تم النشر اليوم 2024/07/07 | أضرار زيت الحلبة للوجه

فوائد زيت الحلبة لتسمين الخدين

تُستخدم الحلبة لتسمين وتحديد شكل الخدين، حيث تحتوي على الفيتامينات، ومضادات الأكسدة، الأمر الذي من شأنه تعزيز البشرة بشكلٍ صحيّ، ويمكن ذلك من خلال خلط ملعقة كبيرة من مسحوق بذور الحلبة مع القليل من الماء، بحيث الحصول على معجونٍ كثيف القوام، ثمّ تدليك الخدين بلطفٍ بالمعجون، وتركه على البشرة بعد التّدليك لمدّة 10 دقائق، قبل شطفه بالماء، واتباع هذا العلاج لمرّة واحدة يوميّاً، أو من خلال زيت الحلبة، وطريقته هي: المكونات: زيت الحلبة. طريقة التحضير: تدليك الخدين بزيت الحلبة. تكرار هذا العلاج لمرّة أو لمرّتين يوميّاً.

فوائد زيت الحلبة لتهيج البشرة

يُعتبر تهيّج البشرة من المشاكل الشّائعة التي يواجهها النّاس، وذلك بسبب الظّروف البيئيّة والجويّة القاسيّة، ولمثل هذه الحالات، يمكن لزيت الحلبة أن يكون علاجاً طبيعيّاً، حيث يمكنه التّقليل من الحكة، والتّورم، والجفاف، وطريقته هي: المكونات: عدّة قطرات من زيت الحلبة. زيت الزّيتون. طريقة التحضير: خلط عدّة قطرات قليلة من زيت الحلبة مع زيت الزّيتون. تدليك البشرة بالخليط.

فوائد زيت الحلبة لعلاج حب الشباب

يعالج زيت الحلبة حب الشّباب، كما يمكنه التّقليل من الالتهاب والاحمرار حول البثور، بالإضافة إلى قدرته على التّخفيف من التّورم، والألم المصاحب للبثور، كما أنّ مضادات الأكسدة في هذا الزّيت من شأنها منع تشكّل الرّؤوس السّوداء، وطريقته هي: المكونات: 5 قطرات من زيت الحلبة الأساسيّ. 5 ملّ من زيت قاعدة (يمكن استخدام زيت الجوجوبا). طريقة التحضير: خلط الزّيوت معاً. تدليك الوجه والبشرة المصابة بحب الشّباب، باستخدام خليط الزّيوت.

أضرار زيت الحلبة للوجه

لا ينبغي تطبيق زيت الحلبة الأساسيّ مباشرة على البشرة دون تخفيفه، كما لا ينبغي ابتلاعه، ولا يجب أخذه من قبل النّساء الحوامل أيضاً، ولا توجد معلومات كافيّة حول سلامة تفاعله مع الأدويّة، خاصة لمرض السّكري، لذلك يجب استشارة الطّبيب حول تناوله كمكمّلٍ غذائيّ، أمّا زيت بذور الحلبة فإنّه يختلف كلياً عن زيت الحلبة الأساسيّ، حيث يمكن تطبيقه على الشّعر لتحسين نوعيته ومدى قوته، كما يحتوي على خصائص مضادة للشّيخوخة يمكنها الحدّ من التّجاعيد وعلامات شيخوخة البشرة الأخرى، وعلى الرّغم من فوائده الاستثنائيّة المختلفة، يجب توخي الحذر عند الاستخدام المباشر للزّيت الخام، حيث يمكنّه أن يؤدي إلى حساسيّة مختلفة، بالإضافة إلى الطّفح الجلديّ، وغيرها من المشاكل المُمكنة، وقد يؤدي استهلاكه إلى مشاكل في التّنفّس، وإذا تم استهلاكه، أو تطبيقه مع بعض الأدوية، فإن ذلك قد يُسبّب آثاراً جانبيّة، لذلك يجب على الأشخاص الذين لديهم أدوية موصوفة، استشارة الطّبيب قبل استخدامه، كما يجب تجنّب تناوله أثناء الحمل.