عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات




اعلانات
محمية سار التاريخ

محمية سار التاريخ

اقرأ ايضا

-
محمية سار التاريخ
- درجات البرتقالي درجات البرتقالي
- مرنان أنماط المرنان
- شركة ابراهيم الجفالي واخوانه للمعدات الصناعية (جبكو)
- [ حلويات باردة ] عمل كيك دون فرن
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] رحاب ابراهيم عبدالله الدباسى ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] علم الأنساب
- جولياتي أصل الكلمة
- [ المجموعة الشمسية ] أنواع الكواكب
- عمل تمرية في البيت
- [ تعرٌف على ] سورة القارعة
- تاج محل أصول تاج محل ومعماره
- [ ملابس السعودية ] مؤسسة حسن سعيد القحطانى
- مدرسة الابتدائيه المائة وثمانية وثلاثون 138 للبنات بالرياض
- دواء إيتوريكوكسيب لعلاج التهاب المفاصل,النقرس,الفصال العظمي
آخر تحديث منذ 2 يوم
3 مشاهدة

عناصر الموضوع

التاريخ

قد سبق أن قامت فرنسا باحتلال منطقة سار من قَبْل وذلك خلال الحروب النابليونية ، حيث تم ضمها إلى الإمبراطورية الفرنسية الأولى تحت اسم مقاطعة سار ( اللغة الفرنسية بالفرنسية départ ent Sarre) بين عامي 1798 و 1814 .

بعد الحرب العالمية الأولى

مفصلة سار (عصبة الأمم) بعد نهاية الحرب العالمية الأولى وهزيمة ألمانيا ، فإنه وبموجب معاهدة فرساي أصبحت سار تحت احتلال وإدارة مشتركة من المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا المملكة المتحدة و الجمهورية الفرنسية الثالثة فرنسا . في عام 1920 تم وضع سار تحت وصاية عصبة الأمم ، وقامت بريطانيا و فرنسا بإنشاء حكومة احتلال مستقلة اسميا في المنطقة التي أصبحت تُعرف رسميا باسم أراضي حوض سار، وتم فصل المنطقة الجديدة عن مقاطعة الراين بروسيا البروسية السابقة (التي كانت سار جزءً منها) وتم توسيع منطقة سار باقتطاع منطقتين من ولاية بافاريا ( هومبورغ و سانت إنغبرت )، وتم التنازل عن منطقة بالاتينات . استمرت وصاية عصبة الأمم على سار 15 عاما، أما صناعة الفحم في سار (والتي كانت من الصناعات المهيمنة في المنطقة ذلك الوقت) فقد تم تأميمها وكانت تحت الإدارة الفرنسية المباشرة.

الاستفتاء

في 13 عام 1935 ، عُقد استفتاء لتقرير المصير في الإقليم وذلك لنهاية مدة الخمسة عشر عاما التي كانت مقررة لوصاية عصبة الأمم على سار، كانت نتيجة ذلك الاستفتاء 90.7ظھ من الناخبين أيّدوا عودة الإقليم إلى ألمانيا ، و0.4ظھ صوتوا للوحدة مع فرنسا ، وفضّل آخرون (8.9ظھ) الخيار الثالث وهو استمرار حكومة الاحتلال البريطاني-الفرنسي، وبعد عدة سنوات من التحريض السياسي والمناورة -التي سبقت الاستفتاء- من قبل المستشار الألماني أدولف هتلر لإعادة دمج سارلاند مع الرايخ الألماني (بالألمانية Rückgliederung des Saarlandes) تم أخيرا إعادة إقليم سار إلى ألمانيا في عام 1935 . بعد أن عادت سار إلى ألمانيا لم يتم إعادة دمجها مع مقاطعتها الأصلية (مقاطعة الراين بروسيا البروسية ) ولم يتم إعادة الأراضي المقتطعة إلى ولاية بافاريا ، وإنما تم إنشاء اتحاد بين إقليم سار ومنطقة بالاتينات ، وتم تسمية المنطقة الجديدة باسم ساربفالز (بالألمانية Saarpfalz). في عام 1942 تم تغيير اسم المنطقة إلى ويستمارك (التي تعني الحدود الغربية للرايخ). إعادة التسمية هذه كانت مقصودة، والهدف منها كان توسيع أراضي المنطقة وضم أراضي من فرنسا إليها (منطقة لورين تحديدا) إلا أن هذا الضم لم يتحقق لاحقا.

