عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات




اعلانات
[ تعرٌف على ] أيها القائد! يا قائدي! (قصيدة)

[ تعرٌف على ] أيها القائد! يا قائدي! (قصيدة)

اقرأ ايضا

-
[ تعرٌف على ] أيها القائد! يا قائدي! (قصيدة)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شهد سعيد بن علي الغامدي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- جبل البكرتين نبذة
- كليلة ودمنة تاريخ الإصدارات والترجمات
- [ حكمــــــة ] عن مجاهد قال : عرضت القرآن ثلاث عرضات على ابن عباس ، أقفه عند كل آية ، أسأله فيم نزلت ؟ وكيف كانت ؟ قال ابن جريج : لأن أكون سمعت من مجاهد ، فأقول سمعت مجاهدا ، أحب إلي من أهلي ومالي . قلت : مع أنه قلما سمع من مجاهد حرفين .
- نادي دهوك الرياضي أفضل انجازات النادي
- الطاكسي المخفي (فيلم) ملخص الفيلم
- [ رقم هاتف ] صالون لمسات مغربية Moroccan Touches Beauty Centers
- [ رقم هاتف ] مركز العوير الجديد - هيئة آل مكتوم الخيرية - الجهات الحكومية لدولة الإمارات
- تعرٌف على ... معاذ بوخش | مشاهير
- [ تعرٌف على ] هونوريوس
- سورة الكوثر مناسبتها للسورة قبلها
- فاطمة بنت مبارك الكتبي نشأتها
- فيصل مسرحي
- [ مؤسسات البحرين ] جاسمين سكراب ... منامة
آخر تحديث منذ 11 ساعة
6 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/07/07 | أيها القائد! يا قائدي! (قصيدة)

النص

أيّها القائد! يا قائدي! ها قد انتهتْ رحلتُنا الرهيبة، بعد أنْ تصدّتْ سفينتُنا لكلِّ حاجزٍ، والفوزُ المنشودُ تحقّق. المرفأُ مُجاورٌ؛ إنّي لأسمعُ الأجراسَ، والناسُ كافةً يهلّلون، بينما العُيون تُلاحِقُ السفينة الآخذة في التقدّم؛ تلك الباخرة المُوحشة والمُجازِفة؛ ولكنْ آهٍ أيّها القلب وألف آه! آهٍ أيّتها القطرات الحُمْر النازفة، حيثُ يرقد قائدي على ظهر السفينة وقد خرّ باردًا وميّتًا. أيّها القائد! يا قائدي! قُمْ واسمعْ الأجراس، قُمْ... لأجلكَ يُنَكَّسُ العَلَمُ، والبُوق يصدَحُ، لأجلكَ باقات الزهور والأكاليل المزيّنة بأشرطة، لأجلكَ الشواطئ مُزدحمة، لأجلكَ تصيحُ الحُشُود المُتمايلة، وتلتفت فيها الوجوه المُتلّهفة: هُنا أيّها القائد! يا أبانا الغالي! هذي الذراع لتسندَ رأسكَ! إنّه لمحض حُلم أنّكَ على ظهر السفينة، وقد سقطتَ باردًا وميّتًا. قائدي لا يُجيب، شفتاه شاحبتان، هامدتان، أبي لا يشعر بذراعِي، إنّه بلا نَبَضٍ ولا إرادة، ها قد رستِ السفينةُ آمنةً سالمة، بعد أنْ بلغت رحلتها منتهاها ومآلها، ها إنّ السفينةَ المُظَفَّرةَ تعودُ من رحلةٍ مَهُولةٍ مُحقّقةً الهدف؛ هلّلي يا شواطئ، اقرعي يا أجراس! ولكني بخطى كئيبة، أجوبُ سطحَ السفينة حيث يرقدُ قائدي وقد خرّ باردًا وميّتًا.

