سؤال و جواب
سؤال و جواب
مقالات
سؤال و جواب | إرشادات هامة لمن يريد إنشاء موقع للزواج عن طريق النت # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/02/04
سؤال و جواب | إرشادات هامة لمن يريد إنشاء موقع للزواج عن طريق النت # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | رأيت منكرا في المدرسة فما الواجب علي فعله؟- 16. من واجبات الصلاة
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام # اخر تحديث اليوم 2023
- هاتف مدرسة عبدالله بن حذافة السهمي ابتدائي و معلومات عنها بالرياض # اخر تحديث اليوم 2023
- ما هي تأويلات الشعر الوردي بالمنام لابن سيرين؟
- معهد حاسب لتدريب الكفاءات الفنية # اخر تحديث اليوم 2023
- [ رقم هاتف ] جمعية قرض الحسن، …. لبنان
- [ رقم هاتف ] شركة الضامر للقرطاسية واللوازم المدرسية والعنوان بالكويت
- يحدث لي ألم في الخصية أثناء المداعبة عند عدم نزول المني فما سببه؟
- حلمت اني اعطي فلوس في المنام لابن سيرين
- رسائل حب ساخنة للمتزوجين +18
- كيف اسوي دراسة جدوى
- أهم تفسيرات رؤية الشعر الطويل الخفيف في المنام لابن سيرين
- هل سيحاسبني الله على حديث النفس؟
- [ تعرٌف على ] 11 سبتمبر
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة
السؤال
أفكر بإنشاء موقع تعارف قصد الزواج للمسلمين خاصة و الناس عامة
أريد أن أعرف ما هو الواجب علي أنا صاحب الموقع حتى يكون العمل مشروعا
أرجو أن لا تنسوا منها شرطا واحدا.
ماذا تشيرون علي أن أكتب في مقدمة الموقع كموعظة أو تذكرة و إرشادات للناس لأبين لهم الحلال من الحرام
هل ثمة هذه الأيام زيجات رائجة بين الناس و هي حرام؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن الممكن أن يكون هذا المشروع من أعمال البر والخير ، ومن التعاون على البر والتقوى ، فالشباب بحاجة ماسة إلى الزواج ، ليحافظوا على دينهم ، ويحصنوا فروجهم ، كما أن الإنترنت يمكن أن يكون مجالا فسيحا للدعوة إلى الله تعالى، وإيصال كلمة الحق إلى الناس في مشارق الأرض ومغاربها بأسهل الطرق وأسرعها، ومنها مثل هذا المشروع إذا كان القائمون عليه ثقات مؤتمنين على أسرار من يودعهم سره.
وعليه فان كان يغلب على ظنك أنك تستطيع السيطرة الكاملة على هذا الموقع المزمع إنشاؤه ، بحيث يمكنك أن تتحكم في رواده، وأن تحول بينهم وبين كل موقع فاسد، وصفحة هابطة، وحوار محرم، فالقول بالجواز حينئذ لا يستريب فيه عاقل. ومع النية الصالحة يكون لك الأجر العظيم عند الله فإن الدال على الخير كفاعله ، وهذا هو الشرط ليكون عملك مشروعا . فان لم يمكن ذلك فلا يجوز إنشاء هذا الموقع .
وإن من تأمل حال أكثر هذه المواقع الموجودة أدرك اتساع انتشار الشر عن طريقها، وغلبة الفساد على روادها، فإن كافة هذه المواقع يزورها الصالح والطالح، والمستقيم والمنحرف، والباحث عن الفضيلة، والمبتلى بحب الرذيلة، فليس من شك أن التحكم في ذلك أمر بالغ المشقة، عسير المنال كثير المخاطر والمحاذير .
ومن تلك المخاطر والمحاذير أن تلك المواقع من الصعب على المرء أن يتأكد من حقيقة ما يتلقاه عبرها من معلومات، فكم من شخص كان على صلة بمن يظنها فتاة، وفي آخر المطاف تبين له أنه فتى من هؤلاء المفسدين!! وحصول ذلك للفتيات أكثر.وحتى لو لم يتحصل تلبيس وتضليل ، فإن تزكية ذلك الشخص، ومعرفة حقيقة حاله من الصعوبة بمكان.
