سؤال و جواب
سؤال و جواب
مقالات
كيف أتعامل مع أبي الذي يضربنا دائمًا # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/06
كيف أتعامل مع أبي الذي يضربنا دائمًا # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- العنصر المحايد في الجمع هو ١ صواب خطأ- حل التناسب التالي هو ٣ ٤ س ٢٠
- قائد وطنا قائدُ شجاع
- يتلو المسلم القرآن المفعول به في الجملة السابقة
- ما مصدر الطاقة الحرارية في محرك الة الاحتراق الداخلي
- يوجد أحذية مصنوعة من جلد البقر.
- اذا كان عمر صالح ص سنه
- طريقة عمل أرز بالكبدة والكلاوي بطعم لذيذ لا تفوتكم # اخر تحديث اليوم 2023
- لابد من التحقق من تاريخ تحديث المعلومات
- مفتاح الدخول في الاسلام
- يقف الإمام في الصلاة على الميت عند
- تجربتي مع الكركم والزنجبيل للتنحيف وكيف كان التغيير؟
- يساعد الفعل المضارع على اكتشاف نوع الهمزة
- احد اشكال الكوارث الطبيعيه تنتج عن انحباس الامطار فتره طويله
- رتب مراحل حياة النجمة من ميلادها حتى موتها.
آخر تحديث منذ 2 يوم
1 مشاهدة
السلام عليكم. مشكلتي منذ صغري مع أبي، دائما يضربني أنا وإخوتي ويؤذينا كلما أراد أن يضيق الخناق على أمي، لم يكن ضربا من أجل التأديب، بل كان يضربنا ليحذر أمي من الانفصال عنه، وعندما تحاول أمي أن تحمينا كانت تعنف أيضًا، وينتهي بها الأمر في المشفى، حتى سافر من أجل عمله لأكثر من سبع سنوات غائبا عنا. كنا في نعيم وراحة رغم أنه لم يكن يرسل لنا المال إلا نادرا، كبرت وأخرجت من رأسي فكرة أني سأتعامل مع ذلك الوحش مجددا، والآن وقد رجع عدنا إلى الألم ذاته، والإهانة والشتم بأقبح الألفاظ البذيئة والضرب، كنا قد نسينا الألم لفترة، لقد كبر في قلبي كرهه، لم يقم يوما بمحبتنا، هو فقط يريدنا أن نكون كالبهائم، دائما ما يبدأ الشجار بسببي لأني لا أستطيع أن أرضخ، أو كما يقول إخوتي أنافق، أنا عندما أرى ما يزعجني فالتعابير ترتسم على وجهي، والعجيب في النهاية أنه عندما يهدأ الشجار يخبرنا بأننا السبب، وأنه أب ويجب طاعته، ولكنه لا يعرف أنه لا يستحق تلك الأبوة، فهو لا يغير على أهل بيته من الرجال الآخرين، ولم يقم يوما بحمايتنا، دائما يجلب كل ما يحبه، ولو كان على حساب مصلحتنا وصحتنا وحياتنا. لقد حاولت أن أتقبله عندما عاد من سفره، ولكن بسبب أخطائه المتكررة عجزت عن تقبله، أنا لا أحبه، وكنت أرغب بالمحاولة من أجل رضا الله، ولكن أنا إنسانة ولدي قلب ومشاعر، وقدرة تحمل، نفد صبري لدرجة أني حاولت الانتحار.
بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ قسمت حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فنسأل الله أن يفرج الكرب، وأن ينفس ما تعسر على البشر تنفيسه، وأن ييسر بقدرته ما كان عسيرا على خلقه، وأن يلهمك طريق الصواب، وأن يرشدك إلى الحق، وأن يأخذ بناصيتك إليه. وأما بخصوص ما تفضلت به فإنا نحب أن نجيبك من خلال ما يلي: أولا: إننا بداية متفهمون ما تشعرين به من ألم، وما تعانينه نفسيا من وضع غير مستقيم، وقد بدأ منذ نشأت كما تفضلت، لكن -يا أختنا- مع كل ما مضى لنا عتاب عليك، لقد ذكرت في والدك مثالبه، ولا أدري هل تناسيت محاسنه؟! أليست للوالد حسنة واحدة يذكر بها حتى تقولي عنه ما قلت؟ ألا تذكرين له ولو تضحية واحدة قام بها لأجلكم؟ إن لكل والد جانبا خفيا لا يعلمه الأبناء: إما بحكم عدم القدرة على الاستيعاب -وهذا يكون في السنين الأولى- أو يكون بعدم الإحاطة بكل المعاناة التي يعانيها الأب، ووالدك الآن صار رجلا كبيرا وقادما من علاج استمر سنوات، وتصيبه -ولا شك- بعض الآلام والأمراض, وربما لا تشعرون أنتم إلا ببعضها، وكان الأولى أن نذكر ما أحسن فيه الوالد، وما يؤخذ عليه، حتى لا تتعاظم تلك النظرة في نفسك، والتي وصفته بها بالوحش، وما كنا نتمنى منك ذلك، وأنت الفتاة الصالحة المريدة للخير. ثانيا : شكر الله لك ولأمك وللجميع حسن تحمل والدك، وإننا ندعوكم إلى الصبر عليه والإحسان إليه بكل سبيل، فإن بره -خصوصا مع حالته- من أعظم الطاعات، وعقوقه -أختنا الفاضلة- من أعظم الموبقات، فقد جاء في الصحيح أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: الكبائر: الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس واليمين الغموس. وقد حثنا القرآن العظيم على الإحسان إليهما قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا). وقد قال صلى الله عليه وسلم: (الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه). وقال عليه الصلاة والسلام محذرا كل عاق: "رغم أنف رجل بلغ والداه عنده الكبر أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة". وقد قال أهل العلم إن حق الوالدين يستمر حتى مع إساءتهما وتقصيرهما في حق الأبناء، لأن الله سبحانه لم يربط البر بالإحسان، وإنما ربطه بالأبوة حتى ولو كانا مشركين يدعوان ابنهما إلى الشرك بالله والكفر به، فعليه حينئذ أن يصاحبهما بالمعروف، قال سبحانه: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ". ثالثا: نحن نرى أن كل سلوك تربوي خاطئ لا بد أن يبين ولا نوافق عليه، لكن ما نريد التأكيد عليه -أختنا الفاضلة-، أن والدك سيبقي والدك وإن أخطأ، وإن واجب الدعاء له يبقى دينا في عنقكم له، وإن طاعته في غير معصية لله فرض عليكم. رابعا : النظرة الواقعية أهم ما ينبغي الانطلاق منها: وهي أن تغيير عادات الأب دفعة واحدة أمر يصعب الاعتماد عليه، لا سيما وقد نشأ عليها واعتاد، ولكن المطروح هو تقليل العادات السلبية ما استطعنا، وهذا يحتاج عدة أمور: - التقرب من الأب وذلك نفسيا من داخلك قبل أن يكون حواريا، وهذا يلزمه تذكر بعض حسناته، وتهوين بعض السلبيات، والتماس الأجر على بره من الله عز وجل. - الحوار الهادئ معه الذي يشعره بقيمته وإن كانت ضعيفة، وبقدره وإن كان قليلا، وبأهميته في البيت وإن كان ضعيفا، فالوالد يستشعر كما الأم حب الأولاد وحرصهم، وإذا اقتربت منه بهدوء وأيقظت الأبوة المخدرة في نفسه ستكتشفين أشياء كثيرة. - إن كان لوالدك بعض الأهل العاقلين الذين يحبهم أو الأصدقاء الذين يستمع إليهم، إن كان هذا قائما نريد منكم التواصل معه عن طريق الذكور أو بعض الأهل يطلبون منه التقرب إلى الوالد والاجتهاد في إيصال بعض المعاني له عن طريق غير مباشر. - إن كان والدك يصلي في مسجد ما، فيمكنك كذلك التواصل مع شيخ المسجد للحديث إليه إن كان يعرفه أو تخصيص خطبة جمعة عن حق الأبناء على الأباء. خامسا: العرب تقول : إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون، ونحن ننصحك بالتعامل الإيجابي مع الواقع ومعايشته، وإظهار المواقف الإيجابية وعدم تضخيم السلبيات، وعليك بكثرة بالدعاء لله عز وجل أن يشرح الله صدره، وأن يهدي قلبه، وأن يصلح حاله، وأن يعينكم على بره، ونحن نوصيك وبشدة بالإحسان إليه، والصبر عليه، واعلم أنه فاكهة عندك اليوم وهو عنك راحل، فاجتهدي في طرد تلك الأفكار، واستعيني بالله على بره، واحتسبي الأجر من الله، واعلمي أن الأجر على قدر المشقة. أختنا : هذا الطريق الآمن لعلاقتك بوالدك، أما الحديث عن التناطح معه، أو العيش في دائرة (وحش) لا تجنين من ورائه إلا مزيدا من الهم والحزن، وقد ذكرت سلمك الله أنك فكرت في الانتحار، وهذا بالطبع عمل شنيع، ففيه خسارة الدنيا وخسارة الآخرة، وما أوصلك إلى ما أنت فيه إلا أربعة: - أخطاء قائمة. - تضخيم الشيطان لها وجعلها أعظم مما كانت. - غياب البعد التديني. - التقصير في محاولة فهم الوالد، وإصلاح ما يمكن إصلاحه. جربي ما ذكرناه، وستجدين الخير فيه، مع الدعاء له ولك في صلاتك. نسأل الله أن يحفظك وأن يرعاك، وأن يهدي والدك لطريق الرشاد، والله الموفق.
بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ قسمت حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فنسأل الله أن يفرج الكرب، وأن ينفس ما تعسر على البشر تنفيسه، وأن ييسر بقدرته ما كان عسيرا على خلقه، وأن يلهمك طريق الصواب، وأن يرشدك إلى الحق، وأن يأخذ بناصيتك إليه. وأما بخصوص ما تفضلت به فإنا نحب أن نجيبك من خلال ما يلي: أولا: إننا بداية متفهمون ما تشعرين به من ألم، وما تعانينه نفسيا من وضع غير مستقيم، وقد بدأ منذ نشأت كما تفضلت، لكن -يا أختنا- مع كل ما مضى لنا عتاب عليك، لقد ذكرت في والدك مثالبه، ولا أدري هل تناسيت محاسنه؟! أليست للوالد حسنة واحدة يذكر بها حتى تقولي عنه ما قلت؟ ألا تذكرين له ولو تضحية واحدة قام بها لأجلكم؟ إن لكل والد جانبا خفيا لا يعلمه الأبناء: إما بحكم عدم القدرة على الاستيعاب -وهذا يكون في السنين الأولى- أو يكون بعدم الإحاطة بكل المعاناة التي يعانيها الأب، ووالدك الآن صار رجلا كبيرا وقادما من علاج استمر سنوات، وتصيبه -ولا شك- بعض الآلام والأمراض, وربما لا تشعرون أنتم إلا ببعضها، وكان الأولى أن نذكر ما أحسن فيه الوالد، وما يؤخذ عليه، حتى لا تتعاظم تلك النظرة في نفسك، والتي وصفته بها بالوحش، وما كنا نتمنى منك ذلك، وأنت الفتاة الصالحة المريدة للخير. ثانيا : شكر الله لك ولأمك وللجميع حسن تحمل والدك، وإننا ندعوكم إلى الصبر عليه والإحسان إليه بكل سبيل، فإن بره -خصوصا مع حالته- من أعظم الطاعات، وعقوقه -أختنا الفاضلة- من أعظم الموبقات، فقد جاء في الصحيح أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: الكبائر: الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس واليمين الغموس. وقد حثنا القرآن العظيم على الإحسان إليهما قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا). وقد قال صلى الله عليه وسلم: (الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه). وقال عليه الصلاة والسلام محذرا كل عاق: "رغم أنف رجل بلغ والداه عنده الكبر أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة". وقد قال أهل العلم إن حق الوالدين يستمر حتى مع إساءتهما وتقصيرهما في حق الأبناء، لأن الله سبحانه لم يربط البر بالإحسان، وإنما ربطه بالأبوة حتى ولو كانا مشركين يدعوان ابنهما إلى الشرك بالله والكفر به، فعليه حينئذ أن يصاحبهما بالمعروف، قال سبحانه: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ". ثالثا: نحن نرى أن كل سلوك تربوي خاطئ لا بد أن يبين ولا نوافق عليه، لكن ما نريد التأكيد عليه -أختنا الفاضلة-، أن والدك سيبقي والدك وإن أخطأ، وإن واجب الدعاء له يبقى دينا في عنقكم له، وإن طاعته في غير معصية لله فرض عليكم. رابعا : النظرة الواقعية أهم ما ينبغي الانطلاق منها: وهي أن تغيير عادات الأب دفعة واحدة أمر يصعب الاعتماد عليه، لا سيما وقد نشأ عليها واعتاد، ولكن المطروح هو تقليل العادات السلبية ما استطعنا، وهذا يحتاج عدة أمور: - التقرب من الأب وذلك نفسيا من داخلك قبل أن يكون حواريا، وهذا يلزمه تذكر بعض حسناته، وتهوين بعض السلبيات، والتماس