عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات




اعلانات
[ ثقافة إسلامية ] كيفية عمل صدقة جارية .. 5 جوانب فقهية عامة عن الصدقة الجارية وإخراجها

[ ثقافة إسلامية ] كيفية عمل صدقة جارية .. 5 جوانب فقهية عامة عن الصدقة الجارية وإخراجها

اقرأ ايضا

-
حلمت ان اختي حامل .. تفسير حلم حمل الاخت العزباء والمتزوجة والمطلقة
- [ ثقافة إسلامية ] كيفية عمل صدقة جارية .. 5 جوانب فقهية عامة عن الصدقة الجارية وإخراجها
- كاليرا دي تانجو (مدينة)
- [ تعرٌف على ] تاريخ العلاقات اليابانية الكورية
- [ تعرٌف على ] قائمة المواضيع المتعلقة بالتباديل
- مسجد "مريم أم عيسى"
- [ رقم هاتف ] شركة السنابل الذهبية للتجاره العامه والمقاولات والعنوان بالكويت
- أعاني من لحمة زائدة في الدبر ، فلدي قطعة لحمية صغيرة في فتحة الشرج من الخارج
- [ متاجر السعودية ] برينو برو ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] فاطمة نسومر
- فانتوماس الغاضب (فيلم) ملخص الفيلم
- تفسير رؤية شخص اسمه محمد في المنام لابن سيرين
- [ مؤسسات البحرين ] بريسكاتا - تقديم وبيع الشندويشات والمشروبات الغازية. ... المنطقة الجنوبية
- رتبة (جبر خطي) التعاريف الرئيسية
- قريح الأعراض
آخر تحديث منذ 2 ساعة
28 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/07/07 | كيفية عمل صدقة جارية .. 5 جوانب فقهية عامة عن الصدقة الجارية وإخراجها

ما هي الصدقة الجارية؟

الصدقة الجارية هي صدقة يخرجها الإنسان بغرض التقرب لله تعالى، والتقرب منه في الدنيا والآخرة، يبذلها الإنسان المسلم في حياته حتى يستمر ثوابها بعد مماته، أو يخرجها الإنسان عن والديه أو أي ميت تقرباً لله بغرض العفو والمغفرة عن هذا الميت وينتفع بها في قبره والحياة الآخرة، ولها العديد من الأشكال التي نتعرف عليها بعد قليل. أما عن مشروعية إخراج الصدقة الجارية فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على الصدقة الجارية للميت، حيث قال رسول الله: إذا ماتَ الإنسانُ انقَطعَ عنه عملُهُ إلَّا من ثلاثٍ: صَدقةٌ جاريةٌ، وعِلمٌ يُنتَفعُ بِهِ، وولدٌ صالحٌ يدعو لَهُ. كما قال الله تعالى عن الصدقة: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ.

