عاجل
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ تعرٌف على ] تأثير أينشتاين-دي هاس

اقرأ ايضا

-
[ ماذونين السعودية ] الشيخ / نايف حمدان العامري ... بلجرشي
- [ مشروبات باردة وساخنة ] طريقة عمل الفيمتو
- [ المركبات الامارات ] محل لاحسن لقطع غيار السيارات فرع ... أبوظبي
- [ أقوال ] 3 مختارات من أجمل الكلمات عن الظلم
- [ صيدليات السعودية ] Nahdi pharmacy | صيدليه النهدى
- [ دليل دبي الامارات ] خطوط كيش الجوية ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] سبيدفيت أجزاء السيارة وخدمة سريعة ذ.م.م ... دبي
- [ مناسبات عربية وعالمية ] قصة تحديد يوم المعلم العالمي .. 3 معلومات حول يوم تكريم المعلم
- [ مؤسسات البحرين ] خطوة الى الامام للخدمات التجارية ... منامة
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] محكمة الريث
- [ تعرٌف على ] العلاقات الألمانية السلوفينية
- [ شخصيات تاريخية ] من وضع النقاط على الحروف
- [ دليل أبوظبي الامارات ] سويتشجر للاعمال الميكانيكية والكهربائية ذ م م ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن سعد كاين الفقيري ... العلا ... منطقة المدينة المنورة
- [ مؤسسات البحرين ] المركز الشعبي لقطع غيار مكيفات السيارات ... منامة
آخر تحديث منذ 8 ساعة
3 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/07 | تأثير أينشتاين-دي هاس

النظام التجريبي

تحتوي التجارب على أسطوانة لمادة حديدية مغناطيسية معلقة بمساعدة سلسلة رقيقة داخل ملف أسطواني يستخدم لتوفير مجال مغناطيسي محوري يجذب الأسطوانة على طول محوره. يؤدي التغيير في التيار الكهربائي في الملف إلى تغيير الحقل المغناطيسي الذي ينتجه الملف مما يؤدي إلى تغيير مغنطة الأسطوانة. يؤدي التغيير في الزخم الزاوي إلى تغيير في سرعة الدوران للأسطوانة التي تُراقب باستخدام الأجهزة البصرية. لا يمكن للحقل الخارجي B المتفاعل مع ثنائي القطب المغناطيسي أن ينتج أي عزم دوران
B {displaystyle mathbf {B} } على طول اتجاه المجال. في هذه التجارب، تحدث المغنطة على طول اتجاه الحقل الناتج عن الملف المغناطيسي، وبالتالي يجب الحفاظ على الزخم الزاوي على طول هذا المحور في غياب الحقول الخارجية الأخرى. على الرغم من بساطة هذا التصميم، فإن التجارب ليست سهلة. يمكن قياس المغنطة بدقة بمساعدة لفائف الالتقاط حول الإسطوانة، ولكن التغيير المصاحب للزخم الزاوي صغير. علاوةً على ذلك، يمكن للمجالات المغناطيسية المحيطة مثل حقل الأرض أن توفر تأثيرًا ميكانيكيًا أكبر بنسبة 107 إلى 108 مرات على الأسطوانة الممغنطة. أجريت التجارب الدقيقة في وقتٍ لاحق في بيئة ممغنطة شيدت خصيصًا مع تعويضاتٍ نشطة من المجالات المحيطة. تستخدم أساليب القياس عادةً خصائص مؤشّر الالتواء مما يوفّر تيارًا دوريًا لملف المغنطة عند ترددات قريبة من تنبيه المؤشّر. تقيس التجارب النسبة λ
=
Δ J
/ Δ M {displaystyle lambda =Delta mathbf {J} /Delta mathbf {M} } مباشرةً وتستمد عامل الجيروسمات المغناطيسية الخالي الأبعاد
g
′ {displaystyle g’} للمادة من التعريف:
g
′ ≡ 2
m e
1
λ
{displaystyle g’equiv {}{frac {2m}{e}}{frac {1}{lambda }}} وتسمى الكمية γ

1
λ

e 2
m
g
′ {displaystyle gamma equiv {frac {1}{lambda }}equiv {frac {e}{2m}}g’} بنسبة الجيروسماتية.

تاريخ

وُصف التأثير المتوقع والنهج التجريبي المحتمل لأول مرة من قبل أوين ويلانز ريتشاردسون في مقالة نُشرت في عام 1908. اكتُشف دوران الإلكترون في عام 1925، لذلك نُظر فقط في الحركة المدارية للإلكترونات. اشتقّ ريتشاردسون العلاقة المتوقعة من
M =
e / 2
m
⋅ J {displaystyle mathbf {M} =e/2mcdot mathbf {J} } . تناقضت فكرة الحركة المدارية للإلكترونات في الذرات مع الفيزياء الكلاسيكية. تُبنّى هذا التناقض في نموذج بور في عام 1913، وتمت إزالته فيما بعد مع تطوير ميكانيكا الكم. أدرك بارنيت بتحفيز من مقالة ريتشاردسون أن التأثير المعاكس يجب أن يحدث أيضًا، أي التغيير في الدوران يجب أن يسبب مغنطة (تأثير بارنيت). نشر بارنيت الفكرة في عام 1909 وبعد ذلك تابع الدراسات التجريبية للتأثير. نشر آينشتاين ودي هاس مقالتين في أبريل 1915 تحتويان على وصف للتأثير المتوقع والنتائج التجريبية. وصف كل منهما في إحدى المقالتين بعنوان «دليل تجريبي لوجود التيارات الجزيئية لأمبير» بالتفصيل الجهاز التجريبي والقياسات التي أُجريت. كانت النتيجة أن نسبة الزخم الزاوي للعينة إلى عزمها المغناطيسي قريبة جدا بنسبة 3% إلى القيمة المتوقعة 2
m / e
{displaystyle 2m/e} . عُلم في وقتٍ لاحق أن النتيجة التي توصلوا إليها بشكلٍ غير حتمي التي نسبتها 10٪ لم تكن متوافقة مع القيمة الصحيحة القريبة. أبلغ بارنيت عن نتائج قياساته في العديد من المؤتمرات العلمية في عام 1914. في تشرين الأول/أكتوبر من عام 1915، نشر أول ملاحظة له باسم تأثير بارنيت في مقالة بعنوان «المغنطة بالتناوب». كانت نتيجة بحثه قريبة من القيمة الصحيحة والتي كانت غير متوقعة في ذلك الوقت.
نشر ستيوارت في عام 1918 نتائج قياساته لتأكيد نتيجة بارنيت. كان يطلق على هذه الظاهرة في مقالته اسم «تأثير ريتشاردسون». أثبتت التجارب التالية أن نسبة الجيروسماتية للحديد في الواقع قريبة من e / m
{displaystyle e/m} بدلًا من e / 2
m
{displaystyle e/2m} . وقد فُسرت هذه الظاهرة التي يطلق عليها «الشذوذ الجيرومغناطيسي» أخيراً بعد اكتشاف الدوران وإدخال معادلة ديراك في عام 1928.

القياسات والتطبيقات اللاحقة

استُخدم التأثير لقياس خصائص مختلف العناصر المغناطيسية الحديدية والسبائك. كان المفتاح إلى قياسات أكثر دقة هو التدريع المغناطيسي الأفضل في حين كانت الأساليب مشابهة بشكل أساسي لتلك التجارب الأولى. تقيس التجارب قيمة عامل الجيروسمات
g
′ = 2
m e
M
J
{displaystyle g’={frac {2m}{e}}{frac {M}{J}}} (نستخدم هنا إسقاطات معادلة الوجهات المزيفة
M {displaystyle mathbf {M} } و
J {displaystyle mathbf {J} } على محور التمغنط وحذف الإشارة Δ
Delta ). يتكون كل من المغنطة والزخم الزاوي من المساهمات من الدوران والعزم الزاوي المداري M
= M s
+ M o
{displaystyle M=M_{s}+M_{o}} و J
= J s
+ J o
{displaystyle J=J_{s}+J_{o}} . باستخدام العلاقات المعروفة
M o
=
e 2
m
J o
{displaystyle M_{o}={frac {e}{2m}}J_{o}} ، و
M s
=
g

e 2
m
J s
{displaystyle M_{s}=gcdot {}{frac {e}{2m}}J_{s}} حيث g

2.002
{displaystyle gapprox {}2.002} هو عامل الجيروسماتية للعزم المغناطيسي الغير طبيعي للإلكترون حيث يمكن للمرء أن يتوصّل إلى مساهمة الدوران النسبي في المغنطة على النحو التالي:
M s
M
= ( g
′ −
1
)
g
(
g

1
) g

{displaystyle {frac {M_{s}}{M}}={frac {(g’-1)g}{(g-1)g’}}} بالنسبة للحديد النقي، إن القيمة المقاسة هي
g
′ =
1.919
±
0.002
{displaystyle g’=1.919pm {}0.002} و
M s
M

0.96
{displaystyle {frac {M_{s}}{M}}approx {}0.96} . لذلك، في الحديد النقي يتم توفير 96٪ من المغنطة عن طريق استقطاب دورات الإلكترونات، بينما توفّر النسبة المتبقية التي تقدر بقيمة 4٪ عن طريق استقطاب العزم الزاوي المداري.