الأجر على بره من الله عز وجل. - الحوار الهادئ معه الذي يشعره بقيمته وإن كانت ضعيفة، وبقدره وإن كان قليلا، وبأهميته في البيت وإن كان ضعيفا، فالوالد يستشعر كما الأم حب الأولاد وحرصهم، وإذا اقتربت منه بهدوء وأيقظت الأبوة المخدرة في نفسه ستكتشفين أشياء كثيرة. - إن كان لوالدك بعض الأهل العاقلين الذين يحبهم أو الأصدقاء الذين يستمع إليهم، إن كان هذا قائما نريد منكم التواصل معه عن طريق الذكور أو بعض الأهل يطلبون منه التقرب إلى الوالد والاجتهاد في إيصال بعض المعاني له عن طريق غير مباشر. - إن كان والدك يصلي في مسجد ما، فيمكنك كذلك التواصل مع شيخ المسجد للحديث إليه إن كان يعرفه أو تخصيص خطبة جمعة عن حق الأبناء على الأباء. خامسا: العرب تقول : إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون، ونحن ننصحك بالتعامل الإيجابي مع الواقع ومعايشته، وإظهار المواقف الإيجابية وعدم تضخيم السلبيات، وعليك بكثرة بالدعاء لله عز وجل أن يشرح الله صدره، وأن يهدي قلبه، وأن يصلح حاله، وأن يعينكم على بره، ونحن نوصيك وبشدة بالإحسان إليه، والصبر عليه، واعلم أنه فاكهة عندك اليوم وهو عنك راحل، فاجتهدي في طرد تلك الأفكار، واستعيني بالله على بره، واحتسبي الأجر من الله، واعلمي أن الأجر على قدر المشقة. أختنا : هذا الطريق الآمن لعلاقتك بوالدك، أما الحديث عن التناطح معه، أو العيش في دائرة (وحش) لا تجنين من ورائه إلا مزيدا من الهم والحزن، وقد ذكرت سلمك الله أنك فكرت في الانتحار، وهذا بالطبع عمل شنيع، ففيه خسارة الدنيا وخسارة الآخرة، وما أوصلك إلى ما أنت فيه إلا أربعة: - أخطاء قائمة. - تضخيم الشيطان لها وجعلها أعظم مما كانت. - غياب البعد التديني. - التقصير في محاولة فهم الوالد، وإصلاح ما يمكن إصلاحه. جربي ما ذكرناه، وستجدين الخير فيه، مع الدعاء له ولك في صلاتك. نسأل الله أن يحفظك وأن يرعاك، وأن يهدي والدك لطريق الرشاد، والله الموفق.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- المثلثان متشابهان وفق نظريه التشابه…..- الخطوات التي تتبع في حل المشكلات تسمى
- احذري صديقات السوء .نوع الأسلوب
- لقد مضت سنه الله معنى سنه الله الوارده في النص
- أفضل الدعاء في ليلة القدر هو:
- المسبب لتناقص سمك طبقة الأوزون هي مادة :
- البطاطس تخزن الغذاء في
- يرمز للصفة في برامج الجداول الحسابية بالأرقام 1234
- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصف بين قومة بِ
- سؤال و جواب | هل يجوز الاستمتاع بظاهر دبر الزوجة عند فتحة الشرج ؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- هل أنا مصاب بداء الكلب # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير رؤية التمر في المنام لابن سيرين
- مكتبة السليمانية تاريخ المكتبة
- جدتي تريدني أن أكون منفتحا على بنات عماتي فما رأيكم # اخر تحديث اليوم 2023
- [ خذها قاعدة ] الشيء الوحيد الذي أعرفه, أنني مليء بالجروح وما زلت أقف على قدمي.
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام سؤال و جواب
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/06