سؤال و جواب
سؤال و جواب
دليل المشاهير
سؤال و جواب | موازنة الزوج بين واجباته كزوج وكأب # أخر تحديث اليوم 2025/02/07
سؤال و جواب | موازنة الزوج بين واجباته كزوج وكأب
اقرأ ايضا
- أنواع الحمل العنقودي والإجراءات الطبية لإزالته- ضيف الله بن غازي بن محيا نبذه عن والده # اخر تحديث اليوم 2023
- [ حكمــــــة ] قال عبدة بن سليمان المروزي : كنا سرية مع ابن المبارك في بلاد الروم ، فصادفنا العدو ، فلما التقى الصفان خرج رجل من العدو ، فدعا الى البراز ، فخرج إليه رجل فقتله ، ثم آخر فقتله ، ثم آخر فقتله ، ثم دعا إلى البراز ، فخرج إليه رجل فطارده ساعة ، فطعنه فقتله ، فازدحم إليه الناس ، فنظرت فإذا هو عبدالله بن المبارك ، وإذا هو يكتم وجهه بكمه ، فأخذت بطرف كمه فمددته فإذا هو هو ، فقال : وأنت يا أبا عمرو ممن يشنع علينا ! # اخر تحديث اليوم 2024
- الرياض عاصمة المملكة لأن فيها
- تجربتي مع الاكزيما
- [ تعرٌف على ] نادي تولوز موسم 2002–03
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون النجم العاشر ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] تيبستي (إقليم) # اخر تحديث اليوم 2023
- [ نجارون الامارات ] منجرة القريش
- تعرف على تفسير حلم سرقة الفلوس في المنام لابن سيرين
- أهم تأويلات ابن سيرين لتفسير الجوافه في المنام
- لترتيب كتابة الإرشادات نستخدم:
- ماذا تعرف عن تفسير الحمل ببنت للعزباء لابن سيرين؟
- [ متاجر السعودية ] متجر نقش للكتب ... الاحساء ... المنطقة الشرقية
- ما هو تفسير حلم العزيمة للعزباء في المنام لابن سيرين؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
19 مشاهدة
السؤال
لدي أطفال أكبرهم بالصف الثالث الابتدائي، مغتربة عن أهلي بدولة الكويت، دوام زوجي طويل، لكن لديه ساعات فترة الظهر للغداء، يذهب بهذه الفترة إلى ممارسة رياضة الحديد، وصارت هوسه هذه اللعبة يوميا بشكل غير منقطع، وعندما يأتي مساء يكون الأطفال قد ناموا، وهو مرهق طبعا يتعشى وينام، الوضع الاقتصادي تحت الوسط، لا يوجد خادمة، وأمه كل سنة تأتي زيارة لنا أشهر معدودة، هل تجوز الرياضة التي يمارسها وكل أعباء التدريس والتنظيف والطبخ وحل مشاكل الأطفال علي كله، وضغط الدم عندي يرتفع، ولم أتجاوز الـ عاما.
ما رد ديننا الحنيف على هذا الوضع؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
ما رد ديننا الحنيف على هذا الوضع؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
فتربية الأولاد مسئولية مشتركة بين الوالدين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْأَمِيرُ رَاعٍ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ.
متفق عليه.
فإذا كان من حق زوجك أن يمارس الرياضة، فإن عليه أن يوازن بين الواجبات التي عليه كزوج وأب، ويعطي كل ذي حق حقه، ففي الحديث الذي رواه البخاري: قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء: إن لنفسك عليك حقا، ولربك عليك حقا، ولضيفك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه.
فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا ذلك فقال له: صدق سلمان.
ولا شكَّ أن تربية الأولاد تحتاج من الأب أن يفرّغ لهم شيئاً من وقته، ليقترب منهم ويتفقد أخلاقهم وطباعهم، ويعلمهم ويؤدبهم، فغياب الأب عن أولاده يحرمهم من خير كثير.
قال الشاعر: إن اليتيم هو الذي تلقى له أُمَّاً تخلت أو أباً مشغولا أما ما يتعلق بأعباء البيت من الطبخ والتنظيف ونحوه، فالزوجة تقوم بذلك بالمعروف، وهو من حسن عشرتها لزوجها، وانظري .
فعليك أن تناصحي زوجك برفق وتذكريه بحق بيته وأولاده عليه، وأن تربية أولاده وإعانة زوجته على ذلك، مما ينفعه في دينه ودنياه.
ونوصي السائلة بالصبر واحتساب الأجر فيما تبذله من جهد، وأن تحرص على أن يكون ذلك ابتغاء وجه الله، فإن الإحسان إلى الزوج ورعاية الأولاد من أعظم ما تتقرب به المرأة إلى الله، وأبشري خيراً فلن يضيع جهدك، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {يوسف:} .
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة مطابع الجنوب- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مساعد بن حمد بن علي السعيد ... عنيزه ... منطقة القصيم # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] ولاية جيجل # اخر تحديث اليوم 2023
- [ مطاعم السعودية ] لؤلؤة الشرقية
- أولانزابين
- خطوات التربية الذكية وأبرز أساليبها
- الجنازة في المنام وتفسير المشي في الجنازة والنعش في الحلم
- [ تعرٌف على ] جائزة الفيفا لأفضل لاعبة
- [ تعرٌف على ] أبو يعلى الحنبلي # اخر تحديث اليوم 2023
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتورة هدى المنفوحي للجراحه العامه والعنوان بالكويت
- [ تعرٌف على ] الفتح الإسلامي لخراسان
- [ البقلاوة والجلاش ] كيفية عمل البقلاوة الجزائرية.. 2 طريقة لها # اخر تحديث اليوم 2024
- توفي زوجي بعد ولادتي بعشرة أيام.. كيف أصبر نفسي؟
- السلام والمصافحة في المنام وتفسير رؤية التحية في الحلم
- تفسير حلم الشجار مع الأب الحي في المنام لابن سيرين
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام سؤال و جواب
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/02/07