تم النشر اليوم 2024/07/07 | أفضل الذكر عند الله

أجمل دعاء في الدنيا

سنذكر بعض الأدعية التي يمكن للمسلم الاستعانة بها في دعائه فيما يأتي: اللهم إني أسألك من خير ما سألك به محمد -صلى الله عليه وسلم-، وأستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد -صلى الله عليه وسلم-. اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان، ويبشرون بروح وريحان، ورب غير غضبان، اللهم آمين. اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قلوبنا تخشع من تقواك. اللهم اجعل عيوننا تدمع من خشيتك. اللهم اجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة يا رب. اللهم اختر لي الأفضل في كل أمور حياتي ورضني باختيارك.

أفضل الأذكار العامة

يستطيع المسلم أن يذكر الله -تعالى- بما شاء من الأذكار، وسنذكر بعض الأذكار العامة فيما يأتي: يا ودود يا ودود يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالا لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرش، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، يا مغيث أغثني يا مغيث أغثني. أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. اللهم إنا نسألك زيادة في الإيمان وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق. اللهم توبة قبل الموت، وشهادة عند الموت. اللهم مغفرة بعد الموت، وعفواً عند الحساب. اللهم إنا نسألك أماناً من العذاب، ونصيباً من الجنة. اللهم ارزقنا النظر إلى وجهك الكريم. اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين. اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات. اللهم من استعان بك فلن يغلب ومن توكل عليك فلن يخيب ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ومن اعتصم بك فقد هدي إلى صراط مستقيم. اللهم كن لنا وليا ونصيرا وكن لنا معينا ومجيرا إنك كنت بي بصيرا.

أفضل الذكر عند الله

ذكر اله -تعالى- من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، وجميع الأذكار فيها من الخير والأفضلية الكثير، ويستطيع المؤمن أن يتقرب إلى الله بما شاء من أذكار، وسنذكر بعض الأذكار المأثورة في السنة النبوية فيما يأتي: (لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ). (اللَّهمَّ إنِّي عبدُك، ابنُ عبدِك، ابنُ أمَتِك، ناصيتي بيدِك ، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدْلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سمَّيْتَ به نفسَك، أو علَّمْتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حَزَني، وذهابَ همِّي). (دعَواتُ المكروبِ: اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ).