عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات




اعلانات
[ أشعار منوعة ] شعر عن الطبيعة

[ أشعار منوعة ] شعر عن الطبيعة

اقرأ ايضا

-
[ أشعار منوعة ] شعر عن الطبيعة
- تعرٌف على ... عادل مكتوم الظاهري | مشاهير
- استراتيجية الربط الحسي والتطبيقات التربوية لها
- طريقة عمل شاورما الدجاج
- [ رقم تلفون ] كريديه سيدتي الجميلة
- [ تعرٌف على ] خلية مركل
- [ تعرٌف على ] هانغل
- سيدي العبدلي التضاريس
- ارقام وهواتف عيادة د. احمد حسين ضيف - الازاريطة بالاسكندرية
- إكسباميد الاسم العلمي
- [ خذها قاعدة ] عليك بالصراحة أو التجاهل ، لا أحد يعلم ما تشعر به من الداخل. - سيغموند فرويد
- [ دليل دبي الامارات ] الحلاوة للمواد الغذائية ... دبي
- [ مقاهي السعودية ] لحظة شاي
- [ ماذونين السعودية ] طارق بن قبلان بن هلال المطرفى ... مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] مصادر المجانية
آخر تحديث منذ 2 يوم
10 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/07/07 | شعر عن الطبيعة

قصيدة الطبيعة

روض إذا زرتهُ كئيباً *** نفّس عن قلبك الكروبا يعيد قلب الخليّ مغراً *** و ينسى العاشق الحبيبا إذا بكاه الغمام شقّت *** من الأسى زهرة الجيوبا تلقى لديه الصّفا ضروباً *** و لست تلقى له ضريبا و شاه قطر الندى فأضحى *** رداؤه معلماً قشيبا فمن غصون تميس تيها *** و من زهور تضوع طيبا ومن طيور إذا تغنّت *** عاد المعنّى بها طروبا ونرجس كالرقيب يرنو *** و ليس ما يقتضي رقيبا وأقحوان يريك درّاً *** و جلّنار حكى اللّهيبا وجدول لا يزال يجري *** كأنّه يقتفي مريبا تسمع طوراً له خريراً *** و تارة في الثرى دبيبا إذا ترامى على جديب *** أمسى به مربعاً خصيبا أو يتجنّى على خصيب *** أعادهُ قاحلاً جديبا صحّ فلو جاءه عليلٌ *** لم يأت من بعدهِ طبيبا وكلّ معنى به جميلٌ *** يعلّم الشاعر النسيبا أرض إذا زارها غريب *** أصبح عن أرضه غريبا

قصيدة جمال الطبيعة

نجومٌ حلوةٌ تزهو *** ملأنَ الكونَ أنوارا نراها في السما تعلو *** وتهدي سائراً حارَ وفي أوساطها قمر *** كقلبٍ للسما صارَ ودفء الشمس نرقبه *** شروقاً منها إبكارا وأرض زانها العشبُ *** حوت بحراً وأنهارا وأشجاراً لنا ظل *** جنينا منها أثمارا وعذب الماء من مطرٍ *** على الوديان قد سارَ ليسقي الزرعَ والبشرَ *** جواداً كان مدرارا فلتك طبيعة غناء *** غدت للفكرِ أسرارا إلهُ الكونِ سواها *** عليها كان قهّارا

مغاني الشعب طيباً في المغاني

مَغاني الشَعبِ طِيباً في المَغاني *** بِمَنزِلَةِ الرَبيعِ مِنَ الزَمانِ وَلَكِنَّ الفَتى العَرَبِيَّ فيها *** غَريبُ الوَجهِ وَاليَدِ وَاللِسانِ مَلاعِبُ جِنَّةٍ لَو سارَ فيها *** سُلَيمانٌ لَسارَ بِتَرجُمانِ طَبَتْ فُرسانَنا وَالخَيلَ حَتّى *** خَشيتُ وَإِن كَرُمنَ مِنَ الحِرانِ غَدَونا تَنفُضُ الأَغصانُ فيها *** عَلى أَعرافِها مِثلَ الجُمانِ فَسِرتُ وَقَد حَجَبنَ الشَمسَ عَنّي *** وَجِئنَ مِنَ الضِياءِ بِما كَفاني وَأَلقى الشَرقُ مِنها في ثِيابي *** دَنانيرًا تَفِرُّ مِنَ البَنانِ لَها ثَمَرٌ تُشيرُ إِلَيكَ مِنهُ *** بِأَشرِبَةٍ وَقَفنَ بِلا أَواني وَأَمواهٌ يصِلُّ بِها حَصاها *** صَليلَ الحَليِ في أَيدي الغَواني وَلَو كانَت دِمَشقَ ثَنى عِناني *** لَبيقُ الثُردِ صينِيُّ الجِفانِ يَلَنجوجِيُّ ما رُفِعَت لِضَيفٍ *** بِهِ النيرانُ نَدِّيُّ الدُخانِ تَحِلُّ بِهِ عَلى قَلبٍ شُجاعٍ *** وَتَرحَلُ مِنهُ عَن قَلبٍ جَبانِ مَنازِلُ لَم يَزَل مِنها خَيالٌ *** يُشَيِّعُني إِلى النَّوْبَنْدَجانِ إِذا غَنّى الحَمامُ الوُرقُ فيها *** أَجابَتهُ أَغانِيُّ القِيانِ وَمَن بِالشِعبِ أَحوَجُ مِن حَمامٍ *** إِذا غَنّى وَناحَ إِلى البَيانِ وَقَد يَتَقارَبُ الوَصفانِ جِدًّا *** وَمَوصوفاهُما مُتَباعِدانِ يَقولُ بِشِعبِ بَوّانٍ حِصاني *** أَعَن هَذا يُسارُ إِلى الطِعانِ أَبوكُمُ آدَمٌ سَنَّ المَعاصي *** وَعَلَّمَكُمْ مُفارَقَةَ الجِنانِ فَقُلتُ إِذا رَأَيتُ أَبا شُجاعٍ *** سَلَوتُ عَنِ العِبادِ وَذا المَكانِ فَإِنَّ الناسَ وَالدُنيا طَريقٌ *** إِلى مَن ما لَهُ في الناسِ ثانِ لَقَد عَلَّمتُ نَفسي القَولَ فيهِمْ *** كَتَعليمِ الطِّرادِ بِلا سِنانِ بِعَضدِ الدَولَةِ امتَنَعَتْ وَعَزَّتْ *** وَلَيسَ لِغَيرِ ذي عَضُدٍ يَدانِ وَلا قَبْضٌ عَلى البيضِ المَواضي *** وَلا حَظٌّ مِنَ السُمرِ اللِدانِ دَعَتهُ بِمَفزَعِ الأَعضاءِ مِنها *** لِيَومِ الحَربِ بِكرٍ أَو عَوانِ فَما يُسْمِي كَفَنّاخُسرَ مُسمٍ *** وَلا يُكَني كَفَنّاخُسرَ كاني وَلا تُحصى فَضائِلُهُ بِظَنِّ *** وَلا الإِخبارُ عَنهُ وَلا العِيانِ أُروضُ الناسِ مِن تُربٍ وَخَوفٍ *** وَأَرضُ أَبي شُجاعٍ مِن أَمانِ تُذِمُّ عَلى اللُصوصِ لِكُلِّ تَجْرٍ *** وَتَضمَنُ لِلصَوارِمِ كُلَّ جاني إِذا طَلَبَت وَدائِعُهُمْ ثِقاتٍ *** دُفِعنَ إِلى المَحاني وَالرِعانِ فَباتَت فَوقَهُنَّ بِلا صِحابٍ *** تَصيحُ بِمَن يَمُرُّ أَما تَراني رُقاهُ كُلُّ أَبيَضَ مَشرَفِيٍّ *** لِكُلِّ أَصَمَّ صِلٍّ أُفعُوانِ وَما يَرقى لُهاهُ مِن نَداهُ *** وَلا المالُ الكَريمُ مِنَ الهَوانِ حَمى أَطرافَ فارِسَ شَمَّرِيٌّ *** يَحُضُّ عَلى التَباقي بِالتَفاني بِضَربٍ هاجَ أَطرابَ المَنايا *** سِوى ضَربِ المَثالِثِ وَالمَثاني كَأَنَّ دَمَ الجَماجِمِ في العَناصي *** كَسا البُلدانَ ريشَ الحَيقُطانِ فَلَو طُرِحَت قُلوبُ العِشقِ فيها *** لَما خافَْت مِنَ الحَدَقِ الحِسانِ وَلَم أَرَ قُبلَهُ شِبلَي هِزَبرٍ *** كَشِبلَيهِ وَلا مُهرَيْ رِهانِ أَشَدَّ تَنازُعًا لِكَريمِ أَصلٍ *** وَأَشبَهُ مَنظَرًا بِأَبٍ هِجانِ وَأَكثَرَ في مَجالِسِهِ استِماعًا *** فُلانٌ دَقَّ رُمحًا في فُلانِ فَأَوَّلُ دايةٍ رَأيا المَعالي *** فَقَد عَلِقا بِها قَبلَ الأَوانِ فأَوَّلُ لَفظَةٍ فَهِما وَقالا *** إِغاثَةُ صارِخٍ أَو فَكُّ عانِ وَكُنتَ الشَمسَ تَبهَرُ كُلَّ عَينٍ *** فَكَيفَ وَقَد بَدَت مَعَها اثنَتانِ فَعاشا عيشَةَ القَمَرَينِ يُحْيَا *** بِضَوئهِما وَلا يَتَحاسَدانِ وَلا مَلَكا سِوى مُلكِ الأَعادي *** وَلا وَرِثا سِوى مَن يَقتُلانِ وَكانَ ابنا عَدوٍّ كاثَراهُ *** لَهُ ياءَيْ حُروفِ أُنَيسِيانِ دُعاءٌ كَالثَناءِ بِلا رِثاءٍ *** يُؤَدّيهِ الجَنانُ إِلى الجَنانِ فَقَد أَصبَحتُ مِنهُ في فِرِندٍ *** وَأَصبَحَ مِنكَ في عَضبٍ يَمانِ وَلَولا كَونُكُمْ في الناسِ كانوا *** هُراءً كَالكَلامِ بِلا مَعاني

