ابن المقري

ابن المقري اسمه إسماعيل بن أبي بكر ويشتهر بـابن المقري، لقبه شرف الدين، وكنيته أبو محمد ، هو إسماعيل بن أبي بكر بن عبد الله ابن إبراهيم ابن علي ابن عطية الشَّاوري الشَّرجي اليمني الحسيني شافعية الشافعي المعروف بـابن المقري، ويقال له ابن المقري الزبيدي أو اليمني، أو إسماعيل ابن المقري، ( 837 هـ 837 – 754 هـ 754هـ )، ولد ونشأ وتأدب ودرس بمسقط رأسه، في أبيات حسين،أبيات حسين اسم قرية شمال مدينة زبيد، وهي الآن مهجورة. في منطقة الشرجة من سواحل اليمن على البحر الأحمر بين قبيلته بني شاور، تلقى تعليمه بداية على يد علماء بلده في العلوم الشرعية و لغة عربية اللغة ونظم القوافي، وواصل طلب العلم، وسعى لتحصيله على يد كبار علماء عصره، وهاجر إلى الأبواب الأشرفية وهو في حداثة سنه عام ( 782 هـ 782هـ – 1380م)، لطلب العلم، ودخل مدينة زبيد حاضرة الدولة الرسولية حينها، فاشتغل بطلب فقه إسلامي الفقه على يد الإمام جمال الدين الريمي ، قاضي الأقضية في اليمن،إسماعيل ابن المقري] وقرأ العربيه على يد محمد بن زكريا، وعبد اللطيف الشرجي،البدر الطالع. واستكمل دراسته حتى نال درجة متميزة، مما جعله محل اهتمام معاصريه من العلماء، وهوصاحب كتاب عنوان الشرف الوافي في الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي.https //books.google.com/books?id m2M2AAAAMAAJ&q عنوان+الشرف+الوافي+ترجمة&dq عنوان+الشرف+الوافي+ترجمة&hl ar&sa X&ei gS72VI3tMYjXasTGgbgO&ved 0CCAQ6AEwAQ ترجمة[http //www.neelwafurat.com/it pageMobile.as ?id lbb96412-56650&search books عنوان الشرف الوافي

اهتم ابن المقري فقه إسلامي بالفقه دراسة وتدريسا وتحقيقا، وكان بارعا في الفقه، الأدب واللغة والشعر والتأليف والكتابة نظما ونثرا، وله مؤلفات عديدة في الفقه والأدب والشعر واللغة والتاريخ وغيرها.

مكانته

عرف ابن المقري بفقهه وذكائه وإبداعاته، وكانت له مكانة عرف بها عند مدرسيه وتلاميذه ومعاصريه من العلماء والملوك، قال فيه الخزرجي كان يتوقد ذكاء ، وقال عنه ابن حجر الهيتمي ابن حجر عالم البلاد اليمنية، وقال عنه الشوكاني إن اليمن لم تنجب مثله .

كان له مكانة لدى ملوك الدولة الرسولية ، فأدناه الملك الأشراف إسماعيل بن العباس وقربه منه، وأسند إليه الأعمال الإدارية والسياسية فولي أمر المحالب،المحالب مدينة كانت تقع شمال زبيد، وهي الآن مهجورة. وعين للسفارة إلى الديار المصرية، ونال من الحظوة لدى الناصر أحمد بعد وفاة والده الأشراف الثاني، وما زال ابن المقري مكرما إلى أن توفى بزبيد يوم الأحد آخر صفر سنة 837 هـ 837هـ -1433م.المنهل الصافي 2/389

ولاه الملك الأشرف إسماعيل ابن عبد الملك الأفضل العباس التدريس في المدرسة النظامية بمدينة زبيد، ثم في المدرسة المجاهدية في تعز. وولي أعمال المحالب، واستمر على ملازمة العلم والتصنيف والإقراء.هجر العلم ومعاقله في اليمن للقاضي الأكوع

