عاجل
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ تعرٌف على ] منطقة ج (الضفة الغربية)

اقرأ ايضا

-
[ دليل الشارقة الامارات ] وادي الكنز لتجارة قطع غيار السيارات المستعملة ... الشارقة
- [ تأمين السعودية ] شركة نتالى
- [ مدارس السعودية ] مدارس مناهل التربية الابتدائيه الأهلية
- [ شركات طبية السعودية ] شركة النهدي الطبيه ... جدة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد احمد صالح الزهراني ... الخضراء ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] متلازمة سوير–جيمس
- [ مؤسسات البحرين ] اسبانا لانشطة المتعلقة بخدمة و صيانة تجميل المواقع ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] صالون زهرة النهدة للرجال ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] ملكة خالد محمد لتجارة اللحوم الطازجة والمبرد ... دبي
- [ حكمــــــة ] عن الحسن قال : « كان أهل قرية قد وسع الله عز وجل عليهم في الرزق ، حتى جعلوا يستنجون بالخبز ، فبعث الله عز وجل عليهم الجوع حتى جعلوا يأكلون ما يقعدون »
- [ خذها قاعدة ] وأنا الغريب تعبت من صفتي. - محمود درويش
- [ تجميل صالونات الامارات ] صالون النضارة للسيدات
- [ مصطلحات طبية ] 5 استخدامات لدواء سبترين دى اس مضاد حيوي
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة بن عميرة للمقاولات
- [ تعرٌف على ] قابلية التحكم
آخر تحديث منذ 1 يوم
19 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/16 | منطقة ج (الضفة الغربية)