بعد الحرب العالمية الثانية

في 1945 ، أي بعد شهرين من نهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا ، قام الحلفاء بإعادة نشر قواتهم بحيث تصبح المناطق التي غزوها مناطق تقع تحت إحتلال هم وسيطرتهم. في 10 1945 ، غادرت القوات الأمريكية منطقة سار، بينما قامت القوات الفرنسية بالسيطرة عليها وإدارتها. في 16 1946 ، قامت فرنسا بفصل منطقة سار عن بقية المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الحلفاء، وأعلنت إنشاء حماية (قانون دولي) محمية منفصلة فيها وأطلقت عليها اسم محمية سار، بحيث تصبح هذه المحمية الجديدة خارج إدارة مجلس الحلفاء المختص بإدارة ألمانيا . كانت السياسة الفرنسية تجاه سكان ألمانيا مختلفة تماما عن سياسة الاتحاد السوفييتي الذي يسيطر على ألمانيا الشرقية ، بالإضافة لذلك فإن محمية سار أصبحت منطقة خارج إدارة مجلس الحلفاء. كما أن فرنسا امتنعت عن طرد سكان سار ( تطهير عرقي ). رفضت فرنسا بشكل قاطع استيعاب لاجئي الحرب الذين رفضوا العودة إلى ديارهم الأصلية في ألمانيا الشرقية أوحتى اللاجئين الذين تم طردهم بعد إنتهاء الحرب في محمية سار أوأي مناطق أخرى خاضعة للسيطرة الفرنسية Cf. the report of the Central State Archive of Rhineland-Palatinate on the first expellees arriving in that state in 1950 to be resettled from other German states. في الوقت نفسه سمحت فرنسا للاجئين الألمان بالعودة إلى ديارهم الأصلية التي أصبحت تحت السيطرة الفرنسية، وكانت فرنسا تهدف من ذلك إلى كسب تأييد سكان سار بهدف ضمها إلى فرنسا] في المستقبل. عرضت فرنسا على ألمانيا تعويضات مقابل أن توقع معها اتفاقية تسمح لفرنسا باستخراج الفحم من مخزون منجم واردت وأن تكون الاتفاقية سارية المفعول حتى عام 1981 ، حيث أن السبب الرئيسي لاهتمام فرنسا بمنطقة سار هو السيطرة على اقتصادها الغني بالفحم. في 20 1946 ، تمت إضافة 109 بلدية جديدة من مقاطعة الراين البروسية إلى منطقة سار الخاضعة لفرنسا. في 18 1946 تم فرض الضرائب جمارك الجمركية على السلع والحركة التجارية بين منطقة سار وباقي مناطق ألمانيا التي يحتلها الحلفاء. بعد مجموعة من عمليات تقسيم وضم وإقتطاع الأراضي الألمانية بين محمية سار -التي أُنشئت في عام 1947- وولاية راينلاند بالاتينات -كانت في ذلك الوقت ولاية جديدة حيث أُنشئت في 30 1946 ضمن المنطقة الألمانية الخاضعة لفرنسا- عاد إلى ألمانيا 61 بلدية كانت قد اقتُطِعت منها وتم التنازل عن 13 بلدية أخرى ليتم ضمها إلى محمية سار وذلك بين 8 1947 و 1949 ، تلى هذا التاريخ عملية ضم لبلدية واحدة من بالاتينات إلى محمية سار في وقت لاحق Hans-Peter Schwarz, Konrad Adenauer a German politician and statesman in a period of war, p489. في خطاب إعادة صياغة السياسة بشأن ألمانيا الذي ألقاه في شتوتغارت يوم 6 1946 وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جيمس بيرنز قال فيه بشأن منطقة سار مبررا فصلها عن ألمانيا بأن الولايات المتحدة لا تشعر بأنه يُمكن إنكار مطالب فرنسا، التي قامت ألمانيا بغزوها ثلاث مرات خلال 70 عاما، بأراضي منطقة سار . Verfassung des Saarlandes 1948 دستور سارلاند 1947/48 كانت عملة العملة الألمانية رايخ مارك هي العملة الرسمية في سار، إلى أن تم إستبدالها بعملة جديدة هي سار مارك السار مارك لتصبح هي العملة الرسمية في محمية سار، تلى ذلك دمج محمية سار لتصبح جزء من المناطق التي تتعامل بالعملة الفرنسية في 15 من نفس العام. كانت الأوراق النقدية في سار هي الفرنك الفرنسي منذ عام 1954 ، أما بالنسبة للعملة النقدية المعدنية فقد أصبحت سار فرنك السار فرنك بعد أن كانت سار مارك السار مارك ، وقد تم تصميم السار فرنك ليكون شبيها للفرنك الفرنسي. في 15 1947 تم كتابة دستور لسار وتم بموجب هذا الدستور تسميتها رسميا سارلاند ، ونص الدستور على أن تكون لسارلاند حكومة منتخبة تحت سيادة مندوب سامي المندوب السامي الفرنسي غيلبرت غراندفال . في 23 1948 تم تأكيد الإتحاد الجمركي لسارلاند مع فرنسا، وتم تنفيذ هذا الإعلان في يوم 1 من نفس العام. في من عام 1948 تم إعطاء سكان سار جنسية جديدة هي الجنسية السارلاندية بدلا من الجنسية الألمانية