سؤال و جواب
سؤال و جواب
مقالات
سؤال و جواب | حكم العلكة والأطعمة التي يدخل في صناعتها عظام الحيوان # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/02/12
سؤال و جواب | حكم العلكة والأطعمة التي يدخل في صناعتها عظام الحيوان # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- ما هو تفسير حلم شخص تحبه يضحك في المنام لابن سيرين؟- علاج جفاف المهبل بالأعشاب (علاج جفاف المهبل بزيت الزيتون وترطيب المهبل بالعسل)
- ما هو تفسير رؤية المال في المنام لابن سيرين؟
- أفكار لتزيين الحديقة المنزلية واستغلال المساحات الضيقة
- أهم 80 تفسير لرؤية سجادة الصلاة في المنام لابن سيرين
- تسعة أخطاء شائعة عند استخدام واقي الشمس
- أعراض اضطراب ثنائي القطب وعلاجه
- الكوريان الكوريان
- مشروبات تخفض ضغط الدم ونصائح الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي
- [رقم هاتف] القرض الفلاحي للمغرب (المقر الرئيسي).. المغرب # اخر تحديث اليوم 2023
- خطوات علاج الإدمان على المخدرات ومراحل معالجة الإدمان
- السلوك الانحرافي عند الأطفال وحماية الطفل من انحراف السلوك
- العنصر المحايد في الجمع هو الصفر
- تعليم الطفل إدارة الغضب
- تأويلات ابن سيرين لرؤية الشعر في الاكل بالمنام
آخر تحديث منذ 2 ساعة
24 مشاهدة
السؤال
سؤالي: عن صناعة السكر في استراليا؛ لأن السكر في عملية التكرير يتعرض لعظام الحيوان. هل هو حرام. وأيضا عن العلكة -اللبان- هل هي حرام مع علمي أن العلكة لايدخل في صناعتها سوى مكسبات الطعم ومواد نبايتة. أرجو الإجابة على سوالي لأني في حيرة من أمري؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا ثبت أن عظام الحيوان تدخل في صناعة السكر، فإنه ينظر في حال هذا العظم، فإن كان قد عولج كيميائيا حتى استحال إلى عين أخرى، ثم أدخل في صناعة السكر فلا حرج في استعماله، لأن الاستحالة على القول الراجح مطهرة لهذا العظم لو فرض أنه نجس، وقد بينا ذلك في .
وإذا كان قد وضع قبل استحالته فينظر، فإن علم أنه من حيوان بحري أو من حيوان بري مذكى مما تحله الذكاة فلا حرج في استعماله. وإن حصل يقين أو غلبة ظن أنه من حيوان بري لم يذك ذكاة شرعية، ولم يعالج ليتحول إلى مادة أخرى قبل إضافته السكر، أو حصلت معالجة ولكنه لم يتحول إلى مادة أخرى، فإنه يبقى على أصله، وهو النجاسة وحرمة الاستعمال. وأما إن كان مجهول الحال أو المصدر، فالظاهر أنه مباح؛ لعموم البلوى وجهالة الأصل، ولأن أغلب هذه المواد المصنعة تكون قد جرى عليها معالجة تحولها عن أصلها. كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: ، .
وأما العلك فهو مباح لا حرج فيه، طالما أنه لم يدخل في صناعته ما يحرمه، والقاعدة أن (الطعام لا يطرح بالشك) فالأصل في الأطعمة الإباحة، إلا إذا تبين خلاف ذلك بدليل يرفع هذا الأصل، فإذا تيقن من عدم حله، أو غلب على ظنه بالقرائن المفيدة لذلك، فإنه يحرم تناوله، كما سبق بيانه في الفتاوى التالية: ، . وراجع لمزيد الفائدة .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا ثبت أن عظام الحيوان تدخل في صناعة السكر، فإنه ينظر في حال هذا العظم، فإن كان قد عولج كيميائيا حتى استحال إلى عين أخرى، ثم أدخل في صناعة السكر فلا حرج في استعماله، لأن الاستحالة على القول الراجح مطهرة لهذا العظم لو فرض أنه نجس، وقد بينا ذلك في .
وإذا كان قد وضع قبل استحالته فينظر، فإن علم أنه من حيوان بحري أو من حيوان بري مذكى مما تحله الذكاة فلا حرج في استعماله. وإن حصل يقين أو غلبة ظن أنه من حيوان بري لم يذك ذكاة شرعية، ولم يعالج ليتحول إلى مادة أخرى قبل إضافته السكر، أو حصلت معالجة ولكنه لم يتحول إلى مادة أخرى، فإنه يبقى على أصله، وهو النجاسة وحرمة الاستعمال. وأما إن كان مجهول الحال أو المصدر، فالظاهر أنه مباح؛ لعموم البلوى وجهالة الأصل، ولأن أغلب هذه المواد المصنعة تكون قد جرى عليها معالجة تحولها عن أصلها. كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: ، .
وأما العلك فهو مباح لا حرج فيه، طالما أنه لم يدخل في صناعته ما يحرمه، والقاعدة أن (الطعام لا يطرح بالشك) فالأصل في الأطعمة الإباحة، إلا إذا تبين خلاف ذلك بدليل يرفع هذا الأصل، فإذا تيقن من عدم حله، أو غلب على ظنه بالقرائن المفيدة لذلك، فإنه يحرم تناوله، كما سبق بيانه في الفتاوى التالية: ، . وراجع لمزيد الفائدة .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا ثبت أن عظام الحيوان تدخل في صناعة السكر، فإنه ينظر في حال هذا العظم، فإن كان قد عولج كيميائيا حتى استحال إلى عين أخرى، ثم أدخل في صناعة السكر فلا حرج في استعماله، لأن الاستحالة على القول الراجح مطهرة لهذا العظم لو فرض أنه نجس، وقد بينا ذلك في .
وإذا كان قد وضع قبل استحالته فينظر، فإن علم أنه من حيوان بحري أو من حيوان بري مذكى مما تحله الذكاة فلا حرج في استعماله. وإن حصل يقين أو غلبة ظن أنه من حيوان بري لم يذك ذكاة شرعية، ولم يعالج ليتحول إلى مادة أخرى قبل إضافته السكر، أو حصلت معالجة ولكنه لم يتحول إلى مادة أخرى، فإنه يبقى على أصله، وهو النجاسة وحرمة الاستعمال. وأما إن كان مجهول الحال أو المصدر، فالظاهر أنه مباح؛ لعموم البلوى وجهالة الأصل، ولأن أغلب هذه المواد المصنعة تكون قد جرى عليها معالجة تحولها عن أصلها. كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: ، .
وأما العلك فهو مباح لا حرج فيه، طالما أنه لم يدخل في صناعته ما يحرمه، والقاعدة أن (الطعام لا يطرح بالشك) فالأصل في الأطعمة الإباحة، إلا إذا تبين خلاف ذلك بدليل يرفع هذا الأصل، فإذا تيقن من عدم حله، أو غلب على ظنه بالقرائن المفيدة لذلك، فإنه يحرم تناوله، كما سبق بيانه في الفتاوى التالية: ، . وراجع لمزيد الفائدة .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا ثبت أن عظام الحيوان تدخل في صناعة السكر، فإنه ينظر في حال هذا العظم، فإن كان قد عولج كيميائيا حتى استحال إلى عين أخرى، ثم أدخل في صناعة السكر فلا حرج في استعماله، لأن الاستحالة على القول الراجح مطهرة لهذا العظم لو فرض أنه نجس، وقد بينا ذلك في .
