سؤال و جواب
كيف يكون دعائي مستجاباً؟
اقرأ ايضا
- كيف أتصرف مع رجل لا يريد القيام بأي خطوة للزواج؟- عدم تقبل الخاطب الصالح هل له علاقة بالمعاصي التي كنت أُمارسها؟
- لا زالت الأفكار الوسواسية تراودني، أرجو وصف الدواء النافع.
- خطيبتي عنيدة وأنا متعلق بها..ماذا أفعل؟
- أعاني من آلام وتخدير في الجسم عند قراءة القرآن، فما تفسيركم لذلك؟
- [ حكمــــــة ] أكثر رجل من سب الاحنف وهو لا يجيبه فقال: والله ما منعه من جوابي الا هواني عليه.
- كيف أسحب البروتين من الشعر ليعود شعري لحالته السابقة؟
- كيف أعرف أني مسحور أو مصاب بالعين أو بالمس؟
- أنا على تواصلٍ بامرأةٍ أجنبية.. ما نصيحتكم لنا.
- كيف أجد الصداقة الحقيقية وأكون اجتماعية؟
- هاتف وعنوان شركة صالح العسكر وأولاده لبيع المواد الغذائية
- ما هو الوقت المناسب لأخذ دواء (ستاتومين)، وهل يتأثر مفعوله مع دواء آخر؟
- معاناة مع القلق والتوتر وخصوصاً بعد الزواج
- هل للباروكستين تأثير على الحمل؟
- تسمى الأشكال الظاهرية للقمر في السماء بأطوار القمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أنوي الاستغفار لله بنية تحقيق أمراً ما في نفسي، لكنني أخشى أن الله لن يستجيب لي ويؤخر ما أريد، كثيراً ما أحاول منع نفسي من التشكيك في استجابة الله لي، ولا أعلم إن كان تشكيكي وعدم ثقتي باستجابة الله لي هي سبب التأخير، أفيدوني ماذا أفعل حتى يكون دعائي مستجاباً - بإذن الله -؟
وجزاكم الله خيراً.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ د جحفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فمرحباً بك ابنتنا الفاضلة في موقعك، ونشكر لك الاهتمام والسؤال، ونسأل الله أن يقدر لك الخير، وأن يصلح الأحوال، ونبشرك بأن الله هو الذى يجيب المضطر، ويحقق بفضله الآمال، وأنه لا معطي لما منع، ولا مانع لما أعطى، وبيده وحده الخير والنوال.
وأرجو أن تعلمي أن من شروط الاستجابة:-
1: أن يكون الدعاء بقلب حاضر.
2: أن تكون من تطلب الله واثقة ومتيقنة بأن الله هو المعطى الوهاب.
3: أن تعزم في سؤالها، فلا تقول: اللهم أعطني إن شئت.
4: أن تلح في السؤال لله، وتكرر اللجوء إلى الله، ولابد لمكثر القرع لأبواب الدعاء أن يلجأ.
5: وننصحك بأن تكون بدايتك في الثناء على الله بما هو أهله، ثم تصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم ترفعي حاجتك لله، وتختمي بالصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -.
6: ينبغي أن لا يكون في الدعاء إثم، أو قطيعة رحم.
7: عليك بترك الاستعجال، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -، يستجاب لأحدكم مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم مالم يستعجل، قيل يا رسول الله وما الاستعجال؟ قال: يقول قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويترك الدعاء، وما أخبثها من حيلة من عدونا الشيطان، فعامليه بنقيض قصده، وتذكري أنك مأجورة على مجرد الدعاء، وإن كل من يتوجه إلى الله بصدق، ينال من الخير.
وقد جاء في الحديث الشريف:- "ما من مسلم يدع الله بدعوة إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث، إما أن يستجيب الله دعوته، وإما أن يؤخر له من الأجر مثلها، وإما أن يدفع عنه البلاء مثلها".
ونوصيك بتحري أوقات الإجابة، مثل: السجود، ودبر الصلوات، وساعة الجمعة، وعند نزول الغيث، وفي السفر، وأثناء الصوم، وعند الإفطار من الصوم، وبعد الطاعات كالتلاوة، والصدقة وغيرها.
ونحن بدورنا نسأل الله أن يحقق لك المراد، وأوصيك وأنفسنا بتقوى الله، ثم بكثرة اللجوء إليه.
وفقك الله، وسدد خطاك، وتعوذي بالله من كل شك، فإن الشيطان لا يريد لنا الخير.
اقرأ ايضا
- صديق لي يماطل في سداد الدين حقي- هل تصرفي مع والدي يغضب الله تعالى؟
- تعلقت بحب ابن زميلتي ولم يتقدم لي وأمه تصرح أنها لا تريد زوجة طبيبة لابنها
- هل الأعراض التي تسببها مضادات الذهان مزمنة؟
- الفراغ العاطفي والشعور بالوحدة يؤلمانني، ما الحل؟
- هل تناول حبوب ديان يؤثر على الدورة!
- ما هو تفسير رؤية السرير في الحلم لابن سيرين؟
- لدي اكتئاب وأتناول الدواء دون تحسن
- تفسير حلمت اني اتبول وتبولت في الحقيقة لابن سيرين
- طفلي لا يتكلم ولكنه يحفظ الأرقام والأحرف
- [ رقم هاتف ] وعنوان مطعم غزلان اليمن بالمنقف
- الشرارات (قبيلة) نسب قبيلة الشرارات # اخر تحديث اليوم 2023
- هل استخدام الكريم المخدر للعضو يسبب آثارا سلبية؟
- أشعر أن التوبة ليست خالصة لله!
- فسخ الخطبة مرتين أثر على إيماني بقضاء الله!
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا