سؤال و جواب

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب




الوسواس جعلني لا أعرف هل أنا مؤمنة أم لا # اخر تحديث اليوم 2023

اقرأ ايضا

-
[ المركبات الامارات ] يوروبكار دبي لتأجيرالسيارات ... دبي
- [ تعرٌف على ] الحرارة (فيلم 2013)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن بندر بن زيد السهلي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ خذها قاعدة ] على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وتأتي على قدر الكرام المكارم
- [ رقم هاتف ] كاب كيك مذهلة AMAZING CUPCAKE # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرٌف على ... مريم فايق الصايغ | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير المضاربة في المنام لابن سيرين
- [ مدارس السعودية ] مدارس رواد أبها الأهلية
- داء الارتداد المعدي المريئي الأعراض والعلامات # اخر تحديث اليوم 2023
- [ مؤسسات البحرين ] توتور دكتور للاستشارات ... منامة
- [ تعليم الامارات ] معهد الانجليزية بلس للغات (ذ·م·م) ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] فرانكلين بارك (بنسيلفانيا) # اخر تحديث اليوم 2023
- شرح قصيدة هذا الذي تعرف البطحاء وطأته # اخر تحديث اليوم 2023
- [ شركات المفروشات والسجاد قطر ] الشوق ALSHOUQ ... الدوحة
- جينيفر غودين
آخر تحديث منذ 3 ساعة
7 مشاهدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا: أتمنى لكم من كل قلبي التوفيق، وأن يرزقكم الله ثواب تفريج كرب المسلمين، ورزقنا جميعا جنة الفردوس بصحبة الحبيب محمد -صلى الله عليه وسلم-. أود أن أبدأ وأقول أن من أهم وأجمل شعور يمكن أن يشعر به الإنسان، ولا يريد شيئا من هذه الدنيا بعده هو شعور الإيمان ولذة الإيمان. للأسف الشديد أصبت بالوسواس القهري عندما كان عمري ١٢عاما، والآن عمري ٢٠ عاما، بالرغم أنني الآن أستطيع تجاهل الوسواس، لكنني لا أعلم هل التجاهل يكفي؟ ويمكنني تجاهل هذا الوسواس ولكن إلى متى؟ جعلني هذا الوسواس لا أعرف كيف أستحضر إيماني، وكيف أميز هل أنا مؤمنة حقا أم لا؟ شعور الإيمان يأتي لي ويذهب دون إرادة مني، وماذا عن الوقت الذي لا أشعر فيه، أقول عن نفسي أنني ما زلت مريضة بهذا الوسواس، وأدخل في دوامة الاكتئاب التي لا أخرج منها إلا -بفضل الله- أولا، والصلاة، ثم التجاهل، ولكن هل التجاهل يكفي؟ يمكن أن أكون أتجاهل مشكلة مثلا، ولا أعطي لها هما، ولكن من الواجب علي أن أواجهها وأحلها؛ لأن العيب ممكن أن يكون مني. هل شعور الإيمان هذا يأتي ويذهب مثلا ليختبر الله الإنسان، هل سيستمر على إسلامه وعبادته، أم أن العبد يجب أن يكون مؤمنا طوال الوقت؟ يستطيع الإنسان أن يكون بأقواله وأفعالا مسلما، ولكن ماذا عن الشعور الداخلي الذي لا يتحكم فيه، أريد أن أطمئن على نفسي؛ لأنني خائفة جدا أن أكون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا. جزاكم الله خيرا كثيرا مباركا فيه، وأعتذر على الإزعاج.

بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ السائلة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أهلا بك -أختنا الكريمة- في موقعك إسلام ويب، ونسأل الله الكريم أن يحفظك من كل مكروه، وأن يقدر لك الخير حيث كان وأن يرضيك به. أختنا الكريمة: نحن نتفهم تماما حديثك وقلقك، ونعلم كم هو مؤلم هذا الشعور السلبي لفتاة محبة لدينها وفية لشريعة ربها، نعم أختنا أنت كذلك ونحن نبشرك بأن ما حصل معك هو صريح الإيمان، وهذه بشارة خير لا نذير شؤم، فأبشري واطمئني ولا تجعلي الشيطان يزين لك الخير شرا والحق باطلا. أختنا الكريمة: إننا سنعطيك الآن ضابطا تستطيعين من خلاله رد أي شبهة، وحتى تعلمي مكانك وموقعك من الإيمان، وحتى تعيشي حياتك مستقرة مستمعة بنعمة الله عليك. انظري أختنا إلى كل كلمة ترد على خاطرك أو تلقي في أذنك أو تمر على ذاكرتك مهما كان قبحها أو فجرها أو خبثها لا يهم، المهم هل تجدي قناعة داخلية ورضى عن هذه الكلمة، هل تجدي سلاسة مع الوسواس فيما يخالف تدينك؟ الظاهر من حديثك أن لا قناعة ولا رضى، بل ألم وحزن وهم وغم، وهنا تأتي القاعدة: إذا اختلف ما يرد في الخاطر عن سلوك المرء أو معتقده فهذه شيطان فاستعيذي الله منه ولا تهتمي به، ودعينا نضرب لك مثالا: لو قلت في داخلك الله هو الواحد الأحد ومحمد هو النبي الخاتم والجنة حق والنار حق، هل تجدي في هذا الكلام ما يقلقك، هل تجدي حرجا من قوله في نفسك؟ بالطبع لا، لأن هذا هو ما حقيقة ما تعتقديه. أما لو قال لك الشيطان أو قذف كلاما غير صحيح فكررتيه في نفسك؛ هل تجدين موافقة على هذا الكلام في ظاهرك، هل تجدين تلذذا وقناعة به؟ إذا كنت تنكريه فاعلمي أن هذا ليس قولك. وإذا كنت تتألمين منه فاعلمي أن هذا صريح الإيمان في قلبك؛ لأنك لو اعتقدت به لما تألمت. والخلاصة أختنا: كل ما يرد في خاطرك مما لا تستطيعين دفعه، فلا إثم عليك، ولا حرج فيه، بل تأخذين أجر المعاناة وأجر المدافعة، وأجر الصبر على البلاء. وإنا نوصيك وصية، استفاد منها كثير من الإخوة والأخوات، خلاصتها: كلما أتاك الوسواس بأمر فتجاهليه ثم افرضي على نفسك ذكرا معينا، كالصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- 100 مرة، أو التهليل 100 مرة، أو التسبيح أو غير ذلك من أمور الطاعة. افعلي ذلك وداومي عليه، واحتسبي الأجر -أختنا-، واجتهدي في معدل التدين بما يلي: - العلم. - كثرة النوافل. - كثرة الذكر. - الصحبة الصالحة. - حضور المواعظ الدينية. كل هذه دوافع تزيد من معدل التدين عندك. نسأل الله أن يحفظك من كل مكروه، وأن يقدر لك الخير حيث كان، والله الموفق.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- مقبلة على الزواج ولا أريد الحمل الآن، فما المانع المناسب لي؟
- [ حكمــــــة ] قال سفيان الثورى
- [ مؤسسات البحرين ] يمدى للتجارة العامة ... المنطقة الشمالية
- [ الْجوَار قرَابَة وَنسب النصيحة الولدية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مجاهد عبدالحكيم عبدالحليم المرغلاني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- تعرٌف على ... غسان سكاف | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- حلمت اني قتلت برص في المنام لابن سيرين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي محمد عبدالله الشهراني ... ابها ... منطقة عسير
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فواز سيف بقيران السبيعي ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- ما هو تفسير حلم أكل الحلويات للمطلقة في المنام لابن سيرين؟
- انا بنت عندي 13 سنة لسة مجتليش الدورة الشهرية ......كنت ببات عند خالتي وكل ما
- ما هو تفسير العمل كخادمة في المنام لابن سيرين؟
- طريقة تحضير الجزرية خطوة بخطوة
- هاتف ومعلومات عن مستوصف الرحمة الطبي ومختبر التحاليل الطبية بالرياض
- هل تمرير الإصبع بشكل أفقي على فتحة المهبل يؤدي إلى فض غشاء البكارة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2025/01/12




كلمات بحث جوجل