عاجل
اعلانات
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ مواضيع دينية متفرقة ] من هم آل البيت

اقرأ ايضا

-
[ ملابس السعودية ] مؤسسة رادا للتجارة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] صراف آلى مصرف أبوظبي الاسلامي ... أبوظبي
- [ متاجر السعودية ] زهرتي ... القطيف ... المنطقة الشرقية
- [ الإعلان والنشر و الخدمات قطر ] فضائية للانتاج الفني لصاحبها/حمد عبداللة
- [ تعرٌف على ] البحر الكاريبي
- [ سيارات السعودية ] ورشة الدبيان لصيانة السيارات
- [ تعرٌف على ] الجماعة الكاريبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله محمد عبدالله آل مقرن ... ابها ... منطقة عسير
- [ مؤسسات البحرين ] بوابة النصر للتجارة ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] هاشيراما سينجو
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن صالح محمد الشهري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ خدمات السعودية ] حل تسريبات قدرات محوسب 1444
- [ شركات التجارة العامه قطر ] برو جام لمستحضرات التجميل BrowJam Qatar ... الدوحة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] يحى عبده عبدالله حمدي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل الشارقة الامارات ] الرفيقي لتجارة قطع غيار السيارات ... الشارقة
آخر تحديث منذ 5 يوم
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/02 | من هم آل البيت

آل البيت في القرآن

ذكر القرآن الكريم آل بيت النبيّ -عليه الصلاة والسلام-؛ تشريفًا لهم، وفيما يأتي بيان موضعَين من المواضع التي ذُكِروا فيها:

آية التطهير

قال الله -تعالى-: (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا)، والمُراد بالآية أنّ الله أراد لآل بيت النبيّ -عليه الصلاة والسلام- التوفيق، والهداية إلى التقوى، والمراد بهم فاطمة وعلى والحسن والحسين، وعموم الآية؛ يقتضي أنّها تشمل أمهات المؤمنين -رضي الله عنهنّ-، وآل بيته جميعاً.

آية المودّة

قال الله -تعالى-: (قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)، وقد فسّر ابن كثير -رحمه الله- الآية السابقة بذِكر شواهد من صِلة أبي بكر وعمر-رضي الله عنهما-، ومودتهما، وتعظيمهما لقَدر آل البيت؛ فقال أبو بكر -رضي الله عنه-: (ارْقُبُوا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في أهْلِ بَيْتِهِ).
ويدلّ قوله على مراعاة مصالح آل بيت النبيّ، وحقوقهم، كما قال عمر بن الخطاب لعمّ النبيّ العبّاس بن عبد المطلب: (فواللهِ لَإسلامُك يومَ أسلمْتَ كان أحبَّ إليَّ من إسلامِ الخطابِ لو أسلَمَ، وما بي إلا أني قد عرفتُ أنَّ إسلامَك كان أحَبَّ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم من إسلامِ الخطابِ).
وفي موضعٍ آخر طلب عمر من العبّاس السُّقيا؛ لقرابته من النبيّ، وقال له: (اللَّهُمَّ إنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إلَيْكَ بنَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَتَسْقِينَا، وإنَّا نَتَوَسَّلُ إلَيْكَ بعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا قَالَ: فيُسْقَوْنَ)، وقِيل في المقصود من الآية السابقة إنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- أراد من قبيلة قريش تَركه وشأنه في تبليغ دعوته ورسالته، وعدم إيذائه.