وعليه فإن افترضنا توفر الضوابط السابقة لجواز إنشاء هذا الموقع ، فان تم فتح هذا الموقع فالذي ننصحك به أن توجه رواده إلى ما يلي :
- بيان حكمة الشرع في تشريع الزواج وأنه سنة المرسلين وبيان حكم النكاح وذكر فوائده .
- بيان أنه لا مانع من مخاطبة المواقع الجادة التي تسعى لمساعدة الشباب، وتسهيل الزواج لهم إن وجدت، مع بيان عدم جواز عقد النكاح عن طريقها، وأنه قد ورد عن السلف ما يدل على أنه يجوز للمرأة أن تبحث عن الزوج الصالح، وتعرض نفسها عليه. ويجوز لوليها أن يفعل ذلك نيابة عنها .
- بيان شروط النكاح الصحيح والتحذير من التساهل في استيفاء هذه الشروط .
بيان حكم الإسلام في الأنكحة التي انتشرت في هذا العصر كالزواج العرفي وزواج المسيار وغيرهما وزواج المتعة والزواج بنية الطلاق ونحو ذلك .
- بيان أحكام الخاطب والمخطوبة والتحذير مما يقع من تساهل في العلاقات أثناء فترة الخطوبة .
-التحذير من العلاقات الغرامية التي تنشأ بين الشباب والفتيات عن طريق المواقع الهابطة والتي تتلاعب بمشاعر الشباب وعواطفهم، وبيان عظيم خطرها .
- التحذير من الكذب والتزوير والمخادعة، والتظاهر بالتدين والكلمات المنمَّقة اعتمادا على جهالة الطرفين كل منهما بالآخر .
-الدعوة إلى فضائل الأعمال ومحاسن الأخلاق وحسن المعاشرة بين المسلمين بصفة عامة وبين الزوجين بصفة خاصة .وبيان الحقوق الزوجية .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان كيفية حل الخلافات الزوجية والأحكام المترتبة على فسخ العقد أو عدم تمام الخطبة ونحو ذلك .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان أحكام الطلاق والعدة والحضانة والنفقة .
ومعلوم أن ما ذكر لا يستطيع شخص بمفرده أن يقوم به بل يحتاج إلى تضافر جهود من أهل العلم والاختصاص في هذا المجال . فلينتبه لهذا .
وللفائدة ومزيد من المعلومات راجع الفتاوى التالية
، ، ، .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن الممكن أن يكون هذا المشروع من أعمال البر والخير ، ومن التعاون على البر والتقوى ، فالشباب بحاجة ماسة إلى الزواج ، ليحافظوا على دينهم ، ويحصنوا فروجهم ، كما أن الإنترنت يمكن أن يكون مجالا فسيحا للدعوة إلى الله تعالى، وإيصال كلمة الحق إلى الناس في مشارق الأرض ومغاربها بأسهل الطرق وأسرعها، ومنها مثل هذا المشروع إذا كان القائمون عليه ثقات مؤتمنين على أسرار من يودعهم سره.
وعليه فان كان يغلب على ظنك أنك تستطيع السيطرة الكاملة على هذا الموقع المزمع إنشاؤه ، بحيث يمكنك أن تتحكم في رواده، وأن تحول بينهم وبين كل موقع فاسد، وصفحة هابطة، وحوار محرم، فالقول بالجواز حينئذ لا يستريب فيه عاقل. ومع النية الصالحة يكون لك الأجر العظيم عند الله فإن الدال على الخير كفاعله ، وهذا هو الشرط ليكون عملك مشروعا . فان لم يمكن ذلك فلا يجوز إنشاء هذا الموقع .
وإن من تأمل حال أكثر هذه المواقع الموجودة أدرك اتساع انتشار الشر عن طريقها، وغلبة الفساد على روادها، فإن كافة هذه المواقع يزورها الصالح والطالح، والمستقيم والمنحرف، والباحث عن الفضيلة، والمبتلى بحب الرذيلة، فليس من شك أن التحكم في ذلك أمر بالغ المشقة، عسير المنال كثير المخاطر والمحاذير .
ومن تلك المخاطر والمحاذير أن تلك المواقع من الصعب على المرء أن يتأكد من حقيقة ما يتلقاه عبرها من معلومات، فكم من شخص كان على صلة بمن يظنها فتاة، وفي آخر المطاف تبين له أنه فتى من هؤلاء المفسدين!! وحصول ذلك للفتيات أكثر.وحتى لو لم يتحصل تلبيس وتضليل ، فإن تزكية ذلك الشخص، ومعرفة حقيقة حاله من الصعوبة بمكان.
