سؤال و جواب

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب




سؤال و جواب | فضل إعانة الناس والتيسير عليهم # اخر تحديث اليوم 2023

اقرأ ايضا

-
طرخشقون وصف النبات
- [بحث] كرة السرعة
- تفسير حلم رؤية الكنز فى المنام لابن سيرين
- [ الكنافة ] أبرز الطرق المهمة لتحضير الكنافة بالقشطة # اخر تحديث اليوم 2023
- يمكن استخدام الاسفنج في تطبيق البطانات مطلوب الإجابة. خيار واحد.
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] مجموعة مكاتب موسى الموسى للعقارات
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية الحسين
- فرصة ثانية (مسلسل هندي) # اخر تحديث اليوم 2023
- أهم 20 تفسير لرؤية الزواج من ضابط جيش في المنام للعزباء لابن سيرين
- مؤسسة عابد المسحل التجارية # اخر تحديث اليوم 2023
- أهمية الأمن والسلامة في المنزل
- اشرف سيد احمد الكاردينال مولده ونشاته # اخر تحديث اليوم 2023
- من محركات البحث الأكثر شيوعا
- من جربت التشقير بالليزر
- [ فنادق السعودية ] فندق الجاد محبس
آخر تحديث منذ 13 ساعة
7 مشاهدة


السؤال


أسافر كثيرا بسبب ظروف عملي، وفي الطريق هناك ـ دائما ـ من يلوح لي بأن آخذه في طريقي، ومعظمهم من أمناء الشرطة، والقليل منهم كبار في السن، والحقيقة أنني كنت في الأول أساعدهم وآخذهم في طريقي، بل كنت أملأ السيارة ـ أحياناـ منهم، وفي أحد الأيام ركب معي أفراد وأخذوا يعاملونني وكأنني سائق أجرة، وأخذوا يعبثون في السيارة، وبعدها قررت قرارا نهائيا لا رجعة فيه أنني لن أقف لأي مخلوق حتى لو كان شيخا كبيرا فهل عدم مساعدتي للآخرين تعتبر ذنبا؟.



الإجابــة





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- أهم 20 تفسير لحلم شعر طويل وناعم لابن سيرين
- تعرٌف على ... مريم فايق الصايغ | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- سؤال و جواب | حكم تلاوة القرآن والأذكار في الصلاة وخارجها بحروف أعجمية # اخر تحديث اليوم 2023
- الأمير عفاس بن محيا
- تعرٌف على ... حسن مدبولي خليل | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2024
- [ فيزياء ] السرعة المتجهة.. ما الفرق بينها وبين السرعة؟ 2 نوع لها.. مع طرق حسابها # اخر تحديث اليوم 2024
- شركة المدى للرخام والسيراميك # اخر تحديث اليوم 2023
- تفسير رؤية زواج زوجي في المنام لابن سيرين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نعيمه محمد بن عبدالله الغانمي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] جهد كيميائي # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] معاذ خضير زيدان البلادي ... رابغ ... منطقة مكة المكرمة
- خليل برهومي
- تعرف على تفسير رؤية تضفير الشعر في المنام لابن سيرين
- تفسير حلم الساعه لابن سيرين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2025/01/14




كلمات بحث جوجل