حقوق آل البيت

تترتّب العديد من الحقوق لآل بيت النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، وفيما يأتي بيان البعض منها:

لم يرد أيّ خلافٍ عن العلماء فيما يتعلّق بمودّة آل البيت، ومحبّتهم، بل ورد الاتِّفاق على ذلك؛ فمحبّتهم فرعٌ من محبّة النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، كما أنّه أوصى بهم خيراً.
يجب على المسلم توقير آل بيت النبيّ، وموالاتهم، ونُصرتهم، وإكرامهم، والاقتداء بهم، والسَّير على خُطاهم في الدين ما داموا مُتمسِّكين بالقرآن الكريم، والسنّة النبويّة.
يجب على المسلم الصلاة عليهم؛ فقد ذكر النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنّ الصلاة عليه متبوعةٌ بالصلاة عليهم، وذلك ما ورد في صحيح البخاري عن أبي حميد الساعدي، أنّ النبيّ أرشد الصحابة إلى الصلاة عليه، وعلى آله، بقول: (اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وأَزْوَاجِهِ وذُرِّيَّتِهِ، كما صَلَّيْتَ علَى آلِ إبْرَاهِيمَ، وبَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وأَزْوَاجِهِ وذُرِّيَّتِهِ، كما بَارَكْتَ علَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ).
ولآل البيت حقٌّ ماليٌّ في بيت مال المسلمين؛ وذلك بإعطائهم خُمس الخُمس من الغنيمة والفيء*، قال -تعالى- عن حقّهم في الغنيمة: (وَاعلَموا أَنَّما غَنِمتُم مِن شَيءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسولِ وَلِذِي القُربى)، وقال عن حقّهم في الفيء: (مَّا أَفَاءَ اللَّـهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّـهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ).
يجب على المسلم مُناصرة آل البيت، والبذل والعطاء لهم، والدفاع عنهم، وذكر محاسنهم، وفضائلهم، ومُراعاتهم، وحُسن مداراتهم، وتقديم النصيحة للمُسيء منهم، وأمره بالمعروف، ونَهيه عن المنكر، والرحمة به، والشفقة عليه.ii٣٠ii

تعريف آل البيت

آل البيت لغةً

لا تختلف الآل عن الأهل في رأي بعض علماء اللغة، والأهْل في اللغة: مصدر أَهَلَ، وتَرِد بأكثر من معنى في اللغة، منها: الزوجة، والأسرة، والعائلة الكبيرة؛ أي الأقارب، ويُقال: أهل الدار؛ أي سُكّانها، كما تَرِد أهل بمعنى: صاحب شيءٍ ما، ومَن يتّصف بصفةٍ تليق به، فيُقال: أهلٌ للخير، والكرم؛ أي أنّهم يستحقّون الاتّصاف بتلك الصفات.

وقد تُتبَع كلمة (أهل) بكلمةٍ أخرى لازمةً لها، فتعطي اسماً دالّاً على جماعةٍ خاصّةٍ، فيُقال مثلاً: أهل الكتاب؛ أي اليهود، والنصارى، ذلك أنّ الله أنزل عليهم كُتباً، وهي: التوراة، والإنجيل، قال -تعالى-: (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ).
ويُقال: أهل الكهف؛ للدلالة على أصحاب الكهف الذين وردت قصّتهم في القرآن الكريم، قال -تعالى-: (أَم حَسِبتَ أَنَّ أَصحابَ الكَهفِ وَالرَّقيمِ كانوا مِن آياتِنا عَجَبًا).

آل البيت شرعاً

آل، أو أهل البيت في الاصطلاح الشرعيّ هم: آل بيت النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، فيُقال: أهل البيت، كما يُقال: آل البيت، ويُقصَد بهما كما بيّن ذلك ابن الجوزيّ: الأهل والقرابة المُعتمَد فيهما على النَّسب، أو الأتباع بسببٍ ما، كما ورد في قول الله -تعالى-: (أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ).

وحقيقة استعمال لفظ آل البيت يدلّ على آل البيت في السكن، ويدل مجازاً على آل البيت في النسب، وقد خاطب الله -تعالى- زوجات النبيّ وأطلق عليهنّ اسم (أهل البيت) بعد أن أمرَهنّ بالحجاب، فقال: (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا).
وأصحّ الأقوال في المُراد بآل البيت؛ أنّهم أزواج النبيّ وذُرّيته من نَسل عبد المطلب؛ أي بنو هاشم بن عبد مناف؛ فعن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- رفض أن يمنحه شيئاً من الصدقات، وكذلك الفضل بن عبّاس، وقال لهما: (إنَّ هذِه الصَّدَقاتِ إنَّما هي أوْساخُ النَّاسِ، وإنَّها لا تَحِلُّ لِمُحَمَّدٍ، ولا لِآلِ مُحَمَّدٍ).