وإذا كان قد وضع قبل استحالته فينظر، فإن علم أنه من حيوان بحري أو من حيوان بري مذكى مما تحله الذكاة فلا حرج في استعماله. وإن حصل يقين أو غلبة ظن أنه من حيوان بري لم يذك ذكاة شرعية، ولم يعالج ليتحول إلى مادة أخرى قبل إضافته السكر، أو حصلت معالجة ولكنه لم يتحول إلى مادة أخرى، فإنه يبقى على أصله، وهو النجاسة وحرمة الاستعمال. وأما إن كان مجهول الحال أو المصدر، فالظاهر أنه مباح؛ لعموم البلوى وجهالة الأصل، ولأن أغلب هذه المواد المصنعة تكون قد جرى عليها معالجة تحولها عن أصلها. كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: ، .
وأما العلك فهو مباح لا حرج فيه، طالما أنه لم يدخل في صناعته ما يحرمه، والقاعدة أن (الطعام لا يطرح بالشك) فالأصل في الأطعمة الإباحة، إلا إذا تبين خلاف ذلك بدليل يرفع هذا الأصل، فإذا تيقن من عدم حله، أو غلب على ظنه بالقرائن المفيدة لذلك، فإنه يحرم تناوله، كما سبق بيانه في الفتاوى التالية: ، . وراجع لمزيد الفائدة .
.
فإذا ثبت أن عظام الحيوان تدخل في صناعة السكر، فإنه ينظر في حال هذا العظم، فإن كان قد عولج كيميائيا حتى استحال إلى عين أخرى، ثم أدخل في صناعة السكر فلا حرج في استعماله، لأن الاستحالة على القول الراجح مطهرة لهذا العظم لو فرض أنه نجس، وقد بينا ذلك في .
وإذا كان قد وضع قبل استحالته فينظر، فإن علم أنه من حيوان بحري أو من حيوان بري مذكى مما تحله الذكاة فلا حرج في استعماله. وإن حصل يقين أو غلبة ظن أنه من حيوان بري لم يذك ذكاة شرعية، ولم يعالج ليتحول إلى مادة أخرى قبل إضافته السكر، أو حصلت معالجة ولكنه لم يتحول إلى مادة أخرى، فإنه يبقى على أصله، وهو النجاسة وحرمة الاستعمال. وأما إن كان مجهول الحال أو المصدر، فالظاهر أنه مباح؛ لعموم البلوى وجهالة الأصل، ولأن أغلب هذه المواد المصنعة تكون قد جرى عليها معالجة تحولها عن أصلها. كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: ، .
وأما العلك فهو مباح لا حرج فيه، طالما أنه لم يدخل في صناعته ما يحرمه، والقاعدة أن (الطعام لا يطرح بالشك) فالأصل في الأطعمة الإباحة، إلا إذا تبين خلاف ذلك بدليل يرفع هذا الأصل، فإذا تيقن من عدم حله، أو غلب على ظنه بالقرائن المفيدة لذلك، فإنه يحرم تناوله، كما سبق بيانه في الفتاوى التالية: ، . وراجع لمزيد الفائدة .
.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- جدول وزن الجنين الطبيعي بالأسابيع (وزن الطفل عند الولادة)- تفسير اسم محمود في المنام والحلم بشخص اسمه محمود
- تفسير حلم الاختباء ورمز الاختباء والهروب في المنام
- عملية تجمع الفتات الصخري في اماكن مختلفه
- تفسير رؤية السواك في المنام بالتفصيل
- خوف الزوجة من العلاقة الجنسية وعلاج رهاب الجماع
- صاحب رسول الله وابن صاحبه اول مولود في الانصار
- تأويلات ابن سيرين لتفسير حلم الثعلب في المنام
- تفسير موج البحر في المنام وحلم الأمواج العالية
- ظاهرة الآباء الصغار بين الايجابيات والسلبيات
- أسباب وأعراض ضخامة البروستات وعلاج البروستاتة المتضخمة
- 4 ماسكات طبيعية لمكافحه الشيخوخة # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير رؤية صلاة الفرض في المنام وحلم أوقات الصلاة
- فوائد الخروب للجسم وفوائد مسحوق الخروب
- تفسير رؤية سماع القرآن في المنام بالتفصيل
![](https://nw112.com/main/themes/theme0/assets/cr.png)
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام سؤال و جواب
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/02/12