سؤال و جواب
[ تعرٌف على ] علم التطور الثقافي
اقرأ ايضا
- [ رقم هاتف ] وعنوان مطعم ابن الوزير بالسالمية- [ تعرٌف على ] العلاقات الأيرلندية الرومانية
- [ رقم هاتف ] وعنوان مطعم فوشون بالسالمية
- [ عيادات الامارات ] مركز الفرحان الطبي # اخر تحديث اليوم 2023
- سيدي بوتشنت
- [رقم هاتف] مؤسسة الترحيلات البرية وها بحى العزيزيه, مدينة الرياض.,..السعودية # اخر تحديث اليوم 2023
- لجام الشفرين الصغيرين تمزق لجام الشفرين الصغيرين
- مؤيد الملا أعماله
- أول بئر منتجة للنفط في المملكه العربية السعودية
- قد يعد العصير من الخضار والفواكه المجمدة
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- [ تعرٌف على ] أنيشكا رادفانسكا
- [ مؤسسات البحرين ] موبيليات النواخذه ذ.م.م ... المنطقة الجنوبية # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تنمية الذات ] كيف أغير طريقة تفكيري
- [ خذها قاعدة ] ما لم تنفردوا بانفسكم يوما ،،فلن تعرفوها،واذا لم تعرفوا انفسكم ،ستبدؤون بخشية الفراغ.
تم النشر اليوم 2024/06/19 | علم التطور الثقافي
شرح مبسط
علم التطور الثقافي أو علم الميميات Memetics هو أحد طرق النمذجة التطورية لانتقال المعلومات الثققافية بين أفراد المجتمع.[1][2] أول من رسخ هذه المحاولة كان العالم ريتشارد داوكنز عام 1976، لكن تسجل محاولة سابقة عام 1904 على يد ريتشارد سيمون البيولوجي التطوري الذي ألف كتابا أسماه: Die Mnemische Empfindungen in ihren Beziehungen zu den Originalenempfindungen تمت ترجمته للإنكليزية باسم The Mneme وهو تحوير لكلمة إغريقية الأصل. عام 1976 استخدم ريتشارد داوكنز مصطلح قريب دعي ميم أو «ميمي» Meme ليصف الوحدة الأساسية للتطور الثقافي الإنساني معتبرا إياها المناظرة للجينات في الوراثة، معتبرا ان الانتساخ والانتقال يحدث بطريقة مشابهة وغن كانت غير متماثلة تماما. يناقش داوكنز في كتابه أن الميمي هي وحدة المعلومات في العقل البشري وهو المنسوخ الطافر خلال عملية التطور الثقافي. فهي النمط الأساسي القادر على التأثير على محيطه والقادر على الانتشار من فرد لآخر. كتاب دازكنز حمل اسم «الجينة الأنانية» The Selfish Gene وكان كتابا يركز أساسا على علم الوراثة ولم يشرح فيه كيف تؤثر الوحدة الأساسية للمعلومات في الدماغ على سلوط الإنسان وكيف تنتقل لتؤثر على الثقافة، وسرعان ما أطلقت هذه الأفكار جدالا ونقاشا عميقا بين أوساط علماء الاجتماع. مصطلح «ميمي» نفسه طرحه داوكنز عرضا ولم يقصد تقديم نظرية وافية حوله لذلك لم يتحدد المفهوم أو التعريف الدقيق للميمي أو «الوحدة الأساسية للمعلومات» بشكل دقيق وظلت تأخذ معان مختلفة حسب عالم الاجتماع الذي يستخدمها.