أحكامٌ مُتعلّقةٌ بآل البيت

حُكم دفع الزكاة والصدقة لآل البيت

اتّفق علماء المذاهب الفقهيّة الأربعة على مَنع آل البيت من الأخذ من أموال الزكاة المفروضة، وكذلك غيرها من الصدقات؛ والدليل في ذلك قول النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (إنَّ هذِه الصَّدَقاتِ إنَّما هي أوْساخُ النَّاسِ، وإنَّها لا تَحِلُّ لِمُحَمَّدٍ، ولا لِآلِ مُحَمَّدٍ).ii٣١ii
إلّا أنّ الفقهاء اختلفوا في حُكم أخذ آل البيت من صدقة التطوُّع المُطلَقة، وذهبوا في ذلك إلى ثلاثة أقوالٍ، بيانها فيما يأتي:ii٣٢ii

القول الأول
ذهب الحنفية والشافعية إلى القول بجواز مَنح آل البيت من صدقة التطوُّع مُطلَقاً.

القول الثاني
ذهب الحنابلة إلى القول بمَنع آل البيت من الصدقة مُطلَقاً، وهي روايةٌ عن الحنفية والشافعية؛ فالنصوص الواردة بمَنع آل البيت من الصدقة وردت عامّةً؛ ممّا يعني أنّ المَنع يشمل الزكاة، والصدقة تطوُّعاً.

القول الثالث
قال المالكية بجواز أخذ آل البيت من صدقة التطوُّع مع الكراهة.

حُكم دفع الكفّارات لآل البيت

اختلف العلماء في حُكم أخذ آل البيت من أموال الكفّارات، والنذور، والأوقاف، وفيما يأتي بيان أقوالهم:ii٣٢ii

القول الأول
ذهب علماء الحنفية، والشافعية، والمالكية إلى القول بعدم جواز أخذ آل البيت من أموال الكفّارة، أو النذر، أو الوقف.

القول الثاني
قال الحنابلة بجواز أخذ آل البيت من أموال الوصايا، والنذور؛ لأنّها قائمةٌ على التطوُّع، كأنّ الوصيّة لهم.

الهامش*الغنيمة: ما ناله المسلمون من أموالٍ، وغيرها؛ بسبب قتالهم عدوّاً ما.ii36ii*الفيء: ما ناله المسلمون دون قتالٍ.ii36ii

فضل آل البيت

وردت العديد من الأحاديث التي تُبيّن فضل آل البيت، وفيما يأتي بيان البعض منها:

ما ورد في صيغة الصلاة على النبيّ؛ إذ أرشد النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أصحابه -رضي الله عنهم- والمسلمين إلى صيغة الصلاة عليه.
كما ثبت في الصحيح من قوله: (قولوا: اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صليتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنك حميدٌ مجيدٌ، اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ)، فقُرِنت الصلاة على النبيّ بالصلاة على آله؛ لفَضلهم، ومكانتهم، وعظيم قَدْرهم.
ما رُوِي في فضل فاطمة -رضي الله عنها- من قول أم المؤمنين عائشة، أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال للزهراء: (أَلَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ، أَوْ سَيِّدَةَ نِسَاءِ هذِه الأُمَّةِ فَضَحِكْتُ لذلكَ).
ما ورد من الأحاديث في فَضل الحسن والحسين؛ ابنَي عليّ بن أبي طالب، كقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (الحَسَنُ وَالحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الجَنَّةِ).
ما ورد من الأحاديث في فضائل علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، ومنها ما رُوِي عن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال لعلي: (أَما تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِن مُوسَى؟ إلَّا أنَّهُ لا نُبُوَّةَ بَعْدِي. وَسَمِعْتُهُ يقولُ يَومَ خَيْبَرَ لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسولَهُ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسولُهُ قالَ فَتَطَاوَلْنَا لَهَا فَقالَ: ادْعُوا لي عَلِيًّا).

آل البيت في السنّة النبويّة

ممّا يدلّ على مكانة آل بيت النبيّ -عليه الصلاة والسلام- من السنّة النبويّة:

حديث الكِساء
الدالّ على شرف آل بيت النبيّ، ومكانتهم، وحُبّ النبيّ لهم، ورحمته بهم، وشفقته عليهم، وبيّن الحديث أنّ الآية المذكورة فيه؛ وهي آية تطهير آل البيت، وتزكيتهم وردت في أمّهات المؤمنين، يتبعهم عليّ، وفاطمة، والحسن، والحسين -رضي الله عنهم-.

رُوِي عن عمر بن أبي سلمة أنّه قال: (نزلَت هذِهِ الآيةُ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ “إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا” في بيتِ أمِّ سلَمةَ، فدعا النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فاطمَةَ وحَسنًا وحُسَيْنًا فجلَّلَهُم بِكِساءٍ وعليٌّ خَلفَ ظَهْرِهِ فجلَّلَهُ بِكِساءٍ ثمَّ قالَ: اللَّهمَّ هؤلاءِ أَهْلُ بيتي فأذهِب عنهمُ الرِّجسَ وطَهِّرهم تطهيرًا قالَت أمُّ سلمةَ: وأَنا معَهُم يا رسولَ اللَّهِ؟ قالَ: أنتِ على مَكانِكِ وأنتِ إلي خَيرٍ).

حديث الوصية
وصيّة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بآل بيته، وقد ورد تأكيد ذلك في حديثٍ عن زيد بن أرقم، أنّ النبيّ قال: (وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ)، فقد أكّد النبيّ في الحديث السابق على الوصيّة بآل بيته، وكرّر العبارة مرّتَين، ممّا يدلّ على أهمّية الأمر.

اعلانات


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ مؤسسات البحرين ] ورشة المطرقة للنجارة ة و الحدادة ... المنطقة الشمالية
- أعاني من أوجاع في المفاصل فهل للأدوية آثار جانبية
- [ برمجة وتصميم المواقع ] ما هي ASP.NET
- [ مقاهي السعودية ] ماما بنز كافيه | MammaBunz Cafe‏
- سؤال و جواب | الزواج ممن تشترط عدم المنع من العمل وإكمال الدراسة والخروج من البيت بغير تضييق
- [ تعرٌف على ] ألمانيا في كأس العالم 2010
- [ تعرٌف على ] بيرغن (مغنية)
- [ متفرقات أدبية ] 3 معلومات عن شعراء المعلقات السبع
- [ مؤسسات البحرين ] شركة تكنو فاير سيستيمز آند سيفتي ذ.م.م ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] احمد خالد سليمان مصلي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ عصائر ] فوائد عصير الجزر على الريق
- [ سيارات السعودية ] المركز المتكامل لإصلاح السيارات
- [ مطاعم الامارات ] هيروز ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] فيكتوريا برينتس
- [ حكمــــــة ] قال حاتم: المنافق ما أخذ من الدنيا يأخذ بحرص، ويمنع بالشك، وينفق بالرياء، والمؤمن يأخذ بالخوف، ويمسك بالشدة، وينفق خالصا في الطاعة.
 
اعلانات
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات حكمــــــة و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حكمــــــة ] قال حاتم: المنافق ما أخذ من الدنيا يأخذ بحرص، ويمنع بالشك، وينفق بالرياء، والمؤمن يأخذ بالخوف، ويمسك بالشدة، وينفق خالصا في الطاعة. ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/02




تواصل معنا
اعلانات 6