أفضل صور الصدقة الجارية

هناك العديد من الصور والأشكال التي تساعدك أخي المسلم على التصدق بمالك لله واحتساب الأجر لله تعالى والانتفاع بها في الدنيا والآخرة معاً، وهذه الاشكال والصور تتمثل في: سقاية الماء: وهي أفضل الصدقات بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعن سعد بن عبادة رضي الله عنه أنه قال: يا رسولَ اللهِ ! إنَّ أمي ماتت، أفأتصدقُ عنها؟ قال: نعم، قلتُ: فأيُّ الصدقةِ أفضلُ؟ قال: سقْيُ الماءِ. وقد فسرها العلماء أنها أي شيء ينفع الناس.الصدقة على الأقارب وذوي الأرحام: إنها من الصدقات الرائعة وذات الثواب الكبير والنفع العظيم، خاصة لذوي الأرحام الذين قد يضمرون الشر للإنسان، وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: أفضلُ الصدقةِ الصدقةُ على ذي الرَّحِمِ الكاشِحِ. كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ الصَّدقةَ على المسْكينِ صدقةٌ وعلى ذي الرَّحمِ اثنتانِ صدَقةٌ وصِلةٌ .. أي أن ثوابها مضاعف، هذا بالإضافة لقول الله سبحانه وتعالى: يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّـهَ بِهِ عَلِيمٌ.جهد المُقل: وهو عبارة عن مقدار من الصدقة يخرج من المسلم الذي لا يجد إلا جهده، فقد لا يمتلك الأموال والمبالغ الطائلة للتصدق، لذلك فيمكنه التصدق بأقل اليسير، حتى لو كانت هذه الأموال البسيطة تلك على من تعول من أبنائك وزوجك، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: يا رسولَ اللَّهِ ! أيُّ الصَّدَقةِ أفضلُ ؟ قالَ: جُهْدُ المقلِّ، وابدَأْ بمَنْ تعولُ.الصدقة بعد أداء الواجبات والأولويات: وهذه الصدقة تكون من ظهر غنى، أي أن الإنسان قام بأولوياته وواجباته ثم تصدق بالباقي من الأموال لله تعالى، وقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيرُ الصَّدقةِ ما كان عَن ظهرِ غنًى ، واليدُ العُليا خيرٌ مِنَ اليدِ السُّفلَى ، وابدأ بمَن تَعولُ.الصدقة في حال القوة: الإنسان ليس على حال واحدة في الحياة، فقد تكون صحيحاً معافى الآن، ولكن – لا قدر الله – قد تصاب بكارثة أو مرض عفا الله عنا جميعاً، لذلك يجب التصدق قبل الوصول لفراش الموت، فقد قال الله سبحانه وتعالى: (وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ).

أمور لا تنساها مع إخراج الصدقة

هناك العديد من الأمور التي لا يجب نسيانها مع إخراج الصدقة – فهي أمور شرعية أمر الله بها الله ورسوله من أجل تقبّل الصدقات- وهذه الأمور تتمثل في: إخفاء الصدقة يمكنك عزيزي المسلم إظهار الصدقة، لكن من الأفضل إخراج الصدقة سراً بدون إعلام أحداً من المقربين، ليكون سراً بينك وبين الله تعالى، فصدقة السر خير من صدقة العلن بسبعين ضعفاً، وهذا في قول ابن عباس رضي الله عنهما. كما يُثاب المسلم على صدقة السر، لأنها مخلصة لوجه الله تعالى بعيداً عن رياء الناس والنفاق، فقد قال الله تعالى: إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ. ترك المنّ والأذى المنّ والأذى يبطل ثواب الصدقة وهذا في قول جميع علماء الأمة، والمقصود به إعطاء الصدقة للفقراء بالقول الجارح أو منّ الإعطاء لهم، فقد قال الله سبحانه وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالْأَذَىٰ كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ. وهذا نهي صريح على ضرورة عدم عمل ذلك. هذا العرض الشامل عن الصدقة الجارية، تعلّمنا أهمية الصدقة لنا ولمجتمعنا، لذلك علينا بالتصدق على أنفسنا بالثواب والعمل الصالح والإنفاق حتى تكون لنا حسنة جارية تنفعنا في الحياة الآخرة.

كيفية عمل صدقة جارية

الصدقة عبارة عن الدلالة عن الصدق، وهذا في اللغة، وهي تشمل الزكاة وإخراج الأموال وعمل المعروف تطوّعاً لله تعالى ومن أجل الوصول لمرضاته في الدنيا والآخرة، وقد ذكر الله سبحانه وتعالى الصدقة في العديد من الآيات القرآنية، هذا وذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، والصدقة الجارية هي إحدى أنواع الصدقة والزكاة، وسوف نتعرف على مفهومها، وكيفية عمل صدقة جارية وغيرها من الجوانب الفقهية العامة التي ننتفع بها، فهيا أخي المسلم إلى هذه الرحلة المباركة حول الصدقة الجارية لنتعرف على العديد من جوانبها.

فضائل عديدة للصدقة الجارية

لقد شرع الله سبحانه وتعالى الصدقة الجارية وحث عليها على لسان رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، وذلك بسبب فضائلها العظيمة للإنسان سواء في حياته أو بعد مماته، فقد رغّبت الشريعة الإسلامية على ضرورة فعل الخير وإهداء هذا الثواب للميت بغية رضا الله والعفو عن هذا الميت. كما ينتفع الإنسان في الدنيا من هذه الصدقة الجارية من خلال البركة في الرزق والأموال، وتنمية المجتمع من حوله وهناك العديد من الأدلة الشرعية والبراهين المختلفة من الكتاب وسنة رسول الله المطهرة والتي تدل على أهمية وفضائل هذه الصدقة مثل قول الله تعالى: مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ. كما أمرنا الله سبحانه وتعالى بالصدقة والإنفاق في الدنيا قبل الآخرة، حيث قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ۗ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ. أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد قال العديد من الأحاديث الشريفة المطهرة التي تدل على أهمية الصدقة، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما مِن يَومٍ يُصْبِحُ العِبادُ فِيهِ، إلَّا مَلَكانِ يَنْزِلانِ، فيَقولُ أحَدُهُما: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، ويقولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا. وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها روت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقولها: أنهم ذَبَحُوا شاةً فقالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ما بَقِيَ منها ؟ قلْتُ: ما بَقِيَ منها إلَّا كَتِفُها، قال: بَقِيَ كلُّها غيرُ كَتِفِها. وقد دلت الإشارات من السيرة النبوية المطهرة على العديد من النماذج الصالحة من الصحابة الكرام على التصدق، فقد قام عثمان بن عفان رضي الله عنه بحفر بئر رومة في المدينة، كما قام بتجهيز جيش العسرة في غزوة تبوك حسبة لله تعالى، كما حبس عمر رضي الله عنه أصل أرضه في خيبر لله تعالى لينتفع بها المسلمين الفقراء والمساكين وابن السبيل ومنع توريثها لأولاده أو هبتها لأحد وأجاز لمن تولى أمرها أن يأكل منها بالمعروف. كذلك أبو بكر الصديق، كان كثير التصدق بماله، بل إنه تصدق بماله كله عندما طلب النبي عليه الصلاة والسلام من الصحابة التصدق، وقال قولته الشهيرة عندما سأله رسول الله ماذا تركت لأهلك من المال، قال له تركت لهم الله ورسوله، وهذا كناية أنه تصدق بكل المال حسبة لله تعالى. كما كانت أم المؤمنين زينب بنت خزيمة رضي الله عنها تُلقب بأم المساكين نظراً لكثرة صدقتها لله تعالى.

هل تجوز الصدقة الجارية على الميت؟

هذا السؤال من الاسئلة الشائعة، فكثيراً منا يريد معرفة هل الصدقة الجارية تنفع الميت في قبره؟ وقد أجاب الفقهاء والعلماء القدامى وفي العصر الحديث عن هذا السؤال، وقد كان حجة ذلك ما ورد في السنة عن رسول الله وإجازته للصدقة على الميت، حيث ورد في السنة من حديث: أنَّ رَجُلًا قالَ للنبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ أَبِي مَاتَ وَتَرَكَ مَالًا، وَلَمْ يُوصِ، فَهلْ يُكَفِّرُ عنْه أَنْ أَتَصَدَّقَ عنْه؟ قالَ: نَعَمْ. وقد اختلف العلماء فقط في كيفية الأعمال، فقد أجمعوا على الصدقة، ولكنهم اختلفوا على الصوم وتلاوة القرآن وسائر الطاعات الأخرى، فقال بعضهم بعد وصول ثوابها مثل الفقهاء المالكية والشافعية، بينما قال أحمد بن حنبل ومجموعة من الفقهاء الشافعية بوصول ثوابها، كما أكد ابن حنبل بوصول جميع الطاعات للميت، وهذا استدلالاً على الأدلة الشرعية والأحاديث الشريفة حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أطيبَ ما أكلَ الرجلُ من كسبِه، و إن ولدَ الرجلِ من كسبِه. ومن الأفضل أن يقوم الإنسان بعمل صدقة جارية له ليصل ثوابها في قبره بعد موته، فإن الصدقة الجارية لها ثواب كبير في الآخرة، فهي تتميز باستمرارية وصول الثواب مادام ينتفع بها الناس مثل بناء المساجد وحفر الآبار وغيرها من الأمور النافعة للمجتمع. كما أن الصدقة لها ثواب في الآخرة، وذلك لقول الله تعالى عن المتصدقين وحالهم في يوم القيامة: فقد قال تعالى (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا)، إلى أن قال -تعالى-: (فَوَقَاهُمُ اللَّـهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا). كما تدفع الصدقة السوء، خاصة عند الموت والذي يعتبر أول منزلة من منازل الآخرة، وذلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ الصدقةَ لَتُطْفِئُ غضبَ الربّ، وتَدْفَعُ مِيتةَ السُّوءِ. كما تعمل الصدقة على تزكية النفس وتطهيرها من السيئات، وذلك لقول الله سبحانه وتعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ. ومن الأمور الهامة أيضاً للصدقة، أنها نجاة من عذاب يوم القيامة، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ظِلُّ المؤمنِ يومَ القيامةِ صَدقتُه. كما أنها وقاية وحماية للمسلم من أهوال يوم القيامة ومن عذاب الله تعالى، بل إنها سبباً لدخول الجنة، فقد قال الله سبحانه وتعالى: أيُّها النَّاسُ ! أفشوا السَّلامَ، وأطعِمُوا الطعامَ، و صلُّوا باللَّيلِ والنَّاسُ نيامٌ، تدخُلوا الجنَّةَ بسَلامٍ. والصدقة تنجي من الهلاك يوم القيامة، وذلك لقوله تعالى: وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ. أما في الدنيا، فثواب الصدقة كبير للغاية، فهي تشرح الصدر وتريح القلب وتنير الوجه وسبب في جلب محبة الناس وتحقيق التعاون والتكافل والتراحم بين الناس، وتدعيم فريضة الزكاة ونشرها في المجتمع، وتحل مشكلة الفقر والجوع في أي مجتمع، وتدفع البلايا والشرور والمهالك عن الفرد والمجتمع على حد سواء، وتدفع الأمراض والبلايا وتزيد الرزق وتقوي مظاهر الدين وتنصره. لذلك فالصدقة أمر عظيم للفرد والمجتمع، في الدنيا والآخرة.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ خدمات السعودية ] ما هي عقوبة التحرش اللفظي في السعودية
- حلمت ان اختي حامل .. تفسير حلم حمل الاخت العزباء والمتزوجة والمطلقة
- [ ثقافة إسلامية ] كيفية عمل صدقة جارية .. 5 جوانب فقهية عامة عن الصدقة الجارية وإخراجها
- كاليرا دي تانجو (مدينة)
- [ تعرٌف على ] تاريخ العلاقات اليابانية الكورية
- [ تعرٌف على ] قائمة المواضيع المتعلقة بالتباديل
- مسجد "مريم أم عيسى"
- [ رقم هاتف ] شركة السنابل الذهبية للتجاره العامه والمقاولات والعنوان بالكويت
- أعاني من لحمة زائدة في الدبر ، فلدي قطعة لحمية صغيرة في فتحة الشرج من الخارج
- [ متاجر السعودية ] برينو برو ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] فاطمة نسومر
- فانتوماس الغاضب (فيلم) ملخص الفيلم
- تفسير رؤية شخص اسمه محمد في المنام لابن سيرين
- [ مؤسسات البحرين ] بريسكاتا - تقديم وبيع الشندويشات والمشروبات الغازية. ... المنطقة الجنوبية
- رتبة (جبر خطي) التعاريف الرئيسية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

1



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات ثقافة إسلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/07/07




اعلانات