ليُصبح بذلك سكان سار يحملون جنسية خاصة بكيانهم الجديد، وكما كان الحال في سار بين عامي 1920 - 1935 عندما كانت تحت وصاية عصبة الأمم فقد تم إصدار طابع بريدي طوابع بريدية خاصة بمحمية سار استمرت منذ عام 1947 حتى عام 1959 . في البداية قام الحلفاء باتباع سياسة نزع سلاح وتقنين الصناعة الألمانية، وكجزء من هذه السياسة تم وضع قيود على مستويات الإنتاج المسموح بها وتم تفكيك الصناعات الموجودة في سار كما تم تفكيكها قبل ذلك في منطقة رور، حيث تم تفكيك معظمها قبل أن يتم إنفصال سار عن ألمانيا . في النهاية انعكست هذه السياسة سريعا في منتصف عام 1946 وبداية عام 1947، وأصبحت غير مطبقة تماما. سعت فرنسا وبحسب مخطط مونيه إلى السيطرة على اقتصاد المناطق الصناعية الألمانية الخاضعة لسيطرتها، وخاصة المناطق الغنية بالثروات المعدنية والفحم، مثل منطقة الرور (الواقعة تحت السيطرة البريطانية) ومنطقة سار. في عام 1951 ، تم التخلي عن مشاريع للسيطرة أولتدويل منطقة الرور، وذلك عندما رفضت فرنسا المبادئ الأوروبية التقليدية القائمة على العداء الأوروبي والمتبعة في مثل هذه الظروف والهادفة لإضعاف الطرف المهزوم، متخذة بذلك خطوة تاريخية عندما أعلنت موقفها بأن النموذج السياسي الوحيد القابل للتطبيق في أوروبا هو مبدأ التكامل الأوروبي. أدى موقف فرنسا هذا إلى إعلان شومان الذي نص على تأسيس اتحاد لجعل أوروبا الغربية تقف خلال الحرب الباردة التي كانت تزداد حدتها بين الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد السوفييتي في 9 1950 باعتبارها وسيلة لمنع اندلاع حرب جديدة بين فرنسا و ألمانيا . حيث أعلن أن هدفه ليس جعل الحرب لا يمكن تصورها فحسب، بل جعلها مستحيلة ماديًا ، وقام جان موني بوضع معظم خطة ذلك الإعلان، أدى ذلك فيما بعد لتشكيل اتحاد أوروبا الغربية كما ساهم في إنشاء الجماعة الأوروبية للفحم والصلب . كانت موافقة ألمانيا على هذا الاقتراح متوقفة على عودة السيطرة الكاملة على الصناعة الألمانية إلى ألمانيا الغربية ، إلا أن فرنسا قامت بالمماطلة بشأن عودة منطقة سار إلى ألمانيا وذلك بهدف تعزيز السيطرة الاقتصادية الفرنسية على المنطقة. كانت الأحزاب الموالية لألمانيا محظورة من خوض الانتخابات في سارلاند وذلك بإيعاز من فرنسا The parties in favour of a reunification of the Saar with Germany were the Christian-D ocratic Union of the Saar (CDU-Saar), the German Social D ocratic Party (Saar) German Social D ocratic Party (DSP) and the D ocratic Party of the Saar (DPS). Whereas the DSP, on 26 October 1946 first founded as D ocratic Association of the Saarland (DVS, D okratische Vereinigung des Saarlandes) and reorganised and officially registered as the DPS on 28 February 1947, only turned into a pro-German party, earning it the party ban on 21 May 1951, the DSP, inofficially formed on 28 February 1947, and the CDU-Saar, inofficially formed in 1952, promoted the reunification from the beginning and could thus only register officially in May 1955. On 3 Sept ber 1955 the three parties formed the united election list called Heimatbund . Cf. Rainer Freyer, Die Parteien im Saarland 1945-59 ], on http //www.saar-nostalgie.de/ Saar-Nostalgie Erinnerungen an frühere Zeiten im Saarland, retrieved on 20 February .، في المقابل كان الدعم الفرنسي الأكبر لحركة تُطالب بضم سار إلى فرنسا تُدعى اللغة الفرنسية بالفرنسية Mouv ent pour le Rattach ent de la Sarre à la France قام بإنشائها عدد من المنفيين الساريين الذين أيّدوا ضم سار إلى فرنسا والذين كانوا يُقيمون في باريس أثناء الحكم نازية النازي في أوائل عام 1945 ، والذين عاد العديد منهم إلى بلاده بعد إنتهاء الحرب، على أي حال لم تحصل هذه الحركة على دعم أغلبية سكان سار. في انتخابات 1952] في محمية سار، كانت معظم أصوات الناخبين الساريين قد ذهبت إلى الأحزاب التي تدعم فكرة إستقلال سار، بينما قام 24 من الناخبين بالإدلاء بأصواتهم فارغة وذلك تعبيرا منهم عن دعمهم للأحزاب المحظورة الموالية لألمانيا.