اسهاماته

عرف ابن المقري بحدة الذكاء، وكان منذ نعومة أظفاره مشتغلا بالعلم والمعرفة، وقد عاش في مجتمع يهتم بالعلم، مما ساعده على تقديم العديد من الإبداع الفكري، فقد عاش في فترة الدولة الرسولية التي تعد أقوى الدول اليمنية في التاريخ الهجري، وكان لحكام بني رسول الاهتمام ببناء القوة المعرفية والإقتصادية والعسكرية، واهتموا بالتعليم والعلماء، وتشجيع الإبداع المعرفي، وقد كان جمال الدين الريمي (شيخ ابن المقري) قدم للملك الأشرف إسماعيل كتاب التفقيه شرح التنبيه، وقدم مجد الدين الفيروزآبادي كتاب القاموس المحيط كنوع من الإبداع ونال إعجاب الملك الأشرف وقد عينه قاضي الأقضية، بعد وفاة القاضي جمال الدين، وقام ابن المقري بوضع كتابه عنوان الشرف الوافي ، بطريقته الفريدة في التأليف، والأهم من ذلك أنه كان أحد المحققين في فقه إسلامي الفقه حيث اختصر خلاصة محتوى فقه المذهب الشافعي، في كتاب إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي الإرشاد ، ثم شرح هذا المختصر في كتابه التمشية.

كان لابن المقري اسهامتة المتعددة في مجال التألف المتنوع، قد لا يكون عدد مؤلفاته بالعدد الكثير، إذ الأهمية تكمن في نوعية التأليف، كما أن ابن المقري كان من المساهمين في المجال التربوي، حيث تولى أعمال التدريس، واستفاد منه الكثير، كما أنه أيضا كان يتولى بعض الأعمال التي كانت تسند إليه من قبل ملوك بني رسول الذين عاصرهم.

وكان لابن المقري اسهامات في التوعية والإرشاد الديني، وتقديم النصح، ويكفي أنه من كبار فقهاء عصره الذين شهد لهم التاريخ بمكانتهم العلمية.

عنوان الشرف الوافي

عنوان الشرف الوافي 2 تصغير

عمل مجد الدين الفيروزآبادي للسلطان الأشرف كتاباً أول كل سطر منه ألف فاستعظمه السلطان، فعمل ابن المقري كتابه عنوان الشرف الوافي في الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي، فبهر به علماء عصره، قال السخاوي لم يتم في حياة الأشرف فقدمه لولده الناصر فوقع عنده بل عند سائر علماء عصره ببلده وغيرها موقعاً عظيماً وأعجبوا به.الضوء اللامع 2/292.البدر الطالع ص 158، مقدمة عنوان الشرف للأنصاري، هجر العلم ومعاقله في اليمن 1/38
ألف ابن المقري كتابه عنوان الشرف الوافي في علم الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي، ومقارنته بما ما قدمه الفيروزآبادي، تعكس المنافسة الإبداعية التي كان يهتم بها الملك الأشرف، لكن ابن المقري عندما فرغ من تأليف كتابه هذا، وكان يريد تقديمه للملك الأشرف؛ تفاجأ بموت الملك الأشرف، فلم يتحقق له ما أراد، فقدمه لولده الناصر. ذكر بعض المؤرخين بأن ابن المقري أراد من ذلك الحصول على منصب قاضي الأقضية بعد وفاة المجد الفيروزأبادي فلم يتحقق له ذلك بموت الملك الأشرف، وهذا قد يكون صحيحا، لكن ليس هناك ما يدل على أن ابن المقري طلب لنفسه هذا المنصب فلم يحصل عليه، بل المعروف بـأنه كان مشتغلا بالتدريس والتأليف.

صفة الكتاب

كتاب عنوان الشرف الوافي في الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي، جمع فيه خمسة علوم، إذا قرئ على حسب سياق السطور فهو علم فقه إسلامي الفقه ، وإذا قرئ أوائل السطور عموديا؛ فهو علم العروض، وإذا قرئ من آخرها عموديا؛ فهو علم القوافي، وإذا قرئ العمود الأول الذي يخترق الصفحة؛ فهو تاريخ الدولة الرسولية ، والعمود الثاني علم نحو عربي النحو .

فقد جعل ثلاثة علوم منه تتقاطع فلا يختل معنى كل علم بهذا التقاطع، وهي الفقه، والتاريخ، والنحو، وأما علم العروض؛ فقد بدأ بكل سطر منه بالحرف الذي يبدأ به السطر في علم الفقه، والتزم في علم القوافي بأن يبدأ كل سطر منه بالحرف الذي يبدأ به السطر في علم الفقه.

وقد وصفه إبراهيم الإخفاقي بقوله
قصيدة لهذا كتاب لا يصنف مثله لصاحبه الجزي العظيم من الخط

قصيدة عروض وتاريخ ونحو محقق وعلم القوافي وهو فقه أولى الحفظ

قصيدة فأعجب به حسنا، وأعجب أنه بطين من المعنى خميص من اللفظ .

ذكر القاضي الأكوع أن هذا النوع من التأليف قد اشتهر في اليمن فألف ابن المظفر كتاب (البرهان الكافي في عشرين علماً) وألف القاضي السانة الإعلام بنعم الله الواهب الكريم) وألف البجلي (برهان البرهان)هجر العلم ومعاقله في اليمن

قال السيوطي في ترجمة ابن المقري وقد عملت كتاباً على هذا النحو في كراسة في يوم واحد وأنا بمكة المشرفة، وسميته (النفحة المسكية والتحفة المكية)بغية الوعاة

أعماله

الفقه

فقه ابن المقري

تفقه ابن المقري فقه إسلامي الفقه في مدينة زبيد، على يد جمال الدين، قاضي الأقضية في اليمن، ودرس الفقه الشافعي، وكان اشتغاله بالفقه من أولى اهتماماته، حتى أصبح من محققي الشافعية في عصره، ونقل علماء الفقه أقواله، وكان من أبرز أعماله الفقهية كتاب الإرشاد المسمى بـإرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي، وهو اختصار لكتاب الحاوي الصغير للقزويني، ويعد من أهم المختصرات في فقه الشافعية.

مكانته الفقهية يعد ابن المقري من كبار الفقهاء البارزين ومن محققي المذهب الشافعي، وقد عينه الملك الأشرف على المدرسة النظامية في زبيد ثم المدرسة المجاهدية في تعز، وله اسهامات فقهية، وأقوال مختارة في المذهب، نقلها عنه محققي الشافعية المتأخرين، وقد اشتهر بالفقه تدوينا وتحقيقا ودراسة وتدريسا.

كتاب الإرشاد

مزيد إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي

كتاب الإرشاد المسمى بـإرشاد الغاوي في مسالك الحاوي كتاب مختصر في الفقه الشافعي، يعد من أهم المختصرات في فقه الشافعية، مؤلفه ابن المقري الزبيدي اليمني، إسماعيل ابن المقري وهو مختصر لكتاب الحاوي الصغير للقزويني قال عنه مؤلفه مختصر حوى المذهب نطقاً وضمناً خميص من اللفظ بطين من المعنى شرحه مؤلفة في إخلاص الناوي مجلدان وشرحه ابن حجر الهيتمي في فتح الجواد على شرح الإرشاد ثمانية أجزاء وشرحه موسى ابن أحمد بن موسى ابن أبي بكر الرداد وسماه الكوكب الوقاد شرح الإرشاد أربعة وعشرون جزء.

وفي كتاب الإرشاد لم يأت فيه باسم معرف بأل التعريف.

إخلاص الناوي

إخلاص الناوي شرح إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي ، هو كتاب في علم فروع الفقه الشافعي، شرح فيه ابن المقري كتابه المسمى بـالإرشاد، أوضح فيه معانيه، ووضحها، واعتمد فيه على الأخذ من أهم الكتب المعتمدة في المذهب، مثل الروضة يحيى بن شرف النووي للنووي ، وفتح العزيز أبو القاسم الرافعي القزويني للرافعي ، وغيرها.إخلاص الناوي

روض الطالب

الروض في مختصر الروضة للنووي

روض الطالب مختصر كتاب روضة الطالبين للنووي، من أهم شروح الروض أسنى المطالب شرح روض الطالب مؤلفه زكريا الأنصاري المتوفى سنة 925 هـ .

نظم دماء الحج

نظم أحكام دماء الحج، فصل فيها أنواع الدماء الواجبة وحصرها في أربعة أقسام، أولها المرتب المقدر، ويكون في تسعة أشياء، وهو نظم موجز أوله أربعة دماء حج تحصر

وقد ألف كتابا يشرح ذلك سماه كشف الأستار عن أحكام دماء الحج والإعتمار، ومطلع المنظومة

قصيدة أربعة دماء حج تحصر أولها المرتب المقدر

قصيدة تمتع فوت وحج قرنا وترك رمي والمبيت بمنى

قصيدة وتركه الميقات والمزدلفة أو لم يودع أو كمشي أخلفه

قصيدة ناذره يصوم إن دما فقد ثلاثة فيه وسبعا في البلد

قصيدة والثان ترتيب وتعديل ورد في محصر ووطء حج إن فسد

إلى قوله هذي دماء الحج بالتمام.

الأدب

ديوان ابن المقري.ديوان شعر ابن المقري

الشعر

قال القاضي الأكوع في ترجمته لابن المقري وله شعر رائق جارٍ على طريقته البديعة الغريبة في التأليف، ومنه القصيدة المُخلًّعة التي تقرأ على وجه كثيرة. فقد ذكر الخزرجي في ترجمة ابن المقري أنها تقرأ على ألوف الألوف من الوجوه،طراز أعلام اليمن. ومطلعها
قصيدة ملكٌ سما ذو كمال زانه كرم أغنى الورى من كريم الطبع والشيم .

القصيدة المُخلعة

القصيدة المخلعة هي لون من الشعر من (بحر البسيط)، تقرأ على وجوه كثيرة، بالتغيير في وضعية الكلمات مع بقاء نفس المعنى دون تغير، فمن هذه الوجوه مثلا أن البيت مكون من شطرين (صدر-عجز) فيمكن أخذ الجزعة الأولى من الصدر أو العجز، وقراءتها مع بعضها قصيدة أخرى يمكن قراءتها على وجوه كثيرة أيضا، فتقول مثلا ملك سما به الغنى له نما حلو الجنا. أو أغنى الورى فتى العلا كما ترى لما علا، ويمكن قراءة كل واحدة منها مع باقي الأخريات، أو بدل أي واحدة أخرى من نفس القصيد، ولا يتغير المعنى.

قصيدة لون أحمر ملك سما ذو كمال زانه كرم لون أحمر أغنى الورى من كريم الطبع والشيم

قصيدة لون أحمر به الغنا ورده تصفوا مشاربه لون أحمر فتى العلا في يديه وابل الديم

قصيدة لون أحمر له نما طال من في فرعه شهم لون أحمر كما ترى فاق كل العرب والعجم

قصيدة لون أحمر حلو الجنا قد توالت لي مواهبه لون أحمر لما علا وهو في العلياء كالعلم .

في الصبغة والجناس

تظهر كلمة الجناس باللون الأحمر، والكلمة الأخرى المماثلة باللون الأخضر، فمثلا بين اللفظين (إنها التي) بمعنى إنهاء الدموع الني.. وللفظ (انهلت) أي سالت، وهكذا، وأول القصيدة

قصيدة لم أستطع أحمر إنها التي أخضر انهلت من أدمعي بعد أحمر التي أخضر ولت

قصيدة هوى وإعراض ولا صبر لي ف أحمر ع التي هي الأصل في أخضر علتي

قصيدة ومقلة شهلاء مكحولة لله ما أش أحمر هى التي أخضر اشهلت

قصيدة فلا تلوموا في خضوع جرى ف أحمر ذي التي قد أوجبت أخضر ذلتي

قصيدة لو أنصف العذال لا أحمر موا التي صدت ولم تهجر و أخضر لا ملت

عكس المدح إلى الهجاء

تقرأ القصيدة من أولها فيكون مدحا، وإذا قرأت الكلمات من آخرها؛ كانت ذما، مثال

قصيدة طلبوا الذي نالوا فما حُرمـوا رفعت فما حطت لهم رتب وإذا قرأنا هذه البيت نفسها لكن قراءة عكسية بالبدء من آخرها؛ ستكون ذما فتقول