تِلكَ الطَبيعَةُ قِف بِنا يا ساري

تِلكَ الطَبيعَةُ قِف بِنا يا ساري *** حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري الأَرضُ حَولَكَ وَالسَماءُ اِهتَزَّتا *** لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ مِن كُلِّ ناطِقَةِ الجَلالِ كَأَنَّها *** أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري دَلَّت عَلى مَلِكِ المُلوكِ فَلَم تَدَع *** لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ مَن شَكَّ فيهِ فَنَظرَةٌ في صُنعِهِ *** تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ كَشَفَ الغَطاءُ عَنِ الطُرولِ وَأَشرَقَت *** مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ شَبَّهتُها بَلقيسَ فَوقَ سَريرِها *** في نَضرَةٍ وَمَواكِبٍ وَجَواري أَو بِاِبنِ داوُدٍ وَواسِعِ مُلكِهِ *** وَمَعالِمٍ لِلعِزِّ فيهِ كِبارِ هوجُ الرِياحِ خَواشِعٌ في بابِهِ *** وَالطَيرُ فيهِ نَواكِسُ المِنقارِ قامَت عَلى ضاحي الجِنانِ كَأَنَّها *** رَضوانُ يُزجي الخُلدُ لِلأَبرارِ كَم في الخَمائِلِ وَهيَ بَعضُ إِمائِها *** مِن ذاتِ خِلخالٍ وَذاتِ سِوارِ وَحَسيرَةٍ عَنها الثِيابُ وَبَضَّةٍ *** في الناعِماتِ تَجُرُّ فَضلَ إِزارِ وَضَحوكِ سِنٍّ تَملَأُ الدُنيا سَنىً *** وَغَريقَةٍ في دَمعِها المِدرارِ وَوَحيدَةٍ بِالنَجدِ تَشكو وَحشَةً *** وَكَثيرَةِ الأَترابِ بِالأَغوارِ وَلَقَد تَمُرُّ عَلى الغَديرِ تَخالُهُ *** وَالنَبتُ مِرآةً زَهَت بِإِطارِ حُلوُ التَسَلسُلِ مَوجُهُ وَجَريرُهُ *** كَأَنامِلٍ مَرَّت عَلى أَوتارِ مَدَّت سَواعِدُ مائِهِ وَتَأَلَّقَت *** فيها الجَواهِرُ مِن حَصىً وَجِمارِ يَنسابُ في مُخضَلَّةٍ مُبتَلَّةٍ *** مَنسوجَةٍ مِن سُندُسٍ وَنُضارِ زَهراءَ عَونِ العاشِقينَ عَلى الهَوى *** مُختارَةِ الشُعَراءِ في آذارِ قامَ الجَليدُ بِها وَسالَ كَأَنَّهُ *** دَمعُ الصَبابَةِ بَلَّ غُضنَ عَذارِ وَتَرى السَماءَ ضُحىً وَفي جُنحِ الدُجى *** مُنشَقَّةً مِن أَنهُرٍ وَبِحارِ في كُلِّ ناحِيَةٍ سَلَكتَ وَمَذهَبٍ *** جَبَلانِ مِن صَخرٍ وَماءٍ جاري مِن كُلِّ مُنهَمِرِ الجَوانِبِ وَالذُرى *** غَمرِ الحَضيضِ مُحَلَّلٍ بِوَقارِ عَقَدَ الضَريبُ لَهُ عَمامَةَ فارِعٍ *** جَمِّ المَهابَةِ مِن شُيوخِ نِزارِ وَمُكَذِّبٍ بِالجِنِّ ريعَ لِصَوتِها *** في الماءِ مُنحَدِراً وَفي التَيّارِ مَلَأَ الفَضاءَ عَلى المَسامِعِ ضَجَّةً *** فَكَأَنَّما مَلَأَ الجِهاتِ ضَواري وَكَأَنَّما طوفانُ نوحٍ ما نَرى *** وَالفُلكُ قَد مُسِخَت حَثيثَ قِطارِ يَجري عَلى مَثَلِ الصِراطِ وَتارَةً *** ما بَينَ هاوِيَةٍ وَجُرفٍ هاري جابَ المَمالِكَ حَزنَها وَسُهولَها *** وَطَوى شِعابَ الصِربِ وَالبُلغارِ حَتّى رَمى بِرِحالِنا وَرَجائِنا *** في ساحِ مَأمولٍ عَزيزِ الجارِ مَلِكٌ بِمَفرَقِهِ إِذا اِستَقبَلتَهُ *** تاجانِ تاجُ هُدىً وَتاجُ فَخارِ سَكَنَ الثُرَيّا مُستَقَرَّ جَلالِهِ *** وَمَشَت مَكارِمُهُ إِلى الأَمصارِ فَالشَرقُ يُسقى ديمَةً بِيَمينِهِ *** وَالغَربُ تُمطِرُهُ غُيوثُ يَسارِ وَمَدائِنُ البَرَّينِ في إِعظامِهِ *** وَعَوالِمُ البَحرَينِ في الإِكبارِ اللَهُ أَيَّدَهُ بِآسادِ الشَرى *** في صورَةِ المُتَدَجِّجِ الجَرّارِ الصاعِدينَ إِلى