الاستفتاء والوحدة مع ألمانيا

حسب مؤتمرات لندن وباريس اتفاقيات بارس 23 1954 فقد عرضت فرنسا إعطاء الإستقلال لسارلاند وأن تكون كيانا مستقلا عن أي دولة أخرى، على أن تكون سارلاند تحت إشراف اتحاد أوروبا الغربية ، إلا أن استفتاء 23 1955 رفض هذه الخطة، حيث صوّت 67.7 من الناخبين بالرفض بينما صوّت 32.3 منهم بالموافقة (كان الاقبال على الاستفتاء بنسبة 96.5 423434 صوتا كانوا ضد و201975 مع) بالرغم من أن خطة الاستقلال هذه دعمها المستشار الألماني كونراد أديناور . تم تفسير رفض الساريين للخطة على أنه دعم لانضمام سارلاند إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية . cite news url http //www.cvce.eu/viewer/-/content/26859090-52d0-4850-9019-92748182042a/en jsessionid D56ABFCD5B07575A729089229C359CD3 Results of the referendum on the Saar Statute (23 October 1955) work Saarlأ¤ndische Volkszeitung location Saarbrücken page 10 date October 24, 1955 accessdate Nov ber 8, 100 saar franken 100 فرنك ساري في 27 1956 تم توقيع معاهدة سار التي تنص على أنه يجب أن يُسمح لسارلاند بأن تنضم إلى ألمانيا الغربية ، وأن يتم ذلك بحسب المادة 23 من القانون الأساسي لجمهورية ألمانيا الاتحادية ، وهذا ما حصل بالفعل في 1 1957 . لكن كان يتوجب على ألمانيا أن توافق أولا على إعادة توجيه مياه نهر موزيل ، حيث أن هذه الخطوة ستؤدي إلى تخفيض كلفة الشحن للصناعات المعدنية في اللورين ، كما أنه على ألمانيا أن تقوم بتدريس اللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى في مدارس سارلاند. أما اليوم وعلى الرغم من أن هذه الاتفاقية لم تعد مُلزمة إلا أنه ما زالت تُدرّس اللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى في سارلاند حيث أصبحت عادة راسخة فيها. نصت أيضا هذه الإتفاقية على أن تكامل اقتصادي التكامل الإقتصادي لسار مع ألمانيا الغربية يجب أن يكون قد اكتمل حتى عام 1960 ، وتم تحديد تاريخ لاستبدال عملة سار من السار فرنك و الفرنك الفرنسي إلى المارك الألماني وظلّ هذا التاريخ سرّا ورُمِزَ إليه باسم اليوم إكس (Day X)، حيث أنه وبعد ضم سار إلى ألمانيا الغربية (تحت اسم سارلاند) في 1 1957 بقيَ الفرنك هو العملة القانونية في سارلاند حتى 6 1959 ، حيث يُعدّ هذا التاريخ هواليوم الذي تم فيه توحيد سارلاند بشكل كامل مع ألمانيا الغربية بعد 14 عاما من الإنفصال. شكّل هذا الاتفاق أحد أهم العوامل التي أدت إلى تسوية شاملة للنزاعات الفرنسية-الألمانية التي يعود تاريخها إلى أيام الحروب النابليونية ، كما أنه ساهم في تسهيل إنشاء الاتحاد الأوروبي وتحقيق التكامل الأوروبي. كان النزاع الإقليمي للسيطرة على سارلاند واحدا من أواخر النزاعات التي قامت بين الدول التي أصبحت من أعضاء الاتحاد الأوروبي اليوم. cite web url http //homepage.tinet.ie/~seanjmurphy/chiefs/euroflagm o.html Irish Chiefs M orandum on the Role of Irish Chief Herald Slevin in the Design of the European Flag first Sean last Murphy work homepage.tinet.ie date January 25, accessdate Nov ber 8, وصلة مكسورة .