وعليه فإن افترضنا توفر الضوابط السابقة لجواز إنشاء هذا الموقع ، فان تم فتح هذا الموقع فالذي ننصحك به أن توجه رواده إلى ما يلي :
- بيان حكمة الشرع في تشريع الزواج وأنه سنة المرسلين وبيان حكم النكاح وذكر فوائده .
- بيان أنه لا مانع من مخاطبة المواقع الجادة التي تسعى لمساعدة الشباب، وتسهيل الزواج لهم إن وجدت، مع بيان عدم جواز عقد النكاح عن طريقها، وأنه قد ورد عن السلف ما يدل على أنه يجوز للمرأة أن تبحث عن الزوج الصالح، وتعرض نفسها عليه. ويجوز لوليها أن يفعل ذلك نيابة عنها .
- بيان شروط النكاح الصحيح والتحذير من التساهل في استيفاء هذه الشروط .
بيان حكم الإسلام في الأنكحة التي انتشرت في هذا العصر كالزواج العرفي وزواج المسيار وغيرهما وزواج المتعة والزواج بنية الطلاق ونحو ذلك .
- بيان أحكام الخاطب والمخطوبة والتحذير مما يقع من تساهل في العلاقات أثناء فترة الخطوبة .
-التحذير من العلاقات الغرامية التي تنشأ بين الشباب والفتيات عن طريق المواقع الهابطة والتي تتلاعب بمشاعر الشباب وعواطفهم، وبيان عظيم خطرها .
- التحذير من الكذب والتزوير والمخادعة، والتظاهر بالتدين والكلمات المنمَّقة اعتمادا على جهالة الطرفين كل منهما بالآخر .
-الدعوة إلى فضائل الأعمال ومحاسن الأخلاق وحسن المعاشرة بين المسلمين بصفة عامة وبين الزوجين بصفة خاصة .وبيان الحقوق الزوجية .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان كيفية حل الخلافات الزوجية والأحكام المترتبة على فسخ العقد أو عدم تمام الخطبة ونحو ذلك .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان أحكام الطلاق والعدة والحضانة والنفقة .
ومعلوم أن ما ذكر لا يستطيع شخص بمفرده أن يقوم به بل يحتاج إلى تضافر جهود من أهل العلم والاختصاص في هذا المجال . فلينتبه لهذا .
وللفائدة ومزيد من المعلومات راجع الفتاوى التالية
، ، ، .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن الممكن أن يكون هذا المشروع من أعمال البر والخير ، ومن التعاون على البر والتقوى ، فالشباب بحاجة ماسة إلى الزواج ، ليحافظوا على دينهم ، ويحصنوا فروجهم ، كما أن الإنترنت يمكن أن يكون مجالا فسيحا للدعوة إلى الله تعالى، وإيصال كلمة الحق إلى الناس في مشارق الأرض ومغاربها بأسهل الطرق وأسرعها، ومنها مثل هذا المشروع إذا كان القائمون عليه ثقات مؤتمنين على أسرار من يودعهم سره.
وعليه فان كان يغلب على ظنك أنك تستطيع السيطرة الكاملة على هذا الموقع المزمع إنشاؤه ، بحيث يمكنك أن تتحكم في رواده، وأن تحول بينهم وبين كل موقع فاسد، وصفحة هابطة، وحوار محرم، فالقول بالجواز حينئذ لا يستريب فيه عاقل. ومع النية الصالحة يكون لك الأجر العظيم عند الله فإن الدال على الخير كفاعله ، وهذا هو الشرط ليكون عملك مشروعا . فان لم يمكن ذلك فلا يجوز إنشاء هذا الموقع .
وإن من تأمل حال أكثر هذه المواقع الموجودة أدرك اتساع انتشار الشر عن طريقها، وغلبة الفساد على روادها، فإن كافة هذه المواقع يزورها الصالح والطالح، والمستقيم والمنحرف، والباحث عن الفضيلة، والمبتلى بحب الرذيلة، فليس من شك أن التحكم في ذلك أمر بالغ المشقة، عسير المنال كثير المخاطر والمحاذير .
ومن تلك المخاطر والمحاذير أن تلك المواقع من الصعب على المرء أن يتأكد من حقيقة ما يتلقاه عبرها من معلومات، فكم من شخص كان على صلة بمن يظنها فتاة، وفي آخر المطاف تبين له أنه فتى من هؤلاء المفسدين!! وحصول ذلك للفتيات أكثر.وحتى لو لم يتحصل تلبيس وتضليل ، فإن تزكية ذلك الشخص، ومعرفة حقيقة حاله من الصعوبة بمكان.
وعليه فإن افترضنا توفر الضوابط السابقة لجواز إنشاء هذا الموقع ، فان تم فتح هذا الموقع فالذي ننصحك به أن توجه رواده إلى ما يلي :
- بيان حكمة الشرع في تشريع الزواج وأنه سنة المرسلين وبيان حكم النكاح وذكر فوائده .
- بيان أنه لا مانع من مخاطبة المواقع الجادة التي تسعى لمساعدة الشباب، وتسهيل الزواج لهم إن وجدت، مع بيان عدم جواز عقد النكاح عن طريقها، وأنه قد ورد عن السلف ما يدل على أنه يجوز للمرأة أن تبحث عن الزوج الصالح، وتعرض نفسها عليه. ويجوز لوليها أن يفعل ذلك نيابة عنها .
- بيان شروط النكاح الصحيح والتحذير من التساهل في استيفاء هذه الشروط .
بيان حكم الإسلام في الأنكحة التي انتشرت في هذا العصر كالزواج العرفي وزواج المسيار وغيرهما وزواج المتعة والزواج بنية الطلاق ونحو ذلك .
- بيان أحكام الخاطب والمخطوبة والتحذير مما يقع من تساهل في العلاقات أثناء فترة الخطوبة .
-التحذير من العلاقات الغرامية التي تنشأ بين الشباب والفتيات عن طريق المواقع الهابطة والتي تتلاعب بمشاعر الشباب وعواطفهم، وبيان عظيم خطرها .
- التحذير من الكذب والتزوير والمخادعة، والتظاهر بالتدين والكلمات المنمَّقة اعتمادا على جهالة الطرفين كل منهما بالآخر .
-الدعوة إلى فضائل الأعمال ومحاسن الأخلاق وحسن المعاشرة بين المسلمين بصفة عامة وبين الزوجين بصفة خاصة .وبيان الحقوق الزوجية .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان كيفية حل الخلافات الزوجية والأحكام المترتبة على فسخ العقد أو عدم تمام الخطبة ونحو ذلك .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان أحكام الطلاق والعدة والحضانة والنفقة .
ومعلوم أن ما ذكر لا يستطيع شخص بمفرده أن يقوم به بل يحتاج إلى تضافر جهود من أهل العلم والاختصاص في هذا المجال . فلينتبه لهذا .
وللفائدة ومزيد من المعلومات راجع الفتاوى التالية
، ، ، .
.
فمن الممكن أن يكون هذا المشروع من أعمال البر والخير ، ومن التعاون على البر والتقوى ، فالشباب بحاجة ماسة إلى الزواج ، ليحافظوا على دينهم ، ويحصنوا فروجهم ، كما أن الإنترنت يمكن أن يكون مجالا فسيحا للدعوة إلى الله تعالى، وإيصال كلمة الحق إلى الناس في مشارق الأرض ومغاربها بأسهل الطرق وأسرعها، ومنها مثل هذا المشروع إذا كان القائمون عليه ثقات مؤتمنين على أسرار من يودعهم سره.
وعليه فان كان يغلب على ظنك أنك تستطيع السيطرة الكاملة على هذا الموقع المزمع إنشاؤه ، بحيث يمكنك أن تتحكم في رواده، وأن تحول بينهم وبين كل موقع فاسد، وصفحة هابطة، وحوار محرم، فالقول بالجواز حينئذ لا يستريب فيه عاقل. ومع النية الصالحة يكون لك الأجر العظيم عند الله فإن الدال على الخير كفاعله ، وهذا هو الشرط ليكون عملك مشروعا . فان لم يمكن ذلك فلا يجوز إنشاء هذا الموقع .
