تم النشر اليوم 2024/06/07 | ألم الرأس من الخلف

أسباب ألم الرأس من الخلف

من الأسباب الشائعة لحدوث ألم الرأس من الخلف ما يأتي:

صداع التوتر: يُعدّ صداع التوتر (بالإنجليزية: Tension headaches) السبب الأكثر شيوعاً لحدوث ألم الرأس من الخلف، حيث يستمر هذا الألم لمدة 30 دقيقة، وقد يدوم لمدة 7 أيام، ومن أسباب حدوثه ما يأتي:
التوتر.
قلة النوم.
التهاب المفاصل.
ألم الجيوب الأنفية.
عدم شرب كميات كافية من الماء.
تخطي بعض الوجبات.
الصداع النصفي: يعتبر الصداع النصفي أو الشقيقة (بالإنجليزية: Migraine) أحد أنواع الصداع الشائعة، والذي يبدأ في مرحلة الطفولة، ويزداد تكراره مع التقدم في العمر، ومن أعراضه: الشعور بالخفقان شديد في جانب واحد من الرأس، والتقيؤ، والغثيان، واضطرابات الرؤية، وزيادة الحساسية تجاه الضوء، والصوت، والروائح، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك العديد من العوامل التي تحفز حدوث الصداع النصفي، ومنها ما يأتي:
القلق، والتوتر، والاكتئاب.
نقص التغذية.
عدم الحصول على النوم لفترات كافية.
التغيرات الهرمونية.
تناول حبوب منع الحمل.
الألم العصبي الرقبي القذالي: يحدث الألم العصبي القذالي (بالإنجليزية: Occipital Neuralgia) بسبب تعرّض الأعصاب القذالية للالتهاب أو الضرر، وهي الأعصاب التي تخرج من قمة الحبل الشوكي وتمر خلال فروة الرأس، ومن أعراض هذه الحالة ما يأتي: الشعور بألم وخفقان يبدأ في مؤخرة الرأس، وقد ينتشر إلى فروة الرأس.
المعاناة من ألم خلف العين، وعند تحريك الرقبة.
الإصابة بالحساسية تجاه الضوء.
المعاناة من ألم في جهة واحدة من الرأس أو في كلتيهما.

مراجعة الطبيب

ينصح بمراجعة الطبيب في حال المعاناة من أي من الحالات الآتية:

البدء بالمعاناة من صداعٍ جديد، واستمراره لأكثر من بضعة أيام.
الإصابة بصداع يؤثر في القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية.
ملاحظة تغيرات جديدة في أنماط الصداع.
الشعور بألم في منطقة قريبة من منطقة الصدغ.

ألم الرأس من الخلف

في الحقيقة إنّ ألم الرأس من الخلف المصاحب للصداع له العديد من الأسباب المختلفة، والتي يمكن تحديدها من خلال بعض الأعراض، مثل: مكان حدوث الألم، وطبيعة الألم الذي يعاني منه المريض.