العَدُوِّ عَلى الظُبى *** النازِلينَ عَلى القَنا الخَطّارِ المُشتَرينَ اللَهَ بِالأَبناءِ وَال *** أَزواجِ وَالأَموالِ وَالأَعمارِ القائِمينَ عَلى لِواءِ نَبِيِّهِ *** المُنزَلينَ مَنازِلَ الأَنصارِ يا عَرشَ قُسطَنطينَ نِلتَ مَكانَةً *** لَم تُعطَها في سالِفِ الأَعصارِ شُرِّفتَ بِالصَديقِ وَالفاروقِ بَل *** بِالأَقرَبِ الأَدنى مِنَ المُختارِ حامي الخِلافَةِ مَجدِها وَكِيانِها *** بِالرَأيِ آوِنَةً وَبِالبَتّارِ تاهَت فُروقُ عَلى العَواصِمِ وَاِزدَهَت *** بِجُلوسِ أَصيَدَ باذِخِ المِقدارِ جَمِّ الجَلالِ كَأَنَّما كُرسِيُّهُ *** جُزءٌ مِنَ الكُرسِيِّ ذي الأَنوارِ أَخَذَت عَلى البوسفورِ زُخرُفَها دُجىً *** وَتَلَألَأَت كَمَنازِلِ الأَقمارِ فَالبَدرُ يَنظُرُ مِن نَوافِذِ مَنزِلٍ *** وَالشَمسُ ثَمَّ مُطِلَّةٌ مِن دارِ وَكَواكِبُ الجَوزاءِ تَخطُرُ في الرُبى *** وَالنَسرُ مَطلَعُهُ مِنَ الأَشجارِ وَاِسمُ الخَليفَةِ في الجِهاتِ مُنَوِّرٌ *** تَبدو السَبيلُ بِهِ وَيَهدي الساري كَتَبوهُ في شُرَفِ القُصورِ وَطالَما *** كَتَبوهُ في الأَسماعِ وَالأَبصارِ يا واحِدَ الإِسلامِ غَيرَ مُدافِعٍ *** أَنا في زَمانِكَ واحِدُ الأَشعارِ لي في ثَنائِكَ وَهوَ باقٍ خالِدٌ *** شَعرٌ عَلى الشِعرى المَنيعَةِ زاري أَخلَصتُ حُبّي في الإِمامِ دِيانَةً *** وَجَعَلتُهُ حَتّى المَماتِ شِعاري لَم أَلتَمِس عَرضَ الحَياةِ وَإِنَّما *** أَقرَضتُهُ في اللَهِ وَالمُختارِ إِنَّ الصَنيعَةَ لا تَكونُ كَريمَةً *** حَتّى تُقَلِّدُها كَريمَ نِجارِ وَالحُبُّ لَيسَ بِصادِقٍ ما لَم تَكُن *** حَسَنَ التَكَرُّمِ فيهِ وَالإيثارِ وَالشِعرُ إِنجيلٌ إِذا اِستَعمَلتَهُ *** في نَشرِ مَكرُمَةٍ وَسَترِ عَوارِ وَثَنَيتَ عَن كَدَرِ الحِياضِ عِنانَهُ *** إِنَّ الأَديبَ مُسامِحٌ وَمُداري عِندَ العَواهِلِ مِن سِياسَةِ دَهرِهِم *** سِرٌّ وَعِندَكَ سائِرُ الأَسرارِ هَذا مُقامٌ أَنتَ فيهِ مُحَمَّدٌ *** أَعداءُ ذاتِكَ فِرقَةٌ في النارِ إِنَّ الهِلالَ وَأَنتَ وَحدَكَ كَهفُهُ *** بَينَ المَعاقِلِ مِنكَ وَالأَسوارِ لَم يَبقَ غَيرُكَ مَن يَقولُ أَصونُهُ *** صُنهُ بِحَولِ الواحِدِ القَهّارِ


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ أشعار منوعة ] شعر عن الطبيعة
- تعرٌف على ... عادل مكتوم الظاهري | مشاهير
- استراتيجية الربط الحسي والتطبيقات التربوية لها
- طريقة عمل شاورما الدجاج
- [ رقم تلفون ] كريديه سيدتي الجميلة
- [ تعرٌف على ] خلية مركل
- [ تعرٌف على ] هانغل
- سيدي العبدلي التضاريس
- ارقام وهواتف عيادة د. احمد حسين ضيف - الازاريطة بالاسكندرية
- إكسباميد الاسم العلمي
- [ خذها قاعدة ] عليك بالصراحة أو التجاهل ، لا أحد يعلم ما تشعر به من الداخل. - سيغموند فرويد
- [ دليل دبي الامارات ] الحلاوة للمواد الغذائية ... دبي
- [ مقاهي السعودية ] لحظة شاي
- [ ماذونين السعودية ] طارق بن قبلان بن هلال المطرفى ... مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] مصادر المجانية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

1



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات أشعار منوعة عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/07/07




اعلانات