عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات




اعلانات
ضريح سعد زغلول إنشاء الضريح

ضريح سعد زغلول إنشاء الضريح

اقرأ ايضا

-
ضريح سعد زغلول إنشاء الضريح
- [ تعرٌف على ] القاضي والقاتل المأجور
- [ هاتف وعنوان ] المحامي ثاقبة أحمد عبدالعزيز يوسف الصباغ... معلومات تهمك
- [ حبوب البشرة ] ما سبب حب الشباب
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور راني الخطيب ممارس عام اسنان بمركز الفوزان لطب الاسنان بالكويت
- طريقة إرجاع حساب فيس بوك
- سبك بطريقة الرغوة الضائعة العملية
- شركة الارش للتجارة وه بالرياض
- قبور البيض لمحة تاريخية
- شركة هيسكو
- [ ماذونين السعودية ] أحمد سعد بن جروان المخلفي ... الرياض
- تفسير رؤية التوهان في المنام
- [ خذها قاعدة ] افتحوا النوافذ يا اخوة وجددوا هواء الفكر الذي رقد. - مصطفى محمود
- يوسين بولت حياته
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة ثلاجة سنابل الرحمة   - المملكه العربية السعودية
آخر تحديث منذ 2 يوم
4 مشاهدة

عناصر الموضوع

إنشاء الضريح

في سنة 1927، وعقب وفاة سعد زغلول ، قررت الحكومة المصرية إقامة ضريح له يُبنى بجوار بيته، وكان قد دُفن بمقابر الإمام الشافعي مؤقتًا لحين إتمام الضريح المذكور، وقد قررت الحكومة ـ إلى جانب ذلك ـ إنشاء تمثالين للزعيم الراحل أحدهما في القاهرة ـ أقيم بالجزيرة ـ والآخر في الإسكندرية ، أقيم في محطة الرمل .محمد كمال السيد محمد صفحات من تاريخ القاهرة المنيرة والإنشاء. مجلة الأزهر ، السنة 47، العدد 4، ربيع الآخر 1395/ 1975، ص 470 ـ 488

اعتراض السراي والإنجليز

أثار قرار الحكومة بإقامة التمثالين والضريح امتعاض كل من السراي الملكية والإنجليز؛ فاعترضت السراي بأنه ليس محمد علي باشا لمحمد علي باشا الكبير وابنه إبراهيم محمد علي باشا إبراهيم باشا غير تمثال واحد، كما أن الخديوي إسماعيل ليس له أي تمثال، فكيف يكون لسعد تمثالان؟ أما الإنجليز، فقد أوردت إحدى الصحف المصرية آنذاك أنهم يعترضون على هذا المشروع؛ لأنهم يرون في التمثالين والضريح إذكاء دائمًا للشعور الوطني، غير أن بعض المسؤولين الإنجليز نفوا في حينه ما قيل عن اعتراض حكومتهم. اكتمل البناء في عهد وزارة إسماعيل صدقي عام 1931 ـ وكان من خصوم سعد زغلول ـ فعارض جعل الضريح الضخم لشخص واحد، واقترح تحويل الضريح إلى مقبرة كبرى تضم رفات كل الساسة والعظماء، غير أن صفية زغلول ـ زوجة سعد زغلول ـ رفضت ذلك بشدة، وأصرت على أن يكون الضريح خاصًا بسعد فقط، وفضلت أن يظل جثمانه في القرافة مقابر الامام الشافعي إلى أن تتغير الظروف السياسية وتسمح بنقله في احتفال يليق بمكانته التاريخية كزعيم للأمة.

