تم النشر اليوم 2024/06/12 | ما هو الدواء لوجع الرأس

علاجات أخرى

هناك العديد من العلاجات الفعالة في السيطرة على الصداع، وتختلف حسب المنطقة التي يقع فيها الصداع، ومنها ما يأتي:

الحصول على قسط كافٍ من النوم.
العلاج بالزيوت العطرية.
تناول بعض الأعشاب، مثل: القبعية.
استخدام الكمادات الباردة، من خلال تطبيقها على الجبين عند الإصابة بالشقيقة لمدة 15 دقيقة.
استخدام الكمادات الدافئة، يُمكن تطبيق الكمادات الدافئة على الرقبة وخلف الرأس للتخفيف من ألم صداع التوتر.
ممارسة اليوغا والرياضة.
الامتناع عن مضغ العلكة، أوباطن الخد، أو الشفاه.
العلاج بالإبر الصينية.
الإكثار من شرب الماء؛ للوقاية من الجفاف؛ إذ وُجد أن الجفاف المُزمن يؤدي إلى الإصابة بالشقيقة وصداع التوتر.
تجنب الضوء الساطع.
العلاج بالتعديل العصبي (بالإنجليزية: Neuromodulation therapy).
الجلوس والوقوف بطريقة صحيحة.
فحص العينين.

اتباع بعض النصائح الغذائية

هناك العديد من النصائح الغذائية الفعالة في السيطرة على ألم الرأس، ومنها ما يأتي:

استبعاد العناصر الغذائية المحفزة للصداع، مثل: الشوكولاتة، والحمضيات، والأجبان، والقهوة.
تجنب الأطعمة الغنية بالهستامين، مثل: الأجبان، والأسماك المُدخنة، واللحوم المُعالجة.
استهلاك مشروبات الكافيين؛ كالشاي والقهوة باعتدال، إذ يزيد الكافيين فعالية بعض الأدوية المُعالجة للصداع.
تجنب مادتي النترات (بالإنجليزية: Nitrate) والنتريت (بالإنجليزية: Nitrites) المُستخدمتين في حفظ اللحوم.
تناول بعض المُكملات الغذائية، مثل: المغنيسيوم، ومُرافق الإنزيم Q10 (بالإنجليزيّة: Coenzyme Q10)، ومجموعة فيتامينات B.

العلاجات الدوائية

يعتمد علاج الصداع بشكل كبير على نوع الصداع، كما أن الصداع في حالات أخرى قد يكون عرضاً مصاحباً لأحد الأمراض الأخرى، فمن الضروري ملاحظة خصائص الصداع ومحفزاته لتحقيق العلاج الأمثل، ومن الجدير بالذكر أن تناول مسكنات الصداع بإفراط تسبب الصداع كذلك، وفيما يأتي بعض العلاجات الدوائية المطروحة حسب أكثر أنواع الصداع شيوعاً:

الشقيقة: (بالإنجليزية: Migraines)، ومن علاجته الدوائية:
المُسكنات المصروفة دون وصفة طبية: كالآيبوبروفين، والباراسيتامول، والأسبرين.
الأدوية التي تحتاج وصفة طبية: كالتريبتانات (بالإنجليزية: Triptans)، ومنها سوماتريبتان (بالإنجليزية: Sumatriptan)، والزولميتريبتان (بالإنجليزية: Zolmitriptan).
الأدوية الوقائية: كالبروبرانولول (بالإنجليزية: Propranolol)، والأميتريبتيلين (بالإنجليزية: Amitriptyline).
صداع التوتر: (بالإنجليزية: Tension headaches)، وهو النوع الأكثر شيوعاً، ومن علاجاته المتوفرة:
المُسكنات التي تُصرف دون الحاجة إلى وصفة طبية، والمذكورة سابقاً.
مُضادَّات الاكتئاب ثلاثيّة الحلقات (بالإنجليزيّة: Tricyclic Antidepressants)، لعلاج صداع التوتر المزمن.
الصداع العنقوديّ: (بالإنجليزية: Cluster headaches)، ومن علاجاته الدوائية:
التوبيرامات (Topiramate).
الفيراباميل (Verapamil).
السوماتريبتان (بالإنجليزية:Sumatriptan).
الستيرويدات (بالإنجليزية:Steroids).
الليثيوم (بالإنجليزية: Lithium).
الميلاتونين (بالإنجليزية: Melatonin).
الصداع الإجهادي: (بالإنجليزية: Exertional headaches)، يمكن علاجه من خلال مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، والوقاية منه من خلال تناول أي من الأدوية الآتية قبل القيام بمجهود بدني:
مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drug).
حاصرات بيتا (بالإنجليزية: Beta blocker).
الصداع النوميّ: (بالإنجليزية: Hypnic headaches)، ومن خياراته الدوائية:
الكافيين، والذي يُعد العلاج الأمثل للصداع النومي، إذ يمكن تناوله على شكل حبوب دوائية، أو شرب القهوة قبل النوم.
الإندوميثاسين (بالإنجليزية: Indomethacin).
الليثيوم.
الميلاتونين.
صداع الجيوب الأنفيّة: (بالإنجليزيّة: Sinus Headaches)، إذ تتضمن الخطة العلاجية:
المسكنات المصروفة دون وصفة طبية.
مزيلات احتقان الأنف.
المضادات الحيوية في حال وجود عدوى.
مضادات الهستامين، إذا كان الحساسية هي المُسبب.
الصداع المرتبط بالدورة الشهرية: (بالإنجليزية: Menstrual headaches)، الذي قد يحدث بسبب تغيرات الإستروجين عند الإباضة، أو الحمل، أو تناول حبوب منع الحمل، أو بلوغ سن اليأس، ومن العلاجات الوقائية:
العلاج الهرموني البديل للنساء في سن اليأس.
التريبتان (بالإنجليزية: Triptan) قبل موعد الدورة الشهرية.