السؤال


هل استعمال الكريمات التي تحتوي على مبيض للبشرة يعد من المحرمات؟ لأنني قد قرأت مؤخراً شيئا كهذا وقد فوجئت كثيراً لأن هذا أمر قد يصعب أحيانا، لأن أغلب كريمات العناية بالبشرة، بل حتى تلك التي تحمي من أشعة الشمس الضارة قد تحتوي على تبييض بغض النظر إن كان ما تدعيه الشركات المصنعة صحيحا أم لا لأن أغلب هذه المستحضرات قد لا تحدث أي تغيير في البشرة بعد الاستعمال فكله مجرد كلام، أعيد السؤال: هل تأثم المرأة المسلمة إذا اعتنت ببشرتها سواء بتلك المستحضرات التي ذكرت، أو غيرها كمثل التي ينصح باستعمالها عند عمر معين كوقاية من التجعيد المبكر وغيرها من مشاكل البشرة؟ أرجو الإفادة، وجزاكم الله خيراً.



الإجابــة





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاستخدام هذه الكريمات التي تبيض البشرة، أو تلك التي تحمي الوجه من التجعيد الأصل فيها الإباحة فيجوز استعمالها ما لم يثبت ضررها على الجلد، فإذا ثبت أنها مضرة فيمنع من استعمالها دفعاً لهذا الضرر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه مالك وأحمد وابن ماجه والنسائي.
وراجع للفائدة في ذلك الفتويين رقم: ، ورقم: .
.