نقل رفات سعد زغلول إلى الضريح

دُفن سعد زغلول مؤقتًا القرافة بمقابر الإمام الشافعي ، وكان قد تقرر أن يتم إنشاء الضريح ويُنقل إليه الجثمان خلال ستة أشهر من بداية تشييده (أي قبل منتصف سنة 1928)،حوادث الأسبوع تخليد ذكرى الزعيم الأكبر، جريدة البلاغ الأسبوعي، السنة الأولى، العدد 42، الجمعة 13 ربيع الأول 1346 هـ/9 1927 غير أن البناء لم يتم إلا سنة 1931، ولم يُنقل رفات سعد زغلول إلى الضريح إلا في سنة 1936، أي بعد تسع سنوات من وفاته، حيث قدمت الحكومة مشروع قانون يقضي بنقل رفات المغفور له سعد باشا زغلول إلى ضريح سعد (القانون رقم 53 لسنة 1936)،نُشر القانون الوقائع المصرية (جريدة) بالوقائع المصرية بالعدد 75 غير اعتيادي، الصادر بتاريخ 17 سنة 1936 وقد صادق البرلمان على القانون بمجلسيه، وأصدره مجلس الوصاية على العرش، ونُقل الرفات إلى الضريح في مشهد مهيب، يوم الجمعة 19 1936م، الموافق 29 ربيع الأول 1355 هـ.سعد زغلول في ضريحه الخالد. مجلة المحاماة، السنة 16، العددان 9 و10، و 1936، ص 1002.

نص القانون 53 لسنة 1936

اقتباس خاص قانون رقم 53 لسنة 1936 خاص بنقل رفات المغفور له سعد باشا زغلول إلى ضريح سعد باسم صاحب الجلالة فاروق الأول ملك مصر مجلس الوصاية قرر مجلس الشيوخ ومجلس النواب القانون الآتي نصه وقد صدقنا عليه وأصدرناه مادة 1 تنقل رفات المغفور له سعد باشا زغلول إلى ضريح سعد باحتفال رسمي على نفقة الدولة يوم الجمعة 29 ربيع الأول سنة 1355 (19 يونيه سنة 1936). ويكون الضريح المذكور مبانيه وحرمه طبقًا للرسم الموضوع لهما، وطبقًا للشرط المقرر في الكتابين المرفقين بهذا القانون، مخصصًا على وجه الدوام لدفن المغفور له و صفية زغلول زوجه من بعده دون غيرهما. مادة 2 على وزير الداخلية والمالية تنفيذ هذا القانون الذي يصبح نافذًا بمجرد نشره في الجريدة الرسمية. نأمر بأن يُبصم هذا القانون بخاتم الدولة وأن يُنشر في الجريدة الرسمية وينفذ كقانون من قوانين الدولة، صدر سراي عابدين بسراي عابدين في 26 ربيع الأول سنة 1355 (16 يونيه سنة 1936) وقد وقع على القانون كل من مكرم عبيد بصفته وزيرًا للمالية، و مصطفى النحاس بصفتيه وزيرًا للداخلية ورئيسًا للوزراء، وصدق عليه مجلس الوصاية المكون من الأمير محمد علي و عزيز عزت باشا عبد العزيز عزت باشا وشريف صبري باشا. وفي اليوم السابق للاحتفال ذهب مصطفى النحاس النحاس باشا سرًا ـ مع بعض رفاق سعد زغلول ـ إلى مقبرة سعد زغلول بمدافن الإمام الشافعي للاطمئنان على رفاته قبل نقلها خوفًا منهم أن يكون قد حدث حدث أو أن يحدث شيء لرفات زعيم الأمة، وكان معهما محمود فهمي النقراشي محمود فهمي النقراشي باشا ومحمد حنفي الطرزي باشا والمسؤول عن القرافة مدافن الإمام الشافعي ولفوا جسد الزعيم الراحل في أقمشة حريرية ووضعوه في نعش جديد ووضعوا حراسة على المكان حتى حضر كل من أحمد ماهر باشا رئيس مجلس النواب ومحمود بك بسيوني رئيس مجلس الشيوخ في السادسة من صباح اليوم التالي، ثم توالى الحاضرون إلى المقبرة من الوزراء والنواب والشيوخ، وحُمل النعش على عربة عسكرية تجرها ثمانية خيول، واخترق موكب الجنازة القاهرة للمرة الثانية من الإمام الشافعي إلى موقع الضريح بشارع الفلكي، وكان قد أقيم بجواره سرادق ضخم لاستقبال كبار رجال الدولة والمشيعين من أنصار سعد وألقى النحاس باشا كلمة مختارة في حب زعيم الأمة جددت أحزان الحاضرين ودمعت عيناه وبكت صفية زغلول أم المصريين بكاءً شديدًا، ونقلت صحافة مصر تفاصيل نقل الجثمان إلى الضريح، وكتبت مجلة المصور تفاصيل نقل الجثمان تحت عنوان سعد يعود إلى ضريحه منتصرا .