المستوطنات والسياسة السكنية

المقالات الرئيسة: استيطان إسرائيلي وإحصاءات السكان للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية
خريطة المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية (باللون الأرجواني)، اعتبارًا من عام 2014.
تضم المنطقة ج باستثناء القدس الشرقية حوالي 385,900 مستوطن إسرائيلي وحوالي 300,000 فلسطيني. وفقًا للمجلس النرويجي للاجئين، فإن أنظمة التخطيط والتقسيم الإسرائيلية في المنطقة (ج) تحظر جميعًا البناء الفلسطيني في حوالي 70% من هذه مساحة المنطقة «ج»، وتجعل الحصول على تصاريح في 30% المتبقية شبه مستحيلًا. تسيطر إسرائيل بشكل صارم على البلدات والبناء والتنمية الفلسطينية في المنطقة ج. في 12 عامًا من 2000 إلى 2012، تمت الموافقة على 211 طلبًا فلسطينيًا فقط للحصول على تصاريح إسرائيلية من أصل 3,750 طلبًا (أي بنسبة 5.6%). يظهر الرقم في آخر 4 سنوات من عام 2009 حتى عام 2012 حيث تمت الموافقة على 37 تصاريح من أصل 1,640 طلبًا (أي بنسبة 2.3%). على عكس ذلك. تشير نفس أرقام الإدارة المدنية الإسرائيلية إلى أنه حوالي 75% من المستوطنات الإسرائيلية، تم البناء فيها دون النظر إلى التصاريح المناسبة.
وفقًا لتقرير من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، «إن نظام التخطيط والتقسيم الذي طبقته السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك الطرق التي يتم بها تخصيص الأراضي العامة، يجعل من المستحيل تقريبًا على الفلسطينيين الحصول على تصاريح بناء في معظم مناطق المنطقة ج. حتى المباني السكنية وسبل العيش الأساسية. مثل خيمة أو سياج، تتطلب تصريح بناء.» وفقًا لبتسيليم: تقيد إسرائيل بشدة البناء والتنمية الفلسطينية في المنطقة (ج)، بينما تتجاهل احتياجات السكان الفلسطينيين. هذه السياسة تعني أن على السكان الفلسطينيين أن يعيشوا في ظروف معيشية بدائية للغاية. يُحرمون من أي وسيلة قانونية لبناء المنازل أو تطوير مجتمعاتهم، لذلك يواجهون الخوف الدائم من هدم منازلهم، وطردهم وفقدان سبل عيشهم.
تصدر إسرائيل بشكل روتيني أوامر بهدم المباني الفلسطينية التي بنيت دون تصاريح. بين عامي 1988 و 2014، أصدرت إسرائيل حوالي 14,087 أمرًا بالهدم، نفذ منها حوالي 20% فقط. الأوامر غير المنفذة لا تنتهي، تاركة المباني في حالة من عدم اليقين المستمرة. مواقف بشأن عمليات الهدم
مستوطنة موديعين عيليت غرب محافظة رام الله والبيرة. وفقًا للمادة 53 من اتفاقيات جنيف الرابعة:
يحظر على السلطة القائمة بالاحتلال أي تدمير لممتلكات حقيقية أو شخصية تخص فرادى أو جماعيين أشخاص عاديين أو للدولة أو للسلطات العامة الأخرى أو للمنظمات الاجتماعية أو التعاونية، باستثناء الحالات التي يكون فيها هذا التدمير ضروريًا للغاية من قبل عمليات الجيش.
تستند عمليات الهدم الإسرائيلية إلى قواعد تخطيط الانتداب البريطاني، والتي يتم استحضارها لتبرير عمليات الهدم، لكن في الوقت نفسه لا تستخدم إسرائيل الأحكام الإلزامية لمنح تصاريح البناء، وفقًا لبتسيليم. تدافع إسرائيل عن سياستها على ثلاثة أسس. أولاً، تنص على أن عمليات الهدم تلبي القانون الأردني، الذي كان يعمل في الوقت الذي احتلت فيه إسرائيل المناطق. ثانيًا، تنص على أن أفعالها تلبي المادة 43 من اتفاقيات لاهاي. ثالثًا، تنص على أنه بموجب اتفاقيات أوسلو لعام 1995، تم الاتفاق على أن التخطيط والتقسيم إلى مناطق في المنطقة ج سيخضعان للجان التخطيط المناسبة. تدافع إسرائيل أيضًا عن عمليات الهدم من حيث سلامة سكان المنازل. هدم لأنها بنيت في مناطق عسكرية مغلقة أو مناطق إطلاق النار. عرفت إسرائيل ما يقرب من 20% من الضفة الغربية بأكملها بأنها «مناطق عسكرية مغلقة» و 60% من عمليات الهدم في عام 2010 وقعت في في هذه المناطق. يرد النقاد على أن إعلان المناطق التي أغلقتها إسرائيل مناطق عسكرية هو أداة قانونية تعتمدها السلطات العسكرية لمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم. تزعم بتسيلم أن رفض الإدارة المدنية الإسرائيلية التي يديرها الجيش لوضع خطط تنمية للقرى الفلسطينية يعتمد بشكل مختلف على الحجج القائلة بأن هذه المواقع إما تقع بالقرب من المناطق الأثرية، والتي يمكن أن تنتقل المجتمعات إلى محميات الأراضي الفلسطينية القريبة، وهذا ما ويعرف باسم «مجموعات من الهياكل غير القانونية»، على الرغم من القرى، لم تكن مخططة. يتم تطبيق هذه الحجج عند إصدار أوامر الهدم للقرى التي بنيت على أراضي القرية، والتي كانت موجودة منذ عقود.

الجغرافيا والموارد والسياسة

المقالة الرئيسة: يهودا والسامرة
تعد المنطقة ج غنية بالموارد الطبيعية من مصادر للمياه ومحميات طبيعية وفيها معظم الأراضي الزراعية والمراعي الفلسطينية. بالإضافة إلى الأماكن الأثرية، وبالتالي فإن جميع المشاريع الكبيرة الفلسطينية تتطلب العمل في المنطقة ج. تحتوي مناطق (ج) على إمكانيات التطوير الحضري والزراعي للضفة الغربية، كما استغلالها والإستفادة منها قد يساهم في تطوير الاقتصاد الفلسطيني وإنعاشه. إلا أن الفلسطينيون محرومون من الاستفادة من هذه الموارد بسبب السيطرة الإسرائيلية الكاملة على الأرض ومواردها. تسيطر السلطات الإسرائيلية على مقومات الحياة الأساسية، إضافة إلى استمرارها في مصادرة الأراضي ونهبها. ففضلاً عن التقليص المتعمد للأراضي الزراعية واستخدام حجج أمنية لتطويق المزارعين، فإن إسرائيل تسيطر على مصادر المياه الأساسية، تحرم معظم الفلسطينيين في مناطق (ج) من الاتصال بشبكات المياه. تسيطر إسرائيل على قرابة 80٪ من مصدر المياه في الضفة الغربية. وبحسب مؤسسة الحق الفلسطينية فإن 300000 من الفلسطينيين في مناطق (ج) محرومون من الحصول على مياه نظيفة للشرب. كما يضطر سكان بعض القرى والبلدات الفلسطينية لشراء المياه ونقلها بواسطة الصهاريج طيلة أيام السنة، بسبب شح مصادر المياه أو انعدامها وبسبب اعتمادهم على مياه الأمطار كمصدر ري أساسي، مما يجعل كمية المياه التي يمكن توفرها غير مستقرة وغير كافية تشهد مناطق الأغوار، والجزء الشمالي من البحر الميت تركيزاً استيطانياً كثيفا، وتعتبر هذه الأراضي أخصب أراضي الضفة الغربية، وأغناها بالمصادر المائية.

التاريخ

تعتبر مناطق (ج) أحد الافرازات المباشرة للاتفاق الإسرائيلي الفلسطيني المؤقت بشأن الضفة الغربية وقطاع غزة (أوسلو الثانية) الموقع بتاريخ 28 أيلول/ سبتمبر 1995. وقد قضى الاتفاق بتقسيم الضفة الغربية بشكل مؤقت كمرحلة انتقالية مدتها خمس سنوات، حيث قسمت الضفة الغربية إلى ثلاث مناطق وهي المناطق: (أ)، (ب)، (ج). ولكل منطقة من هذه المناطق توتيبات إدارية وأمنية مختلفة، فبينما تقع المنطقة (أ) تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة، فإن المنطقة (ج) تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، مع تواجد للجيش الإسرائيلي، وتشمل المنطقة (ج) المستوطنات والطرق الالتفافية والمناطق الحدودية. كان من المفترض أن يتم نقل مناطق (ب) و (ج) من السيطرة الإسرائيلية إلى السيطرة الفلسطينية، وجعلها ضمن حدود الإدارة الفلسطينية مثل مناطق (أ)، إلا أن أي من هذا لم يحصل. في الأساس فإن اتفاق أوسلو الأول (اتفاقية غزة أريحا (أوسلو 1)، 4 أيار 1994، القاهرة ابتعد بشكل واضح عن القضايا والاشكاليات الأساسية (المستوطنات، اللاجئين، القدس، الموارد الطبيعية، الحدود) بينما أولى الاتفاق اهتماما شديدا بالبنود الأمنية الإسرائيلية. وبالرغم من تضمن اتفاق إعلان المبادئ جدولاً زمنيا للشروع في مباحثات الوضع الدائم قبل نهاية أيلول/ سبتمبر 1996 ، إلا أن المفاوضات استمرت بضم فريق جديد يضم حوالي 30 ضابطاً من سكان المستوطنات، حيث تم اعتماد خطط وخرائط بشكل يضمن حرية حركة المستوطنين، ويحد من صلاحيات السلطة الفلسطينية، وقد سمح هذا لإسرائيل بالاستمرار بسياستها الاستيطانية، بداية من خلال شق الطرق الالتفافية وصولا لبناء مستوطنات جديدة التهمت أراضي منطقة (ج). مع نهاية العام 1995 شقت إسرائيل مساحة 400 كم من الطرق الالتفافية مصادرة حوالي 1600 دونم من الأراضي الفلسطينية. وهذا يعني أن اتفاق أوسلو الذي منح السلطات الإسرائيلية السيطرة الأمنية والقانونية والإدارية على مناطق (ج)، لم يحمي في المقابل الأراضي التي تقع تحت سيطرة السلطة الفلسطينية.

اتفاقات أوسلو

المقالة الرئيسة: مناطق الضفة الغربية في اتفاقية أوسلو الثانية
قسمت اتفاقية أوسلو الثانية الضفة الغربية إلى ثلاثة أقسام إدارية هي: المناطق أ، ب، ج. وتم منح كل منطقة وضعًا مختلفًا، وفقًا لمقدار الحكم الذاتي الذي سيحصل عليه الفلسطينيون المحليون عبر السلطة الفلسطينية، حتى يتم التوصل إلى اتفاق الوضع النهائي. تم اختيار المنطقتين «أ» و«ب» بطريقة لتحوي الفلسطينيين فقط، عن طريق رسم خطوط حول المراكز السكانية الفلسطينية في وقت توقيع الاتفاقية؛ وتم تعريف المنطقة «ج» على أنها مناطق في الضفة الغربية خارج المناطق «أ» و «ب»، والتي، باستثناء القضايا التي سيتم التفاوض بشأنها في مفاوضات الوضع الدائم، سيتم نقلها تدريجيًا إلى السلطة الفلسطينية وفقًا لهذا الاتفاق. تشكل المنطقة (أ) حوالي 18% من الضفة الغربية، والمنطقة (ب) حوالي 22%، تضم مجتمعة حوالي 2.8 مليون فلسطيني. جندي إسرائيلي خلال نشاط عسكري في نابلس.
شكلت المنطقة ج في البداية حوالي 72-74% من الضفة الغربية (المرحلة الأولى، 1995). وبموجب اتفاقية واي ريفر في عام 1998، ستنسحب إسرائيل من حوالي 13% إضافية من المنطقة «ج» وتحولت إلى المنطقة «ب»، مما أدى إلى انخفاض المساحة «ج» إلى حوالي 61٪ من الضفة الغربية. ومع ذلك انسحبت إسرائيل من 2% فقط، ومع الانتفاضة الفلسطينية الثانية أعادت إسرائيل احتلال كامل الأراضي ضمن عمليتها العسكرية التي سمتها «عملية الدرع الواقي». اعتبارًا من عام 2013، كانت المنطقة C تشكل رسميًا حوالي 63٪ من الضفة الغربية، بما في ذلك المستوطنات والبؤر الاستيطانية وأراضي الدولة المعلنة. بما في ذلك القدس الشرقية أو استبعادها، تحدد المنطقة الحرام والجزء الفلسطيني من البحر الميت بنسبة مئوية.

شرح مبسط

تعديل – تعديل مصدري – تعديل ويكي بيانات



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ وسطاء عقاريين السعودية ] رغد محمد عبدالله العمري ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ صيانة و خدمات المباني قطر ] مؤسسة التطور للتجارة والخدمات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] أمل سلطان ناهس الدلبحي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] برج الظلام 3: الأراضي اليباب (رواية)
- [ خذها قاعدة ] وحدك تعتقد ان التاريخ جالس مثل ملائكة الخير والشر على جانبينا ليسجل انتصاراتنا الصغيرة والمجهولة او كبواتنا وسقوطنا المفاجىء نحو الاسفل ولكن التاريخ لم يعد يكتب شيئا انه يمحو فقط. - احلام مستغانمي
- [ مؤسسات البحرين ] الصنوبرية لبيع اللحوم الطازجة ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] كاكوديل
- [ متاجر السعودية ] حناء روز ... ينبع ... منطقة المدينة المنورة
- [ شركات تكنولوجيا المعلومات قطر ] الغزال لتكنولوجيا المعلومات ... الدوحة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نشمي عوض عويهان الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] واحة الصحراء لتجارة مواد البناء ذ م م ... أبوظبي
- [ مطاعم الامارات ] مطعم كلاسيك ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نجوى يوسف قاسم غداف ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ مطاعم الامارات ] دجاج تكساس ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] مركز هاله للخضروات والفواكه ... منامة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل خدمات البحرين و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ مؤسسات البحرين ] مركز هاله للخضروات والفواكه … منامة ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/16




تواصل معنا