس الوقت يتفوق مصباح «ثَبل» على مصباح بخار الزئبق، ففي مثالنا أعلاه يستهلك مصباح بخار الزئبق طاقة كهربية قدرها 16 واط.
ويعتبر مصباح بخار الزئبق أيضا مصباحاً قليل الاستهلاك للطاقة.
وتتألف من عنصرين بجانبه موصولان في تسلسل؛ مصدر جهد، ومفتاح لفتح الدائرة (مؤديا لإظلام الثنائي) أو إغلاقها (مؤديا لإضاءة الثنائي).
ويمكن توصيله بجهاز تحكم فيضيئ وينطفئ بطريقة دورية.
تستخدم منه أعدادا كثيرة مختلفة الألوان في شاشات الإعلان.
يتكون الصمام الثنائي الباعث للضوء من مصعد ومهبط لتوصيل التيار الكهربائي يكونان منفصلان (انظر الصورة).
يشكل المهبط في هيئة حفرة تركز الضوء الصادر وملتحم في قاعها بلورة المادة شبه الموصلة، تبعث الطبقة الوسطية لالتحام البلورة بمادة المهبط ضوء عند توصيلها بمصدر كهربائي، فيصلها التيار الكهربائي عن طريق سلك ربط يوصل بين البلورة والمصعد.
يثير التيار الكهربائي الذرات في شبه الموصل فتشغل بعض إلكتروناتها مستوى طاقة عالي في الذرة.
في الثنائي الضوئي تقفز متأثرة بالتيار الكهربائي إلكترونات الذرّة من مستوى طاقة عالي إلى مستوي طاقة منخفضة، فيصدر الإلكترون فارق الطاقة بين الحالتين على هيئة فوتون، أي شعاع ضوء ذو تردد محدد وبالتالي له طول موجة ولون محددة.
وباختيار مادة الثنائي يمكن الحصول على لون الضوء الصادر المطلوب.
وهذا يتعلق باختيار المادة المناسبة وكذلك اختيار مستويي الطاقة الذريين (المدارين المعنيين في الذرة) الذي يقفز الإلكترون من أحدهما إلى المستوي الآخر المنخفض.
فهذا الفارق في طاقة المستويين يحدد طاقة الفوتون الذي يطلقه الإلكترون عند قفزته يتميز بطول موجة معينة وبالتالي بلون معين للشعاع.
رسم توضيحي لأجزاء الصمام الثنائي الباعث للضوء.
مقاييسه 5 مليمتر.
له ميزات كثيرة يتفوق بها عن الوسائل المعتادة للإضاءة.
فاستهلاكه للقدرة الكهربائية قليل، فيمكن تشغيله ببطاريات صغيرة، وعمره طويل، ويتحمل الصدمات، وصغير الحجم (فهو لا يزيد عن 5 مللي متر في مقاييسه).
إلا أنه ما يزال باهظ الثمن نسبيا، كما أنه يحتاج إلى مصدر كهربائي ذو تيار ثابت وأنظمة لتشتيت الحرارة المنبعثة منه.
توجد منه أنواع صغيرة تصدر الضوء في نطاق الأشعة تحت الحمراء وتستخدم في أجهزة التحكم عن بعد مثلما في التلفزيونات وأجهزة التسجيل دي في دي.
تحسن أداء الصمامات الثنائية المضيئة في السنوات الأخيرة بحيث كثر استخدامها في السيارات، فبينما كان استخدامها في الماضي ينقصر فقط على استخدام اللمبات الصغيرة على لوحات مقصورة السيارة، ازدادت قدرتها بحيث تستخدم في مصابيح السيارة لإضاءة الطريق والإضاءة البعيدة، وذلك عن طريق تجميع عدد كبير منها في حزمة مع استخدام عدسات تركيز الضوء.
ميزة الصمامات الثنائية المضيئة أنها تحول 20% من الطاقة الكهربائية إلى ضوء بالمقارنة باللمبات العادية ذات فتيل سلكي فهي تحول 4% فقط من الكهرباء إلى ضوء والباقي يتشتت كحرارة.
ضوء خلفية السيارة أشارة مرور إضاءة سيارة الإسعاف
[1][2][3]
ابتكاره وتطويره
يرجع تطويره إلى ستينات القرن العشرين عند اكتشاف أشباه الموصلات.في البدء كان يبعث ضوءا واحدا ضعيفا، لكن مع الوقت أمكن تطويره لبعث الثلاثة ألوان الأساسية: الأحمر والأزرق والأخضر.