موقع الضريح

يقع ضريح سعد في شارع الفلكي، الموازي شارع القصر العيني لشارع قصر العيني ، أما الشارع المسمى بشارع ضريح سعد، فيواجه منتصف الضريح تقريبًا، ويقع جنوبي شارع سعد زغلول (الذي تطل عليه الواجهة الخلفية بيت الأمة لبيت الأمة ). ويصل الحد الشرقي للضريح إلى شارع منصور.

الضريح

تبلغ مساحة أرض الضريح 5225 مترًا مربعًا (55 × 95 مترًا)، والضريح مبني في وسطها على مساحة 625 مترًا مربعًا تقريبًا (25 × 25 مترًا) تحيط به حديقة تشغل باقي المساحة. والضريح مشيد على طراز فرعوني به أعمدة ضخمة من جرانيت الجرانيت ، والتركيبة فوق المدفن كتلة ضخمة من الجرانيت الفاخر، واختير الطراز الفرعوني ليكون الضريح لكل المواطنين دون طائفة منهم، غير أن اختيار الطراز الفرعوني واجه بعض الانتقادات، أشار إليها الشاعر يوسف حمدي يكن في رباعية قصيرة نشرها مجلة الهلال بمجلة الهلال في 1932، قال فيها قصيدة يا سعدُ مثواكَ القلوبُ، بها ذكراكَ متصلٌ بها الأملُ قصيدة عابوا ضريحكَ ـ جاهلينَ ـ على رغمِ الحقيقة، إنهم جهلوا قصيدة إنّا بنو مصرٍ نُتابعُ ما تركَ الجدودُ لنا، وما عمِلوا قصيدة نبني كما كانت أوائلُنا تبني، ونفعلُ مثلما فعلوا يوسف حمدي يكن ضريح سعد على الطراز الفرعوني، مجلة الهلال ، 1 1932، 2 رجب 1351، ص 91 ميز بيت الأمة ! بيت الأمة Saad Zaghloul C etery & Museum - Bayt al-Umma - Munira - Cairo2 تصغير ضريح سعد ضريح سعد زغلول أو (على سبيل الاختصار) ضريح سعد هو الضريح الذي يضم رفات الزعيم المصري سعد زغلول. بدأ إنشاؤه عقب وفاة سعد زغلول سنة 1927، ونُقل إليه رفاته بعد أن تم إنشاؤه بعد ذلك بتسعة أعوام.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- نتيجه تحليل البراز ph alakline 8 Pus cells 5-8 Rbcs 2-3 ماذا تعنى نتيجه تحليل
- ضريح سعد زغلول إنشاء الضريح
- [ تعرٌف على ] القاضي والقاتل المأجور
- [ هاتف وعنوان ] المحامي ثاقبة أحمد عبدالعزيز يوسف الصباغ... معلومات تهمك
- [ حبوب البشرة ] ما سبب حب الشباب
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور راني الخطيب ممارس عام اسنان بمركز الفوزان لطب الاسنان بالكويت
- طريقة إرجاع حساب فيس بوك
- سبك بطريقة الرغوة الضائعة العملية
- شركة الارش للتجارة وه بالرياض
- قبور البيض لمحة تاريخية
- شركة هيسكو
- [ ماذونين السعودية ] أحمد سعد بن جروان المخلفي ... الرياض
- تفسير رؤية التوهان في المنام
- [ خذها قاعدة ] افتحوا النوافذ يا اخوة وجددوا هواء الفكر الذي رقد. - مصطفى محمود
- يوسين بولت حياته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

1



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات غير مصنف عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/07/07




اعلانات