التصحر وأثره في البيئة

الإجابة هي:

• تدهور الأراضي.
• فقدان الحياة النباتية.
• قلة في التنوع الحيواني.
•  فقدان قدرة الأرض على الإنتاج الزراعي وعلى دعم الحياة الحيوانية والبشرية، حيث يعتمد العديد من الحيوانات على المحاصيل الزراعية.
•  تدهور البلد اقتصاديا، وذلك لأن الكثير  من الناس يعتمدون على الزراعة والمحاصيل الزراعية كدخل اقتصادي لبيوتهم.

التصحر قضية عالمية لها عواقب وخيمة على البيئة. إنها عملية تحدث عندما تتدهور الأراضي القاحلة أو شبه القاحلة بشكل متزايد وبشكل لا رجعة فيه بسبب الأنشطة البشرية غير المستدامة مثل الإفراط في الزراعة والرعي الجائر وإزالة الغابات والتصنيع. يتسبب هذا في تآكل التربة وتدمير الغطاء النباتي وفقدان التنوع البيولوجي وتملح التربة. نتيجة لذلك، أصبحت هذه الأراضي جافة بشكل متزايد وغير قادرة على دعم الحياة. للتصحر أيضًا مجموعة من التأثيرات الاجتماعية مثل انخفاض الوصول إلى الغذاء وندرة المياه والفقر. تشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 250 مليون شخص يتأثرون بالتصحر في جميع أنحاء العالم. لمعالجة هذه القضية، من الضروري أن تعمل الحكومات معًا لتنفيذ سياسات التنمية المستدامة مثل تلك الموضحة في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD). وهذا يشمل معالجة تغير المناخ وتعزيز ممارسات الإدارة المستدامة للأراضي مثل الزراعة الحراجية والمدرجات.