الرياضة

شاركت سار في ألعاب أولمبية صيفية 1952 الألعاب الأولومبية الصيفية لعام 1952 التي أُقيمت بمدينة هلسنكي في فنلندا ، كما شارك منتخب سارلاند لكرة القدم في مباريات التأهل كأس العالم لكرة القدم 1954 لكأس العالم لكرة القدم الذي أُقيم في عام 1954 لكنها فشلت في التأهل وحلّت في المرتبة الثانية في مجموعتها بعد ألمانيا الغربية وقبل النرويج cite news url http //www.guardian.co.uk/football/ /jun/02/world-cup- -player-managers work The Guardian first John last Ashdown World Cup special part two – Have any player-managers ever appeared at a World Cup? date 2 June . كان هيلموت شون مديرا منتخب سارلاند لكرة القدم لمنتخب سارلاند منذ عام 1952 وحتى عام 1957 ، والذي أصبح لاحقا مدربا منتخب ألمانيا الغربية لكرة القدم لمنتخب ألمانيا الغربية الذي فاز في فترته بكأس الأمم الأوروبية 1972 وكأس العالم لكرة القدم 1974 cite web url http //www.rsssf.com/tabless/saar-intres.html Saar - List of International Matches and Line-Ups first Barrie last Courtney work rsssf.com date May 20, 2004 accessdate Nov ber 8, .

رؤساء الوزراء

قامت أول انتخابات برلمان ية في محمية سار بتاريخ 5 1947 ، سُمِحَ بالتنافس فيها لأربعة حزب سياسي أحزاب هي حزب الشعب المسيحي السارلاندي (CVP)، الحزب الديموقراطي الاجتماعي السارلاندي (SPS)، الحزب الديموقراطي السارلاندي (DPS)، والحزب الشيوعي السارلاندي (KPS)، وتم تمرير مشروع إنشاء دستور سارلاند في 15 1947 . كان حزب الشعب المسيحي أكثر الأحزاب نجاحا والذي كان بقيادة يوهانس هوفمان حيث شكّل أول حكومة في المحمية بالمشاركة مع الحزب الديموقراطي الاجتماعي.
  • 1947–1952 يوهانس هوفمان ، أول رئيس وزراء .
  • 1952–1955 يوهانس هوفمان ، لولاية ثانية إلا أنه قدّم استقالة استقالته بعد فشل الاستفتاء على النظام الأساسي.
  • 1955–1956 هاينريش ويلش ، ترأس الحكومة حتى نهاية المدة لرئيس الوزراء المستقيل السابق.
  • 1956–1957 هوبير ناي ، استقال بعد الوحدة مع ألمانيا الغربية.

مناصب أخرى

الحاكم

  • غيلبرت إيف-ادمون غراندفال، 30 1945 - 10 1948 (تقلد المنصب فعليا في 7 1945)
  • المفوض السامي للجمهورية الفرنسية في سار

  • غيلبرت إيف-ادمون غراندفال، 10 1948 - 5 1952
  • رؤساء البعثة الدبلوماسية للجمهورية الفرنسية في سار