وإن من تأمل حال أكثر هذه المواقع الموجودة أدرك اتساع انتشار الشر عن طريقها، وغلبة الفساد على روادها، فإن كافة هذه المواقع يزورها الصالح والطالح، والمستقيم والمنحرف، والباحث عن الفضيلة، والمبتلى بحب الرذيلة، فليس من شك أن التحكم في ذلك أمر بالغ المشقة، عسير المنال كثير المخاطر والمحاذير .
ومن تلك المخاطر والمحاذير أن تلك المواقع من الصعب على المرء أن يتأكد من حقيقة ما يتلقاه عبرها من معلومات، فكم من شخص كان على صلة بمن يظنها فتاة، وفي آخر المطاف تبين له أنه فتى من هؤلاء المفسدين!! وحصول ذلك للفتيات أكثر.وحتى لو لم يتحصل تلبيس وتضليل ، فإن تزكية ذلك الشخص، ومعرفة حقيقة حاله من الصعوبة بمكان.
وعليه فإن افترضنا توفر الضوابط السابقة لجواز إنشاء هذا الموقع ، فان تم فتح هذا الموقع فالذي ننصحك به أن توجه رواده إلى ما يلي :
- بيان حكمة الشرع في تشريع الزواج وأنه سنة المرسلين وبيان حكم النكاح وذكر فوائده .
- بيان أنه لا مانع من مخاطبة المواقع الجادة التي تسعى لمساعدة الشباب، وتسهيل الزواج لهم إن وجدت، مع بيان عدم جواز عقد النكاح عن طريقها، وأنه قد ورد عن السلف ما يدل على أنه يجوز للمرأة أن تبحث عن الزوج الصالح، وتعرض نفسها عليه. ويجوز لوليها أن يفعل ذلك نيابة عنها .
- بيان شروط النكاح الصحيح والتحذير من التساهل في استيفاء هذه الشروط .
بيان حكم الإسلام في الأنكحة التي انتشرت في هذا العصر كالزواج العرفي وزواج المسيار وغيرهما وزواج المتعة والزواج بنية الطلاق ونحو ذلك .
- بيان أحكام الخاطب والمخطوبة والتحذير مما يقع من تساهل في العلاقات أثناء فترة الخطوبة .
-التحذير من العلاقات الغرامية التي تنشأ بين الشباب والفتيات عن طريق المواقع الهابطة والتي تتلاعب بمشاعر الشباب وعواطفهم، وبيان عظيم خطرها .
- التحذير من الكذب والتزوير والمخادعة، والتظاهر بالتدين والكلمات المنمَّقة اعتمادا على جهالة الطرفين كل منهما بالآخر .
-الدعوة إلى فضائل الأعمال ومحاسن الأخلاق وحسن المعاشرة بين المسلمين بصفة عامة وبين الزوجين بصفة خاصة .وبيان الحقوق الزوجية .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان كيفية حل الخلافات الزوجية والأحكام المترتبة على فسخ العقد أو عدم تمام الخطبة ونحو ذلك .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان أحكام الطلاق والعدة والحضانة والنفقة .
ومعلوم أن ما ذكر لا يستطيع شخص بمفرده أن يقوم به بل يحتاج إلى تضافر جهود من أهل العلم والاختصاص في هذا المجال . فلينتبه لهذا .
وللفائدة ومزيد من المعلومات راجع الفتاوى التالية
، ، ، .
.
وعليه فان كان يغلب على ظنك أنك تستطيع السيطرة الكاملة على هذا الموقع المزمع إنشاؤه ، بحيث يمكنك أن تتحكم في رواده، وأن تحول بينهم وبين كل موقع فاسد، وصفحة هابطة، وحوار محرم، فالقول بالجواز حينئذ لا يستريب فيه عاقل. ومع النية الصالحة يكون لك الأجر العظيم عند الله فإن الدال على الخير كفاعله ، وهذا هو الشرط ليكون عملك مشروعا . فان لم يمكن ذلك فلا يجوز إنشاء هذا الموقع .
وإن من تأمل حال أكثر هذه المواقع الموجودة أدرك اتساع انتشار الشر عن طريقها، وغلبة الفساد على روادها، فإن كافة هذه المواقع يزورها الصالح والطالح، والمستقيم والمنحرف، والباحث عن الفضيلة، والمبتلى بحب الرذيلة، فليس من شك أن التحكم في ذلك أمر بالغ المشقة، عسير المنال كثير المخاطر والمحاذير .
