سؤال و جواب | سلاح العلم يقي المسلم من خطر الشبهات # اخر تحديث اليوم 2023
السؤال
ترد علي شبهات في ديني وأريد منكم أن تنصحوني بقراءة كتب أخرى غير القرآن تزيد مني معرفتي بالله وتزيل ما يواجهني من شك وشبهات، أريد أن يكون لدي علم يقابل هذه الشبهات والوساوس؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشبهات مجالاتها كثيرة وعديدة، وأكبر أسبابها الجهل بمقاصد هذا الدين وحكمه وأسراره، لذلك فإن الازدياد من العلوم الشرعية عموماً والرسوخ فيها بعد التوفيق من الله تعالى يقي المسلم من الوقوع في أسر الشبهات، ويمكنك تحديد مجالات الشبهات التي ترد عليك حتى يتسنى لنا مساعدتك، وأما الوساوس فعلاجها إنما يكون بالإعراض والتلهي والتشاغل مع صدق اللجوء إلى الله والاستعاذة به والتوكل عليه. وانظري للفائدة في ذلك وما أحيل عليه فيها.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشبهات مجالاتها كثيرة وعديدة، وأكبر أسبابها الجهل بمقاصد هذا الدين وحكمه وأسراره، لذلك فإن الازدياد من العلوم الشرعية عموماً والرسوخ فيها بعد التوفيق من الله تعالى يقي المسلم من الوقوع في أسر الشبهات، ويمكنك تحديد مجالات الشبهات التي ترد عليك حتى يتسنى لنا مساعدتك، وأما الوساوس فعلاجها إنما يكون بالإعراض والتلهي والتشاغل مع صدق اللجوء إلى الله والاستعاذة به والتوكل عليه. وانظري للفائدة في ذلك وما أحيل عليه فيها.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشبهات مجالاتها كثيرة وعديدة، وأكبر أسبابها الجهل بمقاصد هذا الدين وحكمه وأسراره، لذلك فإن الازدياد من العلوم الشرعية عموماً والرسوخ فيها بعد التوفيق من الله تعالى يقي المسلم من الوقوع في أسر الشبهات، ويمكنك تحديد مجالات الشبهات التي ترد عليك حتى يتسنى لنا مساعدتك، وأما الوساوس فعلاجها إنما يكون بالإعراض والتلهي والتشاغل مع صدق اللجوء إلى الله والاستعاذة به والتوكل عليه. وانظري للفائدة في ذلك وما أحيل عليه فيها.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشبهات مجالاتها كثيرة وعديدة، وأكبر أسبابها الجهل بمقاصد هذا الدين وحكمه وأسراره، لذلك فإن الازدياد من العلوم الشرعية عموماً والرسوخ فيها بعد التوفيق من الله تعالى يقي المسلم من الوقوع في أسر الشبهات، ويمكنك تحديد مجالات الشبهات التي ترد عليك حتى يتسنى لنا مساعدتك، وأما الوساوس فعلاجها إنما يكون بالإعراض والتلهي والتشاغل مع صدق اللجوء إلى الله والاستعاذة به والتوكل عليه. وانظري للفائدة في ذلك وما أحيل عليه فيها.
.