    • غيلبرت إيف-ادمون غراندفال، 1 1952 - 8 1955
    • تشارلز ماري اريك دي كاربونال، 8 1955 - 27 1956
    Infobox Former Country الاسم_المحلي محمية سار الاسم_التقليدي_المطول رمز لغة de Saarprotektorat Protectorat de Sarre الاسم_الشائع سار القارة أوروبا region ألمانيا ألمانيا status محمية امبراطورية فرنسا فرنسية status_text era الحرب الباردة date_start 15 year_start 1947 event1 استفتاء اتحاد أوروبا الغربية date_event1 23 1955 event_end اتفاقية سار date_end 27 year_end 1956 p1 احتلال ألمانيا flag_p1 Flag of Germany (1946-1949).svg s1 ألمانيا الغربية flag_s1 Flag of Germany.svg image_flag Flag of Saar (1947–1956).svg image_coat Blason Sarre 1947-1956.svg image_map LocationSarre.png image_map_caption حدود ألمانيا فيما بعد الحرب العالمية الثانية (تحديدا حدود عام 1949)، وتظهر سار باللون الأرجواني. العاصمة ساربروكن نوع_الحكومة جمهورية year_leader1 العملة سار مارك سار فرنك محمية سار هي حماية (قانون دولي) محمية قصيرة العُمْر (1947-1956) تم اقتطاعها من ألمانيا بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية ، وكانت تحت إدارة الجمهورية الفرنسية الرابعة . كانت نهاية محمية سار بانضمامها إلى ألمانيا الغربية في عام 1957 وبذلك تكون قد عادت مجددا إلى ألمانيا ، لتصبح بعد ذلك أصغر ولاية في ألمانيا الاتحادية من حيث المساحة -دون احتساب مساحة برلين و هامبورغ و بريمن التي تُعد ولاية-مدينة ذلك لأن مساحة المدينة هي نفس مساحة الولاية كاملة-. بعد إنضمامها إلى ألمانيا تحوّل اسم المحمية ليصبح ولاية سارلاند ( اللغة الألمانية بالألمانية Saarland). سُميت سار -سارلاند حاليا- بهذا الاسم نسبة إلى نهر سار الذي يمر في أراضيها. إن منطقة نهر سار وروافده هي منطقة طية مطوية جغرافيا، غنية بالمعادن، ذات غالبية عرقية ألمانيون ألمانية ، مهمة اقتصاديا ومنطقة صناعية بشكل كبير. تمتلك سار بنية تحتية متطورة، وكانت واحدة من مراكز الثورة الصناعية في ألمانيا حوالي عام 1900 حيث شكلت ثالث أكبر منطقة لإنتاج الفحم و الحديد و الصلب في ألمانيا (بعد منطقتا حوض الرور الرور وحوض فحم سيليزيا العليا). منذ عام 1920 وحتى عام 1935 ، ونتيجة الحرب العالمية الأولى للحرب العالمية الأولى ، كانت المنطقة تحت وصاية عصبة الأمم تحت الاسم سار . مع قرب نهاية الحرب العالمية الثانية تم قصف سار بكثافة من قبل قوات الحلفاء وذلك ضمن حملات القصف الاستراتيجي. قام الحلفاء بعد نهاية الحرب العالمية الثانية رسميا بتطبيق سياسة منع الصناعات الحربية وتشتيت العمال الصناعيين حتى عام 1951 ، كما أنه قد تم وضع المنطقة تحت السيطرة الفرنسية عام 1947 . بسبب ضغوط الحرب الباردة التي تطلبت وجود ألمانيا أقوى مما كانت عليه فقد سُمح بتحديث الصناعات في ألمانيا بشكل عام ومنطقة سار بشكل خاص، كما قامت فرنسا بإعادة المنطقة لإدارة الحكومة الفيدرالية الألمانية عام 1957 ، وتم بموجب ذلك القرار ضم محمية سار إلى ألمانيا الغربية في 1 عام 1957 ، والتي أصبحت تُعرف بولاية سارلاند .


    شاركنا تقييمك




    اقرأ ايضا

    - محمية سار التاريخ
    - درجات البرتقالي درجات البرتقالي
    - مرنان أنماط المرنان
    - شركة ابراهيم الجفالي واخوانه للمعدات الصناعية (جبكو)
    - [ حلويات باردة ] عمل كيك دون فرن
    - [ وسطاء عقاريين السعودية ] رحاب ابراهيم عبدالله الدباسى ... الرياض ... منطقة الرياض
    - [ تعرٌف على ] علم الأنساب
    - جولياتي أصل الكلمة
    - [ المجموعة الشمسية ] أنواع الكواكب
    - عمل تمرية في البيت
    - [ تعرٌف على ] سورة القارعة
    - تاج محل أصول تاج محل ومعماره
    - [ ملابس السعودية ] مؤسسة حسن سعيد القحطانى
    - مدرسة الابتدائيه المائة وثمانية وثلاثون 138 للبنات بالرياض
    - دواء إيتوريكوكسيب لعلاج التهاب المفاصل,النقرس,الفصال العظمي
     
    شاركنا رأيك بالموضوع
    التعليقات

    لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

    1



    أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات غير مصنف عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/07/06




    اعلانات