المعلومات الأساسية

أسس والت ويتمان سمعته شاعرًا في أواخر خمسينيات وأوائل ستينيات القرن التاسع عشر بإصدار عام 1855 «أوراق العشب»., كان ويتمان ينوي كتابة ملحمة أمريكية واضحة ووضع أسلوب شعري حر مستوحى من إيقاعات الكتاب المقدس للملك جيمس.كان المجلد الموجز، الذي صدر لأول مرة عام 1855، مثيرًا للجدل لدى البعض، مع اعتراض النقاد خصوصًا على الصور الحسية «والإيحاءات الجنسية» . للقصيدة.تلقى عمل ويتمان اهتمامًا كبيرًا بعد الثناء على أوراق العشب من قبل الكاتب رالف والدو إيمرسون. في بداية الحرب الأمريكية الأهلية، انتقل وايتمان من نيويورك إلى العاصمة واشنطن، إذ تولى سلسلة من المناصب الحكومية- أولًا مع مكتب رواتب الجيش، ولاحقًا مع مكتب الشؤون الهندية. تطوع في مستشفيات الجيش ممرضًا، واستفاد شعر ويتمان من تجربته في زمن الحرب، ونضج في تأملات عن الموت والشباب، ووحشية الحرب، والوطنية. أخو ويتمان، جندي جيش الاتحاد جورج واشنطن ويتمان، احتُجز في فرجينيا في سبتمبر 1864، واحتُجز خمسة أشهر في سجن ليبي، وهو معسكر كونفدرالي لأسرى الحرب بالقرب من ريتشموند. في 24 فبراير 1865، منح جورج إجازة للعودة إلى الوطن بسبب سوء حالته الصحية، وسافر ويتمان إلى منزل والدته في نيويورك لزيارة أخيه. في أثناء زيارته بروكلين، تعاقد وايتمان على نشر مجموعته قصائد الحرب الأهلية «Drum-Taps». في يونيو 1856، وجد جيمس هارلان وزير الداخلية نسخة من أوراق العشب ونظرًا إلى المجموعة المبتذلة، طرد وايتمان من مكتب الشؤون الهندية. ويتمان ولينكولن مع أنهما لم يلتقيا مطلقًا، رأى ويتمان أبراهام لينكولن عدة مرات بين عامي 1861 و 1865، في بعض الأحيان في أماكن قريبة. كانت المرة الأولى عندما توقف لينكولن في مدينة نيويورك سنة 1861 في طريقه إلى واشنطن، لاحظ ويتمان «المظهر اللافت» للرئيس المنتخب و«الكرامة المتواضعة»، ووثق في «اللهجة الخارقة للطبيعة» و«والعبقرية الغربية الاصطلاحية»، إذ أعرب عن إعجابه بالرئيس، فكتب في أكتوبر 1863: «أنا أحب الرئيس شخصيًا». عد ويتمان نفسه ولينكولن سابحين في التيار ذاته، متجذرين في الأرض ذاتها.وتشاطر ويتمان ولينكولن وجهات نظر مماثلة بشأن العبودية والاتحاد، ولوحظ وجود أوجه تشابه في أساليبهما الأدبية وإلهامهما. صرح ويتمان لاحقًا بأن: «لينكولن قريب مني أكثر من أي شخص آخر». توجد رواية عن لينكولن يقرأ مجموعة أوراق العشب الشعرية في مكتبه، وأخرى للرئيس يقول «حسنًا، يبدو وكأنه رجل!» عند رؤية ويتمان في العاصمة واشنطن، ولكن هذه الروايات ربما تكون وهمية. وفاة لينكولن في 15 من أبريل عام 1865، أثرت بشدة في ويتمان، الذي كتب العديد من القصائد تكريمًا للرئيس الراحل «أيها القائد! يا قائدي!»، «عند آخر زهرة ليلك في فناء الباب» ،«الصمت سيخيم اليوم»، «هذا الغبار كان ذات مرة رجلًا»، كلها مكتوبة عن وفاة لينكولن، مع أن هذه القصائد لا تذكر لينكولن تحديدًا، فإنها تحول اغتيال الرئيس إلى نوع من الاستشهاد.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- مجوهرات ماهر
- تفسير رؤية البنطلون الواسع في المنام لابن سرين
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مطعم وكافيه مزاج تايم ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] أيها القائد! يا قائدي! (قصيدة)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شهد سعيد بن علي الغامدي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- جبل البكرتين نبذة
- كليلة ودمنة تاريخ الإصدارات والترجمات
- [ حكمــــــة ] عن مجاهد قال : عرضت القرآن ثلاث عرضات على ابن عباس ، أقفه عند كل آية ، أسأله فيم نزلت ؟ وكيف كانت ؟ قال ابن جريج : لأن أكون سمعت من مجاهد ، فأقول سمعت مجاهدا ، أحب إلي من أهلي ومالي . قلت : مع أنه قلما سمع من مجاهد حرفين .
- نادي دهوك الرياضي أفضل انجازات النادي
- الطاكسي المخفي (فيلم) ملخص الفيلم
- [ رقم هاتف ] صالون لمسات مغربية Moroccan Touches Beauty Centers
- [ رقم هاتف ] مركز العوير الجديد - هيئة آل مكتوم الخيرية - الجهات الحكومية لدولة الإمارات
- تعرٌف على ... معاذ بوخش | مشاهير
- [ تعرٌف على ] هونوريوس
- سورة الكوثر مناسبتها للسورة قبلها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

1



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات القسم العام عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/07/07




اعلانات