الوصف

إن الحركة المدارية للإلكترون (أو أيّ جسيم مشحون) حول محور معين تنتج ثنائي القطب المغناطيسي مع العزم المغناطيسي من μ =
e / 2
m
⋅ j ,
{displaystyle {boldsymbol {mu }}=e/2mcdot mathbf {j} ,} حيث

m
m

و

e
e

هما الشحنة وكتلة الجسيم في حين أن
j {displaystyle mathbf {j} } هي العزم الزاوي للحركة. في الطرف الآخر، يرتبط العزم المغناطيسي الداخلي للإلكترون بالعزم الزاوي الجوهري (الدوران) مثل
μ ≈
2

e / 2
m
⋅ j {displaystyle {boldsymbol {mu }}approx {}2cdot {}e/2mcdot mathbf {j} } إذا كان عدد الإلكترونات في وحدة حجم المادة له زخم (عزم) زاوي مداري كامل بالنسبة لمحور معين فإن عزمه المغناطيسي سينتج مغنطة. يشير التغيير في المغنطة إلى تغير نسبي في الزخم الزاوي للإلكترونات المعنية.

أدب حول التأثير واكتشافه

يمكن الإطلاع على الحسابات التفصيلية للسياق التاريخي وشروح التأثير في الأدب مثل تعليق كالابرايس على مقالتي آينشتاين في مقالة بعنوان «الكتابات التقويمية لآينشتاين» الذي يتحدث فيها عن الدليل التجريبي لتيارات أمبير الجزيئية. وبالنظر إلى فرضية أمبير على أن سبب المغناطيسية هو الحركات الدائرية المجهرية للشحنات الكهربائية حيث اقترح المؤلفون تصميمًا لاختبار نظرية لورنتز بأن الجسيمات الدوارة هي إلكترونات. كان الهدف من التجربة هو قياس عزم الدوران الناتج عن انعكاس مغنطة اسطوانة حديدية.
كتب آينشتاين ثلاث مقالات مع واندر دو هاس حول العمل التجريبي الذي قاموا به معًا على تيارات أمبير الجزيئية والمعروفة باسم تأثير آينشتاين-دي هاس حيث كتب تصحيحًا للمقالة 52. نُقلت المقالة الثانية من آينشتاين ودي هاس إلى «وقائع أكاديمية هولندا الملكية للفنون والعلوم» من قبل لورنتز الذي كان والد زوجته واندر يوهانس دي هاس. وفقًا لفرينكل، كتب أينشتاين في تقرير إلى الجمعية الفيزيائية الألمانية: «في الأشهر الثلاثة الماضية، قمت بإجراء تجارب بالاشتراك مع دي هاس ولورنتز في المعهد الإمبراطوري للتكنولوجيا الفيزيائية التي أثبتت بشكل قوي وجود تيارات أمبير الجزيئية».

شرح مبسط

تأثير آينشتاين دي هاس هو ظاهرة فيزيائية يسبب فيها التغير في العزم المغناطيسي للجسم الحر في الدوران. التأثير هو نتيجة للحفاظ على العزم الزاوي. إنه تأثير قوي بما يكفي ليكون قابل للملاحظة في المواد المغناطيسية الحديدية. أظهرت الملاحظة التجريبية والقياس الدقيق للتأثير أن ظاهرة المغنطة تنتج عن محاذاة (استقطاب) العزم الزاوي للإلكترونات في المادة على طول محور المغنطة.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ تعرٌف على ] حقن الأشعة المتعادلة
- [ شركات طبية السعودية ] الطبية التجميليه ... الرياض
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة لؤلؤة الرعاية للتجارة ... الرياض
- [ ملابس رياضية و تجارة قطر ] نجم لخياطة الالبسة الرياضية و الخدمات
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة الدكتور ابراهيم الدجاني للأسنان ... أبوظبي
- [ فوائد الفيتامينات والمعادن ] فيتامين ب12 للشعر
- [ مدارس السعودية ] الابتدائية الثالثة للبنات بمحايل
- [ مع أهل الطاعة مواعظ الأمام الشافعي - صالح الشامي ] قال الشافعي رحمه الله :ما أحد الا وله محب ومبغض, فان كان لا بدّ من ذلك, فليكن المرء مع أهل طاعة الله عز وجل.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعيد بن مبارك بن عبدالله الكربي ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة زياد سعيد القصص للمقاولات
- [ حكمــــــة ] عَن عَبد الله بن عُبَيد قَالَ أتي النبي عليه السلام بطعام فقالت له عائشة لو أكلت يا نبي الله وأنت متكئ كان أهون عليك فأصغى بجبهته حتى كاد يمس الأرض بها , قَالَ بل آكل كما يأكل العبد وأنا جالس كما يجلس العبد وإنما أنا عَبد وكان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس محتفزا
- [ متاجر السعودية ] نيش اروما ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ محلات أحذية الامارات ] Climax
- [ تعرٌف على ] وزن الخفيف
- [ خذها قاعدة ] إن الهدف من من الإضطهاد هو الإضطهاد ، والهدف من التعذيب هو التعذيب ، وغاية السُلطة هي السُلطة ، هل بدأت تُدرك ما أقول الآن ؟!. - جورج أورويل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات حكم و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ خذها قاعدة ] إن الهدف من من الإضطهاد هو الإضطهاد ، والهدف من التعذيب هو التعذيب ، وغاية السُلطة هي السُلطة ، هل بدأت تُدرك ما أقول الآن ؟!. – جورج أورويل ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/07




تواصل معنا