وكثيرا ما يستعمل في اللوحات الكبيرة المنيرة وغيرها.
وأصبح لها طاقة كبيرة على إصدار ضوء ناصع باستهلاك قليل جدّاً للكهرباء.
بدأ نيك هولنياك ابتكاره على إثر اختراع أنصاف الموصلات التي ازداد استعمالها في النصف الثاني من القرن الماضي في الحاسوب.
ونال بسبب هذا الاختراع جائزة الألفية للتكنلوجيا في عام 2006.
وكانت تستخدم الصمامات الباعثة للضوء في الأسواق التجارية بدلا من المصابيح المتوهجة ومؤشر النيون، وتستخدم في شاشات العرض، ثم استخدمت في أجهزة كثيرة مثل: أجهزة التلفاز، وأجهزة الراديو والهواتف والآلات الحاسبة والساعات.
تطويره مستقبليا
شاشة عرض مضيئة تعمل بثنائي باعث الضوء كل تلك الميزات أفسحت المجال لاستخدامه في مجالات لا تستطيع وسائل الإضاءة التقليدية القيام بها، وعلى الأخص تلك التطبيقات القائمة على مصادر صغيرة للطاقة.كما تجرى بحوث بغرض توجيه الأشعة الصادرة مما يوفر مستقبلا جزء الإضاءة الضائع وخصوصا عند استخدامه في إضاءة الشوارع، فما ينبعث من الضوء إلى أعلى يعتبر ضائعا.
وقد بدأت بعض الدول الأوروبية فعلا في استخدامه لإضاءة الشوارع.
وعلى الرغم من ارتفاع ثمنه نسبيا فتجرى البحوث في تطويره ليقوم بوظائف خاصة بجانب الإضاءة، ومازال طريق تطويره مفتوحا.
مقارنة الاستهلاك
يتفوق الثنائي الباعث للضوء على المصباح العادي (مصباح متوهج) من وجهة ادخاره للكهرباء.فإذا رغبنا في شدة إضاءة قدرها 800 لومن مثلاً فإننا نحتاج مصباح «ثَبل» قدرته 12 واط، في حين لو استخدمنا لهذا الغرض مصباحاً تقليدياً (متوهجاً) لاحتجنا لمصباح يستهلك 75 واط.
في نفس الوقت يتفوق مصباح «ثَبل» على مصباح بخار الزئبق، ففي مثالنا أعلاه يستهلك مصباح بخار الزئبق طاقة كهربية قدرها 16 واط.
ويعتبر مصباح بخار الزئبق أيضا مصباحاً قليل الاستهلاك للطاقة.
دائرة الثنائي باعث الضوء
مخطط لدائرة بسيطة تتضمن الصمام الباعث للضوء توجد دوائر خاصة تستخدم لإضاءة الصمام الثنائي.وتتألف من عنصرين بجانبه موصولان في تسلسل؛ مصدر جهد، ومفتاح لفتح الدائرة (مؤديا لإظلام الثنائي) أو إغلاقها (مؤديا لإضاءة الثنائي).
ويمكن توصيله بجهاز تحكم فيضيئ وينطفئ بطريقة دورية.
تستخدم منه أعدادا كثيرة مختلفة الألوان في شاشات الإعلان.
أنواعه
أنواع للصمام الثنائي الباعث للضوء، تصل مقاييس بعضها إلى 5 مليمترطريقة عمله
أجزاء الصمام الثنائي المضيء.يتكون الصمام الثنائي الباعث للضوء من مصعد ومهبط لتوصيل التيار الكهربائي يكونان منفصلان (انظر الصورة).
يشكل المهبط في هيئة حفرة تركز الضوء الصادر وملتحم في قاعها بلورة المادة شبه الموصلة، تبعث الطبقة الوسطية لالتحام البلورة بمادة المهبط ضوء عند توصيلها بمصدر كهربائي، فيصلها التيار الكهربائي عن طريق سلك ربط يوصل بين البلورة والمصعد.
يثير التيار الكهربائي الذرات في شبه الموصل فتشغل بعض إلكتروناتها مستوى طاقة عالي في الذرة.
في الثنائي الضوئي تقفز متأثرة بالتيار الكهربائي إلكترونات الذرّة من مستوى طاقة عالي إلى مستوي طاقة منخفضة، فيصدر الإلكترون فارق الطاقة بين الحالتين على هيئة فوتون، أي شعاع ضوء ذو تردد محدد وبالتالي له طول موجة ولون محددة.
وباختيار مادة الثنائي يمكن الحصول على لون الضوء الصادر المطلوب.
وهذا يتعلق باختيار المادة المناسبة وكذلك اختيار مستويي الطاقة الذريين (المدارين المعنيين في الذرة) الذي يقفز الإلكترون من أحدهما إلى المستوي الآخر المنخفض.
فهذا الفارق في طاقة المستويين يحدد طاقة الفوتون الذي يطلقه الإلكترون عند قفزته يتميز بطول موجة معينة وبالتالي بلون معين للشعاع.
ميزاته
مصباح كهربي يجمع بين 38 من الصمامات الثنائية المضيئة.رسم توضيحي لأجزاء الصمام الثنائي الباعث للضوء.
مقاييسه 5 مليمتر.
له ميزات كثيرة يتفوق بها عن الوسائل المعتادة للإضاءة.
فاستهلاكه للقدرة الكهربائية قليل، فيمكن تشغيله ببطاريات صغيرة، وعمره طويل، ويتحمل الصدمات، وصغير الحجم (فهو لا يزيد عن 5 مللي متر في مقاييسه).
إلا أنه ما يزال باهظ الثمن نسبيا، كما أنه يحتاج إلى مصدر كهربائي ذو تيار ثابت وأنظمة لتشتيت الحرارة المنبعثة منه.
توجد منه أنواع صغيرة تصدر الضوء في نطاق الأشعة تحت الحمراء وتستخدم في أجهزة التحكم عن بعد مثلما في التلفزيونات وأجهزة التسجيل دي في دي.
تحسن أداء الصمامات الثنائية المضيئة في السنوات الأخيرة بحيث كثر استخدامها في السيارات، فبينما كان استخدامها في الماضي ينقصر فقط على استخدام اللمبات الصغيرة على لوحات مقصورة السيارة، ازدادت قدرتها بحيث تستخدم في مصابيح السيارة لإضاءة الطريق والإضاءة البعيدة، وذلك عن طريق تجميع عدد كبير منها في حزمة مع استخدام عدسات تركيز الضوء.
ميزة الصمامات الثنائية المضيئة أنها تحول 20% من الطاقة الكهربائية إلى ضوء بالمقارنة باللمبات العادية ذات فتيل سلكي فهي تحول 4% فقط من الكهرباء إلى ضوء والباقي يتشتت كحرارة.
صور لاستخداماته
ساعتان رقميتان مصابيح الدراجات تعليمات في محطة قطار طوكيو إضاءة الشوارع تشكيل المصباح الثنائي في هيئة لمبة هالوجين.ضوء خلفية السيارة أشارة مرور إضاءة سيارة الإسعاف
شرح مبسط
الثنائي الباعث للضوء (بالإنجليزية: light-emitting diode اختصاراً: LED) هو مصدر ضوئي مصنوع من مواد أشباه الموصلات تبعث الضوء حينما يمر خلاله تيار كهربائي.[1][2][3]
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام- اعرف أكثر عن تفسير الصغير في المنام لابن سيرين
- ما هو تفسير السونار في المنام للحامل لابن سيرين؟
- اعرف أكثر عن تفسير العصا الخشب في المنام للعزباء لابن سيرين
- ما تأويل الشعر الطويل للميت في المنام لابن سيرين؟
- [ أطباق رئيسية ] أسهل طريقة لعمل المقلوبة بالدجاج والخضار.. إليك 3 طرق مختلفة
- أهم 20 تفسير لرؤية الشعر المحروق في المنام لابن سيرين
- محل الدقيل للألعاب
- تفسير حلم ضياع الحذاء للعزباء في المنام لابن سيرين
- [ رقم هاتف ] سفارة قبرص، .. لبنان
- قصة مسلسل اللؤلؤة السوداء
- ما تأويل الشعر الطويل الاسود في المنام للحامل لابن سيرين؟
- مؤسسة يسلم المهري لقطع غيار السيارات وها الجوهره, جدة.
- تفسير حلم النمل والحشرات في المنام لابن سيرين
- ما هي تأويلات الصراخ واللطم في المنام لابن سيرين؟
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام تفسير الأحلام
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2024/12/28