ومن تلك المخاطر والمحاذير أن تلك المواقع من الصعب على المرء أن يتأكد من حقيقة ما يتلقاه عبرها من معلومات، فكم من شخص كان على صلة بمن يظنها فتاة، وفي آخر المطاف تبين له أنه فتى من هؤلاء المفسدين!! وحصول ذلك للفتيات أكثر.وحتى لو لم يتحصل تلبيس وتضليل ، فإن تزكية ذلك الشخص، ومعرفة حقيقة حاله من الصعوبة بمكان.
وعليه فإن افترضنا توفر الضوابط السابقة لجواز إنشاء هذا الموقع ، فان تم فتح هذا الموقع فالذي ننصحك به أن توجه رواده إلى ما يلي :
- بيان حكمة الشرع في تشريع الزواج وأنه سنة المرسلين وبيان حكم النكاح وذكر فوائده .
- بيان أنه لا مانع من مخاطبة المواقع الجادة التي تسعى لمساعدة الشباب، وتسهيل الزواج لهم إن وجدت، مع بيان عدم جواز عقد النكاح عن طريقها، وأنه قد ورد عن السلف ما يدل على أنه يجوز للمرأة أن تبحث عن الزوج الصالح، وتعرض نفسها عليه. ويجوز لوليها أن يفعل ذلك نيابة عنها .
- بيان شروط النكاح الصحيح والتحذير من التساهل في استيفاء هذه الشروط .
بيان حكم الإسلام في الأنكحة التي انتشرت في هذا العصر كالزواج العرفي وزواج المسيار وغيرهما وزواج المتعة والزواج بنية الطلاق ونحو ذلك .
- بيان أحكام الخاطب والمخطوبة والتحذير مما يقع من تساهل في العلاقات أثناء فترة الخطوبة .
-التحذير من العلاقات الغرامية التي تنشأ بين الشباب والفتيات عن طريق المواقع الهابطة والتي تتلاعب بمشاعر الشباب وعواطفهم، وبيان عظيم خطرها .
- التحذير من الكذب والتزوير والمخادعة، والتظاهر بالتدين والكلمات المنمَّقة اعتمادا على جهالة الطرفين كل منهما بالآخر .
-الدعوة إلى فضائل الأعمال ومحاسن الأخلاق وحسن المعاشرة بين المسلمين بصفة عامة وبين الزوجين بصفة خاصة .وبيان الحقوق الزوجية .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان كيفية حل الخلافات الزوجية والأحكام المترتبة على فسخ العقد أو عدم تمام الخطبة ونحو ذلك .
- تخصيص جزء في الموقع لبيان أحكام الطلاق والعدة والحضانة والنفقة .
ومعلوم أن ما ذكر لا يستطيع شخص بمفرده أن يقوم به بل يحتاج إلى تضافر جهود من أهل العلم والاختصاص في هذا المجال . فلينتبه لهذا .
وللفائدة ومزيد من المعلومات راجع الفتاوى التالية
، ، ، .
.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- بيج دادي في # اخر تحديث اليوم 2023- تفسير رؤية شراء العسل في المنام لابن سيرين
- أعاني من الشذوذ الجنسي والعادة السرية، كيف أتخلص منهما؟
- [رقم هاتف] مؤسسة قرض الحسن .. لبنان
- تأويلات ابن سيرين لتفسير حلم تحليل الحمل
- كيف تعرف ان جوالك مراقب او مخترق؟
- أكره نفسي لأنني بنت ولا أتقبل كوني فتاة، فما الحل؟
- من أمثلة مسابقات الروبوت المحليةمطلوب الإجابة. خيار واحد.
- [ تعرٌف على ] الموتى السائرون (الموسم 5) # اخر تحديث اليوم 2023
- أسباب التعاسة الزوجية وعلاج الزواج التعيس
- [رقم هاتف ] بقالة دكان اكسبرس،
- أنواع غشاء البكارة وحقائق طبية عن فض البكارة
- [ حضارات ] مراحل تطور الحضارة العربية الإسلامية
- عبارات تموت قهر , كلام عن الحزن و القهر , خواطر حزينة تقهر
- تفسير حلمت اني ادخن لابن سيرين
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام سؤال و جواب
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/02/04