تم النشر اليوم 2024/06/06 | أفضل علاج لحرقان المعدة

العلاجات المنزلية

توجد عدد من النصائح والإجراءات التي قد تساعد على التخلّص من مشكلة حرقان المعدة، ونذكر منها الآتي:

تجنّب التدخين، وتناول الكحول.
الحفاظ على وزن صحي
تقليل حجم الوجبات الغذائيّة، وتوزيع الطعام على عدّة وجبات خفيفة في اليوم.
تجنّب حمل الأوزان الثقيلة، والإجهاد.
ممارسة التمارين الرياضيّة.
اتّباع نظام غذائيّ صحيّ، وخفض نسبة الدهون في الطعام.
تجنّب الاستلقاء بعد تناول الطعام، والحرص على الجلوس بشكلٍ صحيّ عند تناول الطعام.
تجنّب الأطعمة التي قد تزيد من مشكلة حرقة المعدة؛ مثل الأطعمة الحامضة كالطماطم أو الليمون، والأطعمة الحارّة، والمشروبات الغازيّة، والمشروبات التي تحتوي على مادّة الكافيين.

العلاجات الطبيعية

توجد مجموعة من العلاجات الطبيعيّة التي تساعد على التخفيف من مشكلة حرقة المعدة، نبيّن بعضاً منها فيما يأتي:

الزنجبيل: يلعب الزنجبيل دوراً في التخفيف من حرقة المعدة، كما أنّه يقلّل من الشعور بالغثيان.
عرق السوس: يزيد عرق السوس (بالإنجليزية: Licorice) من تكوين الطبقة المخاطيّة المبطّنة للمريء، مما يحميه من الضرر الناتج عن حرقة المعدة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة تجنّب تناول كميّات كبيرة من عرق السوس، فقد يزيد من خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحيّة الأخرى.
خلّ التفاح: يُعتقد بأنّ خل التفاح قد يعادل حموضة المعدة، ويمكن تناوله عن طريق تذويبه في الماء، وشربه بعد تناول الطعام.

العلاجات الدوائية

هناك العديد من الأدوية المستخدَمة للتخلّص من مشكلة حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn)، ونذكر منها ما يأتي:

مضادّات الحموضة: (بالإنجليزية: Antacids)، تقلّل هذه الأدوية من نسبة حموضة المعدة، ممّا يخفّف من مشكلة حرقة المعدة بشكلٍ سريع.
مثبّطات مضخة البروتون: (بالإنجليزية: Proton pump inhibitors)، تقلّل هذه الأدوية أيضاً من نسبة حموضة المعدة، ومن الأمثلة عليها؛ دواء أوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole)، ولانسوبرازول (بالإنجليزية: Lansoprazole).
حاصرات مستقبل الهستامين 2: (بالإنجليزية: H2 antagonist)، بالإضافة إلى أنّ هذه الأدوية تعادل حموضة المعدة، فهي توفر مدّة راحة أطول للمعدة من غيرها.