قصيدة رتب لهم خطت فما رفعت حرموا فما نالوا الذي طلبوا

وهذه بعض أبيات القصيدة

–

! قصيدة !! عكس كلماتها

–

قصيدة طلبوا الذي نالوا فما منعوا رفعت فما خطت لهم رتب

قصيدة رتب لهم خطت فما رفعت منعوا فما نالوا الذي طلبوا

–

قصيدة وهبوا و ما تمت لهم خلق سلموا فما أودى بهم عطب

قصيدة عطب بهم أودى فما سلموا خلق لهم تمت وما وهبوا

–

قصيدة جلبوا الذي نرضى فما كسدوا شيم لهم حمدت فما كسبوا

قصيدة كسبوا فما حمدت لهم شيم كسدوا فما نرضى الذي جلبوا

–

قصيدة غضبوا فما ساءت لهم قيم ستروا فما هتكت لهم حجب

قصيدة حجب لهم هتكت فما ستروا قيم لهم ساءت فما غضبوا

–

قصيدة ذهبوا وما يمضي لهم أثر رحموا فما حلت بهم نوب

قصيدة نوب بهم حلت فما رحموا أثر لهم يمضي وما ذهبوا

–

قصيدة حسب لهم يزكوا فما سقطوا كلم لهم صدقت فما كذبوا

قصيدة كذبوا فما صدقت لهم كلم سقطوا فما يزكوا لهم حسب

–

قصيدة عصب بهم نصرت فما خذلوا شرفوا فما يدنو لهم حسب

قصيدة حسب لهم يدنوا فما شرفوا خذلوا فما نصرت بهم عصب

القصيدة التائية في الوعظ

مطلع القصيدة التائية معجم المؤلفين

قصيدة إلى كم تمادٍ في غرور وغفلةِ وكم هكذا نوم إلى غير يقظة

قصيدة لقد ضاع عمر ساعة منه تشترى بملء السما والأرض أية ضيعة

قصيدة أتنفق هذا في هوى هذه التي أبى الله أن تسوى جناح بعوضة

قصيدة أترضى من العيش الرغيد تعيشه مع الملأ الأعلى بعيش البهيمة؟

لامية ابن المقري

قصيدة زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل قصيدة إن اللسان صغير جرمه وله جرم كبير كما قد قيل في المثل

قصيدة عقل الفتى ليس يغني عن مشاورة كحدة السيف لا تغني عن البطل

قصيدة إن المشاور إما صائب غرضا أو مخطئ غير منسوب إلى الخطل

قصيدة لا تحقر الرأي يأتيك الحقير به فالنحل وهو ذباب طائر العسل

مؤلفاته

• الإرشاد المسمى بـ إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي
• التمشية المسمى بـإخلاص الناوي شرح إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي
• عنوان الشرف الوافي في الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي.
• رفع الأستار عن دماء الحج والاعتمار
• شرح الفريدة الجامعة للمعاني الرائعة (مخطوط)
• ديوان ابن المقري

وفاته

توفي ابن المقري في زبيد، يوم الأحد منتهى شهر صفر سنة 837 هـ 837هـ كما في شذرات الذهب، وفي الضوء اللامع للسخاوي قال في رجب.

معلومات شيخ

صورة

الاسم ابن المقري

الاسم بالكامل إسماعيل ابن أبي بكر ابن عبد الله ابن إبراهيم ابن علي ابن عطية ابن على الزبيدي اليمني الحسيني

كنية أبو محمد

لقب شرف الدين

حقبة 754 هـ 754هـ 837 هـ 837هـ

ميلاد 754 هـ 754هـ

مكان الميلاد أبيات حسين– الشرجة تهامة اليمن شبه الجزيرة العربية

اسم الميلاد إسماعيل

إقامة

وفاة 837 هـ

مكان الوفاة

الفقه شافعية شافعي

العقيدة مسلم

انتماء

اهتمامات رئيسية الفقه التاريخ اللغة

أفكار مميزة

تأثرات جمال الدين الريمي

تأثيرات

مؤلفات إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي إرشاد الغاوي – عنوان الشرف الوافي

الموقع

ابن المقري إسماعيل بن أبي بكر بن عبد الله بن إبراهيم ابن علي بن عطية بن علي الشاوري الزبيدي اليمني الحسيني الشافعي، يكني أبو محمد ويلقب شرف الدين المعروف بـابن المقري، ( 754 هـ 754هـ – 837 هـ 837هـ )، عالم عربي مسلم، ولد وتعلم في أبيات حسين، بني شاور، باليمن، شمال غرب شبه الجزيرة العربية، ثم تفقه في مدينة زبيد، على يد قاضي الأقضية في اليمن جمال الدين الريمي ، فقيه محقق، مؤلف إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي الإرشاد ، وروض الطالب، و عنوان الشرف الوافي ، له إبداعات في فقه إسلامي الفقه والتأليف الشعر والأدب واللغة